انخفاض الفائض التجاري مع اليابان 43 في المئة


كونا - تراجع فائض الكويت التجاري مع اليابان في الشهر الماضي للمرة الثالثة على التوالي بنسبة 43.3 في المئة، مقارنة بالعام الماضي ليصل إلى 53.5 مليار ين (443 مليون دولار).
وذكرت وزارة المالية اليابانية في تقرير أولي أمس ان «فائض الكويت التجاري مع اليابان ظل متراجعا».
واوضحت أن إجمالي الصادرات الكويتية إلى اليابان تراجع في الشهر الماضي للمرة الثالثة على التوالي بنسبة 36.7 في المئة على اساس سنوى، ليصل الى 67.9 مليار ين اي 562 مليون دولار، فيما نمت الواردات من اليابان للشهر الثالث على التوالي بنسبة 11.5 في المئة لتصل الى 14.5 مليار ين اي 120 مليون دولار.
ولفتت الوزارة الى ان فائض الشرق الاوسط التجاري مع اليابان تراجع في الشهر الماضي بنسبة 47 في المئة، ليصل الى 606 مليارات ين اي خمسة مليارات دولار، فيما تراجعت صادرات المنطقة المتجهة الى اليابان بنسبة 37.9 في المئة، مقارنة بالعام الماضي.
وبينت ان صادرات النفط الخام والمنتجات المكررة والغاز الطبيعي المسال وغيرها من الموارد الطبيعية التي تمثل نسبة 96.2 في المئة من اجمالي صادرات الشرق الاوسط الى اليابان انخفضت بنسبة 38.7 في المئة في الشهر الماضي، فيما ارتفع اجمالي واردات المنطقة من اليابان بنسبة 13.7 في المئة بفضل الشحنات القوية للسيارات والآلات.
وسجل ثالث اكبر اقتصاد في العالم عجزا عالميا في الشهر الماضي للمرة الخامسة على التوالي بقيمة 569.7 مليار ين اي 4.7 مليار دولار حيث تراجع العجز بنسبة 40.2 في المئة على اساس سنوي بسبب تراجع تكاليف الاستيراد بسبب انخفاض أسعار الطاقة.
وارتفع اجمالي الصادرات اليابانية بنسبة 3.1 في المئة مدعوما بصادرات السيارات ثابتة الى الولايات المتحدة، فيما انخفض اجمالي الواردات اليابانية بنسبة 3.1 في المئة لتأثرها بتراجع أسعار النفط الخام والغاز الطبيعي المسال.
وانخفضت الصادرات الى الصين أكبر شريك تجاري لليابان بنسبة 4.6 في المئة في ظل تباطؤ نمو الاقتصاد الصيني، فيما نمت الواردات من الصين بنسبة 14.6 في المئة.
وفي سوق العملات تراجع الين الياباني مقابل الدولار بنسبة 21.5 في المئة في الشهر الماضي مقارنة بالعام السابق.
ويدعم انخفاض الين الصادرات من خلال جعل المنتجات اليابانية أكثر قدرة على المنافسة في الخارج وزيادة قيمة المكاسب الخارجية.
وذكرت وزارة المالية اليابانية في تقرير أولي أمس ان «فائض الكويت التجاري مع اليابان ظل متراجعا».
واوضحت أن إجمالي الصادرات الكويتية إلى اليابان تراجع في الشهر الماضي للمرة الثالثة على التوالي بنسبة 36.7 في المئة على اساس سنوى، ليصل الى 67.9 مليار ين اي 562 مليون دولار، فيما نمت الواردات من اليابان للشهر الثالث على التوالي بنسبة 11.5 في المئة لتصل الى 14.5 مليار ين اي 120 مليون دولار.
ولفتت الوزارة الى ان فائض الشرق الاوسط التجاري مع اليابان تراجع في الشهر الماضي بنسبة 47 في المئة، ليصل الى 606 مليارات ين اي خمسة مليارات دولار، فيما تراجعت صادرات المنطقة المتجهة الى اليابان بنسبة 37.9 في المئة، مقارنة بالعام الماضي.
وبينت ان صادرات النفط الخام والمنتجات المكررة والغاز الطبيعي المسال وغيرها من الموارد الطبيعية التي تمثل نسبة 96.2 في المئة من اجمالي صادرات الشرق الاوسط الى اليابان انخفضت بنسبة 38.7 في المئة في الشهر الماضي، فيما ارتفع اجمالي واردات المنطقة من اليابان بنسبة 13.7 في المئة بفضل الشحنات القوية للسيارات والآلات.
وسجل ثالث اكبر اقتصاد في العالم عجزا عالميا في الشهر الماضي للمرة الخامسة على التوالي بقيمة 569.7 مليار ين اي 4.7 مليار دولار حيث تراجع العجز بنسبة 40.2 في المئة على اساس سنوي بسبب تراجع تكاليف الاستيراد بسبب انخفاض أسعار الطاقة.
وارتفع اجمالي الصادرات اليابانية بنسبة 3.1 في المئة مدعوما بصادرات السيارات ثابتة الى الولايات المتحدة، فيما انخفض اجمالي الواردات اليابانية بنسبة 3.1 في المئة لتأثرها بتراجع أسعار النفط الخام والغاز الطبيعي المسال.
وانخفضت الصادرات الى الصين أكبر شريك تجاري لليابان بنسبة 4.6 في المئة في ظل تباطؤ نمو الاقتصاد الصيني، فيما نمت الواردات من الصين بنسبة 14.6 في المئة.
وفي سوق العملات تراجع الين الياباني مقابل الدولار بنسبة 21.5 في المئة في الشهر الماضي مقارنة بالعام السابق.
ويدعم انخفاض الين الصادرات من خلال جعل المنتجات اليابانية أكثر قدرة على المنافسة في الخارج وزيادة قيمة المكاسب الخارجية.