إسماعيل يواصل مشاوراته لتشكيل الحكومة الجديدة
السيسي يمنح العاملين في الدولة 10 في المئة علاوة شهرية خاصة
أصدر الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، قرارا بمنح علاوة شهرية خاصة 10 في المئة من الأجر الأساسي، للعاملين في الدولة، من غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية.
وأقرّ الرئيس القانون المكون من أربع مواد، بداية من 9 سبتمبر الجاري، على العاملين في الدولة في القطاع العام، والدائمين والموقتين، والعاملين بالمكافآت وذوي المناصب العامة.
ونصّ القرار ان «العلاوة دون حد أدنى أو حد أقصى، ولا تُعتبر جزءا من الأجر الأساسي للعامل، كما لا يجوز الجمع بين العلاوة الخاصة المنصوص عليها في هذا القانون وبين الزيادة التي تتقرر اعتبارا من أول يوليو 2015 في المعاش المستحق للعامل عن نفسه»
وفي ما يتعلق بتشكيل الحكومة الجديدة، أكد رئيس الوزراء المكلف شريف إسماعيل، أنه «لا توجد أي علاقة شخصية من قريب أو من بعيد تربطه بمحمد فودة، المتهم في قضايا فساد التي أطاحت بوزير الزراعة السابق.
واكد أن «فودة قدّم نفسه للوزارة على أنه إعلامي وكاتب مقال، وتم التعامل معه على هذا الأساس»، مشيرا في بيان إلى أن «الصور التي ظهر فيها فودة معه تم التقاطها خلال أحد اللقاءات الصحافية في مقر الوزارة، وخلال ندوة كما هو معتاد في التعامل مع الصحافيين لا أكثر ولا أقل، وأنها لا تمثل دليلا على وجود علاقة شخصية».
وكشفت مصادر حكومية، أن «إسماعيل، أوشك على الانتهاء من عملية اختيار الوزراء الجدد بمساعدة تقارير الأجهزة الرقابية التي وضعت له 3 ترشيحات لكل وزارة يختار منها كما يشاء».
ولفتت لـ «الراي»، إلى أن «أبرز الراحلين هم وزراء النقل والثقافة والقوى العاملة والآثار والتنمية المحلية والأوقاف والتربية والتعليم والتعليم العالي والاتصالات والسياحة والصحة والتجارة والصناعة والتعاون الدولي»، فضلا عن تعيين وزير زراعة جديد.
وأكدت «احتفاظ وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والكهرباء والطاقة والمالية والتخطيط والموارد المائية والري والطيران والشباب والرياضة بحقائبهم الوزارية من دون تغيير».
وأقرّ الرئيس القانون المكون من أربع مواد، بداية من 9 سبتمبر الجاري، على العاملين في الدولة في القطاع العام، والدائمين والموقتين، والعاملين بالمكافآت وذوي المناصب العامة.
ونصّ القرار ان «العلاوة دون حد أدنى أو حد أقصى، ولا تُعتبر جزءا من الأجر الأساسي للعامل، كما لا يجوز الجمع بين العلاوة الخاصة المنصوص عليها في هذا القانون وبين الزيادة التي تتقرر اعتبارا من أول يوليو 2015 في المعاش المستحق للعامل عن نفسه»
وفي ما يتعلق بتشكيل الحكومة الجديدة، أكد رئيس الوزراء المكلف شريف إسماعيل، أنه «لا توجد أي علاقة شخصية من قريب أو من بعيد تربطه بمحمد فودة، المتهم في قضايا فساد التي أطاحت بوزير الزراعة السابق.
واكد أن «فودة قدّم نفسه للوزارة على أنه إعلامي وكاتب مقال، وتم التعامل معه على هذا الأساس»، مشيرا في بيان إلى أن «الصور التي ظهر فيها فودة معه تم التقاطها خلال أحد اللقاءات الصحافية في مقر الوزارة، وخلال ندوة كما هو معتاد في التعامل مع الصحافيين لا أكثر ولا أقل، وأنها لا تمثل دليلا على وجود علاقة شخصية».
وكشفت مصادر حكومية، أن «إسماعيل، أوشك على الانتهاء من عملية اختيار الوزراء الجدد بمساعدة تقارير الأجهزة الرقابية التي وضعت له 3 ترشيحات لكل وزارة يختار منها كما يشاء».
ولفتت لـ «الراي»، إلى أن «أبرز الراحلين هم وزراء النقل والثقافة والقوى العاملة والآثار والتنمية المحلية والأوقاف والتربية والتعليم والتعليم العالي والاتصالات والسياحة والصحة والتجارة والصناعة والتعاون الدولي»، فضلا عن تعيين وزير زراعة جديد.
وأكدت «احتفاظ وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والكهرباء والطاقة والمالية والتخطيط والموارد المائية والري والطيران والشباب والرياضة بحقائبهم الوزارية من دون تغيير».
