215 في خطة البعثات المحلية و30 في الخارجية
245 مقعداً دراسياً لموظفي «التربية»
اعتمد ديوان الخدمة المدنية خطة الإيفاد للأجازات الدراسية للعام 2015 /2016 معلنا «تخصيص 245 مقعداً دراسياً لموظفي وزارة التربية في البعثات الداخلية والخارجية بواقع 215 مقعداً في الخطة المحلية و30 مقعداً في الخارجية».
وحدد رئيس الديوان عبد العزيز الزبن في كتاب وجهه إلى وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري أول مارس المقبل موعداً نهائياً لاستقبال طلبات الترشيح «ولن يتم بحث أي طلبات ترد إلى الديوان بعد هذا التاريخ»، مؤكداً «أن المقاعد المعتمدة تخص السنة المالية الحالية ما يعني اعتبار جميع الترشيحات في حكم الملغاة فبما لو تم الإيفاد الفعلي بعد تاريخ 31 مارس المقبل».
ولفت الزبن إلى أن ايفاد الموظفين يكون ضمن الخطة المحلية وفيها يحصل المرشح على راتب فقط «الراتب الأساسي والعلاوة الإجتماعية» دون أي مزايا مالية باستثناء بدل كتب سنوي بقيمة 200 دينار ويكون الإيفاد بها داخل أو خارج الكويت وخطة خارجية يحصل فيها المرشح على راتب كامل يشمل مزايا مالية إضافية منها الرسوم الدراسية وتذاكر السفر السنوية «إن كانت الدراسة خارج الكويت» وبدل كتب سنوي بقيمة 200 دينار ويكون الإيفاد بها داخل أو خارج الكويت.
وشدد الزبن على ضرورة إدخال بيانات المرشحين كاملة وبشكل صحيح على النظام المتكامل واهمها «آخر مؤهل حاصل عليه الموظف والنسبة أو المعدل لذلك المؤهل متطابقة مع النسبة الواردة بأصل شهادة المؤهل وجهة الحصول على المؤهل»، مؤكداً في الوقت نفسه على أهمية تطابق مسمى المؤهل المطلوب الحصول عليه بكتاب الترشيح مع المسمى على النظام المتكامل وكذلك مع المسمى الوارد في إفادة القبول الحاصل عليها المرشح وفي حال غير ذلك لن يتم بحث موضوع الترشيح.
وقطع الزبن الطريق على الوزارة معلنا «لن يتم بحث أية طلبات في شأن تعزيز مقاعد الإجازات الدراسية لمحدودية الميزانية»، فيما ذكر «ان عملية ترشيح الموظف في إجازة دراسية تمر بدورة إدارية من البحث والتدقيق داخل الديوان قبل إصدار كتاب المنح النهائي لذا يجب مراعاة توافر الوقت الكافي بين ورود الكتاب وبين تاريخ بدء الدراسة حتى لا يتأخر الطالب في الالتحاق بالدراسة في حال انتظار انتهاء الإجراءات أو أن يضطر إلى الانقطاع عن العمل دون حصوله على الموافقة النهائية ما قد يترتب على ذلك من آثار في حال عدم موافقة الديوان على المنح لإخلاله بأي من شروط المنح ويكون الموفد قد انقطع فعلياً عن العمل».
وحدد رئيس الديوان عبد العزيز الزبن في كتاب وجهه إلى وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري أول مارس المقبل موعداً نهائياً لاستقبال طلبات الترشيح «ولن يتم بحث أي طلبات ترد إلى الديوان بعد هذا التاريخ»، مؤكداً «أن المقاعد المعتمدة تخص السنة المالية الحالية ما يعني اعتبار جميع الترشيحات في حكم الملغاة فبما لو تم الإيفاد الفعلي بعد تاريخ 31 مارس المقبل».
ولفت الزبن إلى أن ايفاد الموظفين يكون ضمن الخطة المحلية وفيها يحصل المرشح على راتب فقط «الراتب الأساسي والعلاوة الإجتماعية» دون أي مزايا مالية باستثناء بدل كتب سنوي بقيمة 200 دينار ويكون الإيفاد بها داخل أو خارج الكويت وخطة خارجية يحصل فيها المرشح على راتب كامل يشمل مزايا مالية إضافية منها الرسوم الدراسية وتذاكر السفر السنوية «إن كانت الدراسة خارج الكويت» وبدل كتب سنوي بقيمة 200 دينار ويكون الإيفاد بها داخل أو خارج الكويت.
وشدد الزبن على ضرورة إدخال بيانات المرشحين كاملة وبشكل صحيح على النظام المتكامل واهمها «آخر مؤهل حاصل عليه الموظف والنسبة أو المعدل لذلك المؤهل متطابقة مع النسبة الواردة بأصل شهادة المؤهل وجهة الحصول على المؤهل»، مؤكداً في الوقت نفسه على أهمية تطابق مسمى المؤهل المطلوب الحصول عليه بكتاب الترشيح مع المسمى على النظام المتكامل وكذلك مع المسمى الوارد في إفادة القبول الحاصل عليها المرشح وفي حال غير ذلك لن يتم بحث موضوع الترشيح.
وقطع الزبن الطريق على الوزارة معلنا «لن يتم بحث أية طلبات في شأن تعزيز مقاعد الإجازات الدراسية لمحدودية الميزانية»، فيما ذكر «ان عملية ترشيح الموظف في إجازة دراسية تمر بدورة إدارية من البحث والتدقيق داخل الديوان قبل إصدار كتاب المنح النهائي لذا يجب مراعاة توافر الوقت الكافي بين ورود الكتاب وبين تاريخ بدء الدراسة حتى لا يتأخر الطالب في الالتحاق بالدراسة في حال انتظار انتهاء الإجراءات أو أن يضطر إلى الانقطاع عن العمل دون حصوله على الموافقة النهائية ما قد يترتب على ذلك من آثار في حال عدم موافقة الديوان على المنح لإخلاله بأي من شروط المنح ويكون الموفد قد انقطع فعلياً عن العمل».
