«اللجنة العليا» تعدّل الجدول الزمني... وإجراء الكشف الطبي على 2283 مرشّحاً
أحمد عزّ يترشّح للانتخابات البرلمانية رغم حكم «الإدارية العليا» باستبعاده


أكد نائب رئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية في المنوفية وائل عمران أن رجل الأعمال والسياسي السابق أحمد عز وهو أحد أبرز رموز نظام الرئيس السابق حسني مبارك تقدم، امس، بأوراق ترشحه لخوض الانتخابات البرلمانية.
وقال إن اللجنة قبلت أوراق ترشح احمد عز عن دائرة السادات التابعة لمحافظة المنوفية عقب تقديمه كافة الأوراق المطلوبة، رغم حكم المحكمة الإدارية العليا الصادر منذ يومين باستبعاده من الترشح.
من ناحيتها، أصدرت اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية قرارا بتعديل الجدول الزمني للانتخابات.
وذكرت أن «انتخابات مجلس النواب 2015 ستجرى وفق الجدول الزمني المرفق بالقرار في الجريدة الرسمية، الذي ينص على أن فتح باب الترشح 12 يوما فقط من 1 حتى 12 سبتمبر، فيما خصصت أيام 13 و14 و15 سبتمبر لتقديم الكشوف الطبية فقط، وهذه الأيام الثلاثة كانت مخصصة لإعلان كشوف المرشحين وتقديم الطعون، وقامت اللجنة بترحيل الأيام الثلاثة المحددة لإعلان الكشوف وتقديم الطعون إلى أيام 16 و17 و18 سبتمبر بدلا من أيام 13 و14 و15 سبتمبر. وخصصت الأيام من 19 حتى 27 سبتمبر 2015 للفصل في الطعون، مع مراعاة أن هذه الأيام يتخللها يومان لإجازة عيد الأضحى.
وذكرت أنها «ستبدأ في 28 سبتمبر في إعلان الكشوف النهائية للمرحلة الأولى وبدء الدعاية الانتخابية، ويوميّ 29 و30 سبتمبر للتنازل والتعديل، ومن 1 حتى 3 أكتوبر المقبل لإعلان الكشوف بعد التنازل والتعديل وتقديم الطعون، ومن 4 حتى 8 أكتوبر المقبل للفصل في الطعون، ويوم 16 سبتمبر للصمت الانتخابي».
ولم تعدل اللجنة في مواعيد الاقتراع سواء في الداخل أو الخارج، التي ستكون في مواعيدها المحددة وفقا للجدول الزمني الأول.
وشدد، الناطق الرسمي باسم اللجنة عمر مروان، أنه «لا نية لمد فتح باب الترشح لانتخابات مجلس النواب عن الفترة المقررة، وفقا للجدول الزمني والمواعيد المعلنة، ليتم غلق الباب في 12 سبتمبر في الساعة الثانية ظهرا».
الى ذلك، اكد الناطق باسم وزارة الصحة حسام عبدالغفار، أن المجالس الطبية المتخصصة وقّعت الكشف الطبي على 2283 من طالبي الترشح لبرلمان 2015 حتى الساعة التاسعة مساء أول من أمس، مضيفا أن «عدد المرشحين الذين سجلوا بياناتهم على الموقع الرسمي للمجالس 3900 حتى ظهر الأربعاء».
قضائيّا، أصدرت المحكمة الإدارية العليا، حكما نهائيّا أيدت فيه قرار اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية باستبعاد أي مرشح حاصل على الشهادة الابتدائية.
وحكمت المحكمة، برفض الطعن المقام من، النائب السابق عن الحزب «الوطني» المنحل عادل سعد شعلان، الذي طالب فيه بإصدار حكم قضائي نهائي بإلغاء الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بالبحيرة باستبعاده من كشوف المرشحين بالدائرة الرابعة بالبحيرة ومقرها مركز ومدينة كفر الدوار.
وطالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، اللجنة العليا للانتخابات، بسرعة إصدار بيان عاجل بشأن المرشحين المقرر أن يقوموا بإعادة الكشف الطبي وفقا لحكم القضاء الإداري، وهم الآن خارج البلاد وبعضهم سافر لأداء فريضة الحج.
وأكد، أن «قرارات القضاء الإداري كانت تحمل مفاجأة للجميع، خصوصا من سافروا خارج مصر، ولا يعرفون كيفية التغلب على هذه العقبة، بإعادة الكشف الطبي عليهم».
ورصدت البعثة الدولية المحلية المشتركة في أغلب المحافظات، استمرار العديد من المرشحين في استخدام دور العبادة والمنشآت العامة في عرض برامجهم الانتخابية.
ورصدت البعثة، قيام أحد المرشحين في الإسكندرية، «استغلال الأطفال في حمل لافتات تحمل دعايته الانتخابية».
وقال إن اللجنة قبلت أوراق ترشح احمد عز عن دائرة السادات التابعة لمحافظة المنوفية عقب تقديمه كافة الأوراق المطلوبة، رغم حكم المحكمة الإدارية العليا الصادر منذ يومين باستبعاده من الترشح.
من ناحيتها، أصدرت اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية قرارا بتعديل الجدول الزمني للانتخابات.
وذكرت أن «انتخابات مجلس النواب 2015 ستجرى وفق الجدول الزمني المرفق بالقرار في الجريدة الرسمية، الذي ينص على أن فتح باب الترشح 12 يوما فقط من 1 حتى 12 سبتمبر، فيما خصصت أيام 13 و14 و15 سبتمبر لتقديم الكشوف الطبية فقط، وهذه الأيام الثلاثة كانت مخصصة لإعلان كشوف المرشحين وتقديم الطعون، وقامت اللجنة بترحيل الأيام الثلاثة المحددة لإعلان الكشوف وتقديم الطعون إلى أيام 16 و17 و18 سبتمبر بدلا من أيام 13 و14 و15 سبتمبر. وخصصت الأيام من 19 حتى 27 سبتمبر 2015 للفصل في الطعون، مع مراعاة أن هذه الأيام يتخللها يومان لإجازة عيد الأضحى.
وذكرت أنها «ستبدأ في 28 سبتمبر في إعلان الكشوف النهائية للمرحلة الأولى وبدء الدعاية الانتخابية، ويوميّ 29 و30 سبتمبر للتنازل والتعديل، ومن 1 حتى 3 أكتوبر المقبل لإعلان الكشوف بعد التنازل والتعديل وتقديم الطعون، ومن 4 حتى 8 أكتوبر المقبل للفصل في الطعون، ويوم 16 سبتمبر للصمت الانتخابي».
ولم تعدل اللجنة في مواعيد الاقتراع سواء في الداخل أو الخارج، التي ستكون في مواعيدها المحددة وفقا للجدول الزمني الأول.
وشدد، الناطق الرسمي باسم اللجنة عمر مروان، أنه «لا نية لمد فتح باب الترشح لانتخابات مجلس النواب عن الفترة المقررة، وفقا للجدول الزمني والمواعيد المعلنة، ليتم غلق الباب في 12 سبتمبر في الساعة الثانية ظهرا».
الى ذلك، اكد الناطق باسم وزارة الصحة حسام عبدالغفار، أن المجالس الطبية المتخصصة وقّعت الكشف الطبي على 2283 من طالبي الترشح لبرلمان 2015 حتى الساعة التاسعة مساء أول من أمس، مضيفا أن «عدد المرشحين الذين سجلوا بياناتهم على الموقع الرسمي للمجالس 3900 حتى ظهر الأربعاء».
قضائيّا، أصدرت المحكمة الإدارية العليا، حكما نهائيّا أيدت فيه قرار اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية باستبعاد أي مرشح حاصل على الشهادة الابتدائية.
وحكمت المحكمة، برفض الطعن المقام من، النائب السابق عن الحزب «الوطني» المنحل عادل سعد شعلان، الذي طالب فيه بإصدار حكم قضائي نهائي بإلغاء الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بالبحيرة باستبعاده من كشوف المرشحين بالدائرة الرابعة بالبحيرة ومقرها مركز ومدينة كفر الدوار.
وطالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، اللجنة العليا للانتخابات، بسرعة إصدار بيان عاجل بشأن المرشحين المقرر أن يقوموا بإعادة الكشف الطبي وفقا لحكم القضاء الإداري، وهم الآن خارج البلاد وبعضهم سافر لأداء فريضة الحج.
وأكد، أن «قرارات القضاء الإداري كانت تحمل مفاجأة للجميع، خصوصا من سافروا خارج مصر، ولا يعرفون كيفية التغلب على هذه العقبة، بإعادة الكشف الطبي عليهم».
ورصدت البعثة الدولية المحلية المشتركة في أغلب المحافظات، استمرار العديد من المرشحين في استخدام دور العبادة والمنشآت العامة في عرض برامجهم الانتخابية.
ورصدت البعثة، قيام أحد المرشحين في الإسكندرية، «استغلال الأطفال في حمل لافتات تحمل دعايته الانتخابية».