«العليا للانتخابات» تعلن أسماء المقبولين اليوم
الكشف الطبي يثبت تعاطي 5 مرشحين برلمانيين «الحشيش»


أعلنت اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية في مصر، أن، أمس، كان اليوم الأخير في تلقي التقارير الطبية للمرشحين المحتملين، وتقدم المرشحين في الدائرة الأولى في محافظة قنا، على أن تعلن اليوم كشوف المرشحين المقبولين في كل المحافظات بداية لفترة الطعون.
وأكدت مصادر قريبة من اللجنة، استبعاد أوراق ترشح قيادي الحزب «الوطني» السابق ورجل الأعمال أحمد عز، لأسباب مختلفة، من بينها عدم اكتمال الأوراق، ووجود أحكام قضائية باستبعاده.
من ناحيته، كشف مصدر مسؤول في مديرية الصحة في السويس، أن نتائج العينات الطبية للمرشحين المتقدمين لمجلس النواب، أظهرت وجود عينتين إيجابيتين تتعاطيان الكحوليات والمخدرات، ليرتفع عدد الحالات الإيجابية لعينات المرشحين لـ5 أشخاص بعد كشف 3 حالات إيجابية مسبقا.
وقال مسؤول طبي في الغربية إن «نتائج الكشف الطبي، أثبتت تعاطي 5 مرشحين الى البرلمان مواد مخدرة من الحشيش».
في المقابل، أعلنت حملة «راقب يا مصري» لمتابعة الانتخابات النيابية، التابعة لتحالف «المرصد الوطني للنزاهة الانتخابية»، عن عـقـد مؤتمر تنسيقي مع أعضاء الحملة الحاليين وعدد من راغبي الالتحاق بالحملة التطوعية في الشرقية غدا بحضور 25 ممثلا لجمعيات ومؤسسات.
وذكرت انها «تستعرض آليات التنسيق وتوحيد جهود أعضاء الحملة في منطقة الدلتا، لمتابعة الانتخابات البرلمانية، بما يضمن الانتشار الجغرافي المناسب للمتابعين وتغطية الدوائر الانتخابية»، موضحة انها «ستقوم بإصدار تقارير إعلامية في شأن حرية ونزاهة العملية الانتخابية، مع تقويم دور اللجنة العليا لإدارة العملية الانتخابية».
وذكرت البعثة المشاركة لمراقبة الانتخابات، إنها رصدت مخالفات في الشرقية والدقهلية، وتمثلت في استخدام دور العبادة للدعاية الانتخابية، وتوزيع بعض العقاقير الطبية.
في المقابل، أعلنت الهيئة العليا لحزب «الوفد» المصري، بدء خطتها في دعم المرشحين وانطلاق الحملة الدعائية والإعلامية في مختلف المحافظات.
وأكدت أن «إجمالي عدد مرشحي الوفد 264 مرشحا، إضافة إلى 9 مرشحين بالقائمة ليكون إجمالي مرشحي الوفد على مستوى الجمهورية 273 مرشحا، ومنهم 14 قبطيّا و17 امرأة، إضافة إلى 22 من الشباب الذين خاضوا الانتخابات البرلمانية».
وأعلن حزب «المؤتمر» خوضه الانتخابات بـ113 مرشحا، منهم 23 شابّا و3 سيدات، في 89 دائرة من مجموع 204 دوائر بنسبة 44 في المئة من عدد الدوائر الانتخابية، منهم 90 مرشحا أقل من 50 عاما، و23 مرشحا من الشباب.
وأكد حزب «المصريين الأحرار» خوضه الانتخابات بـ 227 مرشحا، بخلاف 9 مرشحين في القوائم ليكون إجمالي مرشحي الحزب 236 مرشحا من خلال 136 دائرة انتخابية.
ونشبت أزمة بين حزب «التجمع»من جهة وقائمة«في حب مصر»التي أسسها اللواء سامح سيف اليزل من جهة أخرى، بعد استبعاد مرشح الحزب على قوائمهم «هلال الدندراوي»، من دون إبلاغه، الأمر الذي منعه من خوض الانتخابات على القوائم والفردي معا.
ونفى «ائتلاف الأحزاب الاشتراكية»، والذي يضم أحزاب «التجمع والتحالف الشعبي والاشتراكي المصري»، علاقته بالمدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، مؤكدا أن«انسحاب قائمة صحوة مصر من السباق الانتخابي، لا علاقة له من قريب أو بعيد بأي دعوات مغرضة لمقاطعة الانتخابات، وإنما لظروف داخلية بحتة».
قضائيا، أقيم أمام محكمة القضاء الإداري عدد من الدعاوى القضائية أبرزها التي طالبت بوقف الانتخابات إلى حين استبدال الرموز الانتخابية الـ 157 بصور المرشحين لانتخابات مجلس النواب، على بطاقة الانتخابات أو استبدالها برموز أخرى محترمة تليق بالوقار والهيبة التي يجب أن يكون عليها عضو المجلس، بحيث ? يتعرض المرشح للتهكم والسخرية من الرمز الذي يتم إلصاقه به.
وأكدت مصادر قريبة من اللجنة، استبعاد أوراق ترشح قيادي الحزب «الوطني» السابق ورجل الأعمال أحمد عز، لأسباب مختلفة، من بينها عدم اكتمال الأوراق، ووجود أحكام قضائية باستبعاده.
من ناحيته، كشف مصدر مسؤول في مديرية الصحة في السويس، أن نتائج العينات الطبية للمرشحين المتقدمين لمجلس النواب، أظهرت وجود عينتين إيجابيتين تتعاطيان الكحوليات والمخدرات، ليرتفع عدد الحالات الإيجابية لعينات المرشحين لـ5 أشخاص بعد كشف 3 حالات إيجابية مسبقا.
وقال مسؤول طبي في الغربية إن «نتائج الكشف الطبي، أثبتت تعاطي 5 مرشحين الى البرلمان مواد مخدرة من الحشيش».
في المقابل، أعلنت حملة «راقب يا مصري» لمتابعة الانتخابات النيابية، التابعة لتحالف «المرصد الوطني للنزاهة الانتخابية»، عن عـقـد مؤتمر تنسيقي مع أعضاء الحملة الحاليين وعدد من راغبي الالتحاق بالحملة التطوعية في الشرقية غدا بحضور 25 ممثلا لجمعيات ومؤسسات.
وذكرت انها «تستعرض آليات التنسيق وتوحيد جهود أعضاء الحملة في منطقة الدلتا، لمتابعة الانتخابات البرلمانية، بما يضمن الانتشار الجغرافي المناسب للمتابعين وتغطية الدوائر الانتخابية»، موضحة انها «ستقوم بإصدار تقارير إعلامية في شأن حرية ونزاهة العملية الانتخابية، مع تقويم دور اللجنة العليا لإدارة العملية الانتخابية».
وذكرت البعثة المشاركة لمراقبة الانتخابات، إنها رصدت مخالفات في الشرقية والدقهلية، وتمثلت في استخدام دور العبادة للدعاية الانتخابية، وتوزيع بعض العقاقير الطبية.
في المقابل، أعلنت الهيئة العليا لحزب «الوفد» المصري، بدء خطتها في دعم المرشحين وانطلاق الحملة الدعائية والإعلامية في مختلف المحافظات.
وأكدت أن «إجمالي عدد مرشحي الوفد 264 مرشحا، إضافة إلى 9 مرشحين بالقائمة ليكون إجمالي مرشحي الوفد على مستوى الجمهورية 273 مرشحا، ومنهم 14 قبطيّا و17 امرأة، إضافة إلى 22 من الشباب الذين خاضوا الانتخابات البرلمانية».
وأعلن حزب «المؤتمر» خوضه الانتخابات بـ113 مرشحا، منهم 23 شابّا و3 سيدات، في 89 دائرة من مجموع 204 دوائر بنسبة 44 في المئة من عدد الدوائر الانتخابية، منهم 90 مرشحا أقل من 50 عاما، و23 مرشحا من الشباب.
وأكد حزب «المصريين الأحرار» خوضه الانتخابات بـ 227 مرشحا، بخلاف 9 مرشحين في القوائم ليكون إجمالي مرشحي الحزب 236 مرشحا من خلال 136 دائرة انتخابية.
ونشبت أزمة بين حزب «التجمع»من جهة وقائمة«في حب مصر»التي أسسها اللواء سامح سيف اليزل من جهة أخرى، بعد استبعاد مرشح الحزب على قوائمهم «هلال الدندراوي»، من دون إبلاغه، الأمر الذي منعه من خوض الانتخابات على القوائم والفردي معا.
ونفى «ائتلاف الأحزاب الاشتراكية»، والذي يضم أحزاب «التجمع والتحالف الشعبي والاشتراكي المصري»، علاقته بالمدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، مؤكدا أن«انسحاب قائمة صحوة مصر من السباق الانتخابي، لا علاقة له من قريب أو بعيد بأي دعوات مغرضة لمقاطعة الانتخابات، وإنما لظروف داخلية بحتة».
قضائيا، أقيم أمام محكمة القضاء الإداري عدد من الدعاوى القضائية أبرزها التي طالبت بوقف الانتخابات إلى حين استبدال الرموز الانتخابية الـ 157 بصور المرشحين لانتخابات مجلس النواب، على بطاقة الانتخابات أو استبدالها برموز أخرى محترمة تليق بالوقار والهيبة التي يجب أن يكون عليها عضو المجلس، بحيث ? يتعرض المرشح للتهكم والسخرية من الرمز الذي يتم إلصاقه به.