«الأسرة المتميزة» احتفلت بذكرى التكريم الأممي للأمير والكويت
فريحة الأحمد: عطاء متواصل لسمو الأمير في دعم الإنسانية

حضور الحفل (تصوير زكريا عطية)


أرجعت رئيسة الجمعية الكويتية للأسرة المتميزة الشيخة فريحة الأحمد اختيار سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد قائدا للعمل الإنساني إلى «إسهاماته الكريمة ودوره المشرف وعطائه الإنساني المتواصل ودعمه للأعمال الإنسانية للأمم المتحدة للحفاظ على الأرواح وتخفيف المعاناة حول العالم».
وأشارت الشيخة فريحة في كلمة ألقتها نيابة عنها سعاد العريفان خلال احتفال الجمعية بمرور عام على حصول سمو الأمير على لقب قائد للعمل الإنساني وتسمية الكويت مركزاً للعمل الإنساني مساء أول من أمس إلى أن هذا الدور يجسد قدرة سموه وحكمته ما يعزز دور الكويت الرائد في مساعدة الدول الفقيرة والوقوف بجانب المحتاجين.
وبينت أن «هذا يعطي درسا في التربية والحياة وعظمة ديننا الإسلامي ويعزز قيادته الواثقة لبلدنا المحب للصداقة والسلام وتطلعات قيادته لان يرتقي وطننا وتسمو الكويت نحو العلا والرفعة من خلال مساهمتها الفاعلة في مواجهة الأزمات والكوارث الإنسانية الكبرى ».
من جانبه، قال مؤلف كتاب «سمو الشيخ صباح الأحمد قائد للعمل الإنساني» عبد الله بوير: «في مثل هذه الأيام من العام المنصرم كانت الكويت والعالم على موعد مع تكريم شخصية إنسانية بامتياز أعطت درساً للعالم كله كيف يكون التعامل الإنساني وكيف تكون المساعدات الحقيقية للناس المستحقين وليس بغريب على الكويت وأميرها أن تنال تلك المكانة العالية بين الأمم».
وأشارت الشيخة فريحة في كلمة ألقتها نيابة عنها سعاد العريفان خلال احتفال الجمعية بمرور عام على حصول سمو الأمير على لقب قائد للعمل الإنساني وتسمية الكويت مركزاً للعمل الإنساني مساء أول من أمس إلى أن هذا الدور يجسد قدرة سموه وحكمته ما يعزز دور الكويت الرائد في مساعدة الدول الفقيرة والوقوف بجانب المحتاجين.
وبينت أن «هذا يعطي درسا في التربية والحياة وعظمة ديننا الإسلامي ويعزز قيادته الواثقة لبلدنا المحب للصداقة والسلام وتطلعات قيادته لان يرتقي وطننا وتسمو الكويت نحو العلا والرفعة من خلال مساهمتها الفاعلة في مواجهة الأزمات والكوارث الإنسانية الكبرى ».
من جانبه، قال مؤلف كتاب «سمو الشيخ صباح الأحمد قائد للعمل الإنساني» عبد الله بوير: «في مثل هذه الأيام من العام المنصرم كانت الكويت والعالم على موعد مع تكريم شخصية إنسانية بامتياز أعطت درساً للعالم كله كيف يكون التعامل الإنساني وكيف تكون المساعدات الحقيقية للناس المستحقين وليس بغريب على الكويت وأميرها أن تنال تلك المكانة العالية بين الأمم».