عائلها «بدون» مسن ومعاق
أسرة بلا دخل تستنجد بالخيّرين


بقلب مطمئن بقضاء الله وقدره... ويقين لا يشوبه شائبة أن الرزق من عند الله... وصبر جميل على ضربات الفقر والعوز... لكنها توجهت إلى اهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة تناشدهم وتسألهم بالله وبالاخوة في الدين والوطن أن يمدوا لها اياديهم البيضاء لتخفيف اعباء الحياة والمعاناة اليومية التي لا تبرح أن تفارقهم ساعة من نهار أو ليل.
فعلى الرغم من قوة ايمانها ويقينها بالله وصبرها إلا أن قواها تخور عند رؤيتها لزوجها «البدون» المسن والمعاق بشلل الاطفال وغير القادر على الحركة والدموع متحجرة في مقلتيه بسبب عجزه وعدم قدرته على اعالة اسرته... تضعف قواها وينفد صبرها وهي ترى اصحاب البيت الذي يسكنون في غرفة منه بايجار شهري (160 د.ك) وهم يهددون زوجها المعاق بالطرد من السكن ان لم يدفع الايجار المتأخر... ومن اين له بقيمة الايجار؟ وهو لا دخل له إلا مساعدة بيت الزكاة الشهرية وقيمتها (140 د.ك) وهي لا تكفي حتى الايجار... ناهيك عن متطلبات الحياة وقوت يومهم الضروري.
تضعف قواها ويكاد قلبها ينفطر وهي ترى وليدها الوحيد البالغ من العمر اربع سنوات بلا مأكل أو ملبس يليق... هذا الطفل الذي جاءهم بعد رحلة طويلة من الصبر والعلاج والآن هما غير قادرين على اطعامه أو كسوته أو حتى شراء لعبة يلهو بها كبقية اقرانه.
هذه المرأة المسكينة لم تجد بعد أن ضاق بها الحال وعاندتها الايام إلا أن تلجأ إلى «الراي» تخاطب من خلالها كل ذي قلب رحيم ترجوه أن يرأف لحالهم وان يفزع لنجدتهم وتخفيف معاناتهم... ولديها يقين بالله عز وجل أنه سبحانه لن يضيعهم وانه سوف ييسر لهم سبل العيش الكريم عبر اصحاب القلوب الرحيمة الذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس.
فالله الله في هذه الاسرة المسكينة التي هي في امس الحاجة التي أن تشعر بأنها ليست وحدها ولن تكون ما دام الخير باقيا في امة محمد صلى الله عليه وسلم.
للتواصل تلفون: 65665449
فعلى الرغم من قوة ايمانها ويقينها بالله وصبرها إلا أن قواها تخور عند رؤيتها لزوجها «البدون» المسن والمعاق بشلل الاطفال وغير القادر على الحركة والدموع متحجرة في مقلتيه بسبب عجزه وعدم قدرته على اعالة اسرته... تضعف قواها وينفد صبرها وهي ترى اصحاب البيت الذي يسكنون في غرفة منه بايجار شهري (160 د.ك) وهم يهددون زوجها المعاق بالطرد من السكن ان لم يدفع الايجار المتأخر... ومن اين له بقيمة الايجار؟ وهو لا دخل له إلا مساعدة بيت الزكاة الشهرية وقيمتها (140 د.ك) وهي لا تكفي حتى الايجار... ناهيك عن متطلبات الحياة وقوت يومهم الضروري.
تضعف قواها ويكاد قلبها ينفطر وهي ترى وليدها الوحيد البالغ من العمر اربع سنوات بلا مأكل أو ملبس يليق... هذا الطفل الذي جاءهم بعد رحلة طويلة من الصبر والعلاج والآن هما غير قادرين على اطعامه أو كسوته أو حتى شراء لعبة يلهو بها كبقية اقرانه.
هذه المرأة المسكينة لم تجد بعد أن ضاق بها الحال وعاندتها الايام إلا أن تلجأ إلى «الراي» تخاطب من خلالها كل ذي قلب رحيم ترجوه أن يرأف لحالهم وان يفزع لنجدتهم وتخفيف معاناتهم... ولديها يقين بالله عز وجل أنه سبحانه لن يضيعهم وانه سوف ييسر لهم سبل العيش الكريم عبر اصحاب القلوب الرحيمة الذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس.
فالله الله في هذه الاسرة المسكينة التي هي في امس الحاجة التي أن تشعر بأنها ليست وحدها ولن تكون ما دام الخير باقيا في امة محمد صلى الله عليه وسلم.
للتواصل تلفون: 65665449