«الرحمة العالمية»: 900 مشروع لإعفاف الأسر المسلمة في تايلند
مشروع «عربة الطعام»
أعلن رئيس مكتب تايلند وكمبوديا في الرحمة العالمية التابعة لجمعية الإصلاح الاجتماعي علي الكندري، أنَّ 900 أسرة مسلمة في تايلند استفادت من 900 مشروع من المشاريع التنموية الصغيرة، التي تصب في هذا الاتجاه متنوعة، منها مشروع ماكينة خياطة، وعربة الطعام، لتوفير لقمة عيش كريمة للأسر المتعففة.
وقال الكندري إنَّ الرحمة العالمية لها دور ريادي في قارة آسيا، في مجال بناء وتنمية الإنسان، وذلك بتبني العديد من المشاريع تلامس حاجات الفقراء والمعوزين وتدعمهم وتدفعهم للعمل الجاد عبر أدوات وأساليب مختلفة، حيث تساعد وتحث المحتاجين على العمل بمشروع صغير يكسبون منه الكسب الحلال الذي يغنيهم عن السؤال، انطلاقاً من تعاليم ديننا الحنيف المتعلقة بالحث على العمل والسعي في الأرض، ومن ذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم «لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة الحطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه». (رواه البخاري).
وأوضح أن هدف اللجنة إدخال السرور على الأسر من خلال توفير دخل ثابت لهم، كما يستهدف المشروع الأرملة ومَن لديها أطفال وبحاجة إلى دخلٍ تعول به عائلتها، والمطلقة والزوجة التي يعاني زوجها من مرض، مؤكدًا أن المشروع يهدف إلى ستر مئات من الأسر المسلمة على الرغم من تكلفته البسيطة والتي لا تتعدى 200 دينار.
وقال الكندري إنَّ الرحمة العالمية لها دور ريادي في قارة آسيا، في مجال بناء وتنمية الإنسان، وذلك بتبني العديد من المشاريع تلامس حاجات الفقراء والمعوزين وتدعمهم وتدفعهم للعمل الجاد عبر أدوات وأساليب مختلفة، حيث تساعد وتحث المحتاجين على العمل بمشروع صغير يكسبون منه الكسب الحلال الذي يغنيهم عن السؤال، انطلاقاً من تعاليم ديننا الحنيف المتعلقة بالحث على العمل والسعي في الأرض، ومن ذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم «لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة الحطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه». (رواه البخاري).
وأوضح أن هدف اللجنة إدخال السرور على الأسر من خلال توفير دخل ثابت لهم، كما يستهدف المشروع الأرملة ومَن لديها أطفال وبحاجة إلى دخلٍ تعول به عائلتها، والمطلقة والزوجة التي يعاني زوجها من مرض، مؤكدًا أن المشروع يهدف إلى ستر مئات من الأسر المسلمة على الرغم من تكلفته البسيطة والتي لا تتعدى 200 دينار.
