حسين المهدي لـ«الراي»: «الأميرة فروز» تنتقل إلى... «الدسمة»

حسين المهدي


بعد نجاح عروضها في عيد الفطر، يعود أبطال مسرحية الأطفال الاستعراضية «الأميرة فروز» خلال عيد الأضحى المقبل، لتقديم عروض المسرحية مجدداً فوق خشبة مسرح الدسمة، لإبهار وإسعاد الجمهور من الصغار والكبار.
وقال الفنان حسين المهدي أحد أبطال المسرحية لـ«الراي»: «بحمد الله سنعاود في عيد الأضحى عروض مسرحيتنا (الأميرة فروز)، التي قامت بإعدادها المؤلفة الشابة فاطمة العامر ويتولى إخراجها علي العلي، وتجمع في بطولتها كلاً من صمود الكندري، يعقوب عبدالله، عبدالله السيف، لولوة الملا، سعود بوعبيد والطفلين علي الموسوي وشاهين، تحت إشراف عام عبدالأمير رجب، وذلك بعد النجاح والإقبال الجماهيري الذي حظيت به في عيد الفطر الماضي، وحصل تغيير في موقع العروض حيث سنقدم عروضنا على مسرح الدسمة، الذي يتمتع بكافة المقومات، التي من شأنها أن تساعدنا كممثلين على الأداء، بالإضافة إلى الكراسي المريحة للجمهور».
وأردف: «المسرحية بشكل عام فيها لمحات من الكوميديا الجميلة البعيدة عن الإسفاف والابتذال، والموظّفة وفق الإطار الدرامي للحدث من دون إقحام، وهي تصلح للكبار والصغار، كونها تخاطب كل العقول، وتتضمن العديد من المفاهيم والقيم التربوية التي تلامس الكبير والصغير على حدّ سواء، فهي تحثّ على الوفاء والإخلاص وعدم الكذب، وكذلك تسلط الضوء بشكل كبير على قضية القبول والرضا في ما قسمه الله لنا من نصيب في هذه الحياة. حيث تحكي قصتها بشكل عام عن الأميرة فروز، التي ترغب في تغيير حياتها وعيش حياة الفقراء والبسطاء».
وقال الفنان حسين المهدي أحد أبطال المسرحية لـ«الراي»: «بحمد الله سنعاود في عيد الأضحى عروض مسرحيتنا (الأميرة فروز)، التي قامت بإعدادها المؤلفة الشابة فاطمة العامر ويتولى إخراجها علي العلي، وتجمع في بطولتها كلاً من صمود الكندري، يعقوب عبدالله، عبدالله السيف، لولوة الملا، سعود بوعبيد والطفلين علي الموسوي وشاهين، تحت إشراف عام عبدالأمير رجب، وذلك بعد النجاح والإقبال الجماهيري الذي حظيت به في عيد الفطر الماضي، وحصل تغيير في موقع العروض حيث سنقدم عروضنا على مسرح الدسمة، الذي يتمتع بكافة المقومات، التي من شأنها أن تساعدنا كممثلين على الأداء، بالإضافة إلى الكراسي المريحة للجمهور».
وأردف: «المسرحية بشكل عام فيها لمحات من الكوميديا الجميلة البعيدة عن الإسفاف والابتذال، والموظّفة وفق الإطار الدرامي للحدث من دون إقحام، وهي تصلح للكبار والصغار، كونها تخاطب كل العقول، وتتضمن العديد من المفاهيم والقيم التربوية التي تلامس الكبير والصغير على حدّ سواء، فهي تحثّ على الوفاء والإخلاص وعدم الكذب، وكذلك تسلط الضوء بشكل كبير على قضية القبول والرضا في ما قسمه الله لنا من نصيب في هذه الحياة. حيث تحكي قصتها بشكل عام عن الأميرة فروز، التي ترغب في تغيير حياتها وعيش حياة الفقراء والبسطاء».