القبض على أسقف في الفاتيكان بتهمة سرقة وثائق بابوية مهمة


أفاد بيان اليوم الاثنين بأنه تم احتجاز مسؤول في الفاتيكان بسبب سرقة وثائق بابوية سرية وتسريبها للصحافيين، مضيفا أنه جرى الإفراج عن مشتبه بها كان قد ألقي القبض عليها أيضا.
والمتهم الرئيسي هو المونسنيور لوشيو أنجل فاليجو بالدا، الأمين العام سابقا للجنة تم حلها، والتي كان بابا الفاتيكان فرنسيس الأول قد أسسها لاقتراح إصلاحات اقتصادية ومالية على الجهاز الإداري للفاتيكان «الكوريا الرومانية».
وألقي القبض على فاليجو بالدا لاستجوابه مطلع هذا الأسبوع إضافة إلى فرانشيسكا تشاوكي،التي كانت من أعضاء اللجنة أيضا، بعد تحقيقات أجراها «الحرس السويسري» أو جيش الفاتيكان في شأن «سرقة وكشف وثائق وأنباء سرية».
واحتجز المتهمان، ولكن أطلق سراح تشاوكي اليوم الاثنين، وهو ما عزي إلى حد ما إلى تعاونها مع السلطات.
وجاءت التطورات قبيل نشر كتابين هذا الأسبوع يعتقد أنهما يرتكزان على المواد المسربة.
ونبذ الفاتيكان الكتابين ووصفهما بأنهما «ثمرة انتهاك خطير للثقة الممنوحة من قبل البابا»، وقال إنه يبحث اتخاذ إجراءات قانونية ضد كتابهما.
يشار إلى أنه من بين مؤلفي الكتابين جيانلويجي نوزي، الذي ألف كتاب آخر عام 2012 يحتوي على وثائق مسربة سرقها خادم البابا الشرفي بنديكت السادس عشر.
والمتهم الرئيسي هو المونسنيور لوشيو أنجل فاليجو بالدا، الأمين العام سابقا للجنة تم حلها، والتي كان بابا الفاتيكان فرنسيس الأول قد أسسها لاقتراح إصلاحات اقتصادية ومالية على الجهاز الإداري للفاتيكان «الكوريا الرومانية».
وألقي القبض على فاليجو بالدا لاستجوابه مطلع هذا الأسبوع إضافة إلى فرانشيسكا تشاوكي،التي كانت من أعضاء اللجنة أيضا، بعد تحقيقات أجراها «الحرس السويسري» أو جيش الفاتيكان في شأن «سرقة وكشف وثائق وأنباء سرية».
واحتجز المتهمان، ولكن أطلق سراح تشاوكي اليوم الاثنين، وهو ما عزي إلى حد ما إلى تعاونها مع السلطات.
وجاءت التطورات قبيل نشر كتابين هذا الأسبوع يعتقد أنهما يرتكزان على المواد المسربة.
ونبذ الفاتيكان الكتابين ووصفهما بأنهما «ثمرة انتهاك خطير للثقة الممنوحة من قبل البابا»، وقال إنه يبحث اتخاذ إجراءات قانونية ضد كتابهما.
يشار إلى أنه من بين مؤلفي الكتابين جيانلويجي نوزي، الذي ألف كتاب آخر عام 2012 يحتوي على وثائق مسربة سرقها خادم البابا الشرفي بنديكت السادس عشر.