هيلاري تعتذر عن استخدامها بريداً إلكترونياً خاصاً
فريق «بلو ديفلز» لكرة السلة يدعو أوباما إلى «معسكر ترفيهي»

أوباما مستقبلاً فريق «بلو ديفلز» لكرة السلة في البيت الأبيض (رويترز)


واشنطن - وكالات - بعد أن جامل الرئيس باراك أوباما فريق «جامعة ديوك» لكرة السلة الفائز ببطولة الجامعات بكلمات رقيقة في حفل استقبال في البيت الأبيض، دعاه مايك كرزيزوسكي، مدرب فريق «بلو ديفلز» إلى «معسكر ترفيهي» لمن هم في سن «35 فأكبر».
ومزح الرئيس (54 عاماً) الشغوف برياضة كرة السلة خلال الحفل الذي اقيم في الجناح الشرقي في البيت الابيض قائلا «سأسيطر». وأثنى أوباما على لاعبي «ديوك» لنجاحهم في الملعب واهتمامهم في الوقت ذاته بتقديم أعمال خيرية، وكرّمهم عن الفوز ببطولة «الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات» (إن سي إي إي) في ابريل التي حققتها الجامعة للمرة الخامسة.
وأهدى كرزيزوسكي الرئيس أوباما قميص فريق «ديوك» وكرة سلة وعرض عليه منحة للانضمام إلى معسكر ترفيهي مع لاعبي «بلو ديفلز» السابقين.
من ناحية أخرى، قدّمت هيلاري كلينتون اعتذارا على استخدامها بريدا الكترونيا خاصا عندما كانت وزيرة للخارجية، معترفة بان ما فعلته كان «خطأ»، وذلك بعد ان نال هذا الموضوع من شعبيتها واضر بحملتها الانتخابية للاقتراع الرئاسي المقرر في نهاية 2016.
ومع تحول هذا الموضوع الى «كعب اخيل» في حملتها الانتخابية وتأثيره سلبا على شعبيتها، قالت السيدة الاميركية السابقة انه لو عاد بها الزمن الى الوراء لما استخدمت حسابا بريديا خاصا، معربة عن اسفها للجدل الدائر حول هذا الموضوع.
ولكن في مقابلة تبث مساء أول من أمس، أكدت كلينتون تحمّلها المسؤولية كاملة عن قرارها استخدام حساب بريدي خاص، معربة عن اسفها لهذا «الخطأ».
ومزح الرئيس (54 عاماً) الشغوف برياضة كرة السلة خلال الحفل الذي اقيم في الجناح الشرقي في البيت الابيض قائلا «سأسيطر». وأثنى أوباما على لاعبي «ديوك» لنجاحهم في الملعب واهتمامهم في الوقت ذاته بتقديم أعمال خيرية، وكرّمهم عن الفوز ببطولة «الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات» (إن سي إي إي) في ابريل التي حققتها الجامعة للمرة الخامسة.
وأهدى كرزيزوسكي الرئيس أوباما قميص فريق «ديوك» وكرة سلة وعرض عليه منحة للانضمام إلى معسكر ترفيهي مع لاعبي «بلو ديفلز» السابقين.
من ناحية أخرى، قدّمت هيلاري كلينتون اعتذارا على استخدامها بريدا الكترونيا خاصا عندما كانت وزيرة للخارجية، معترفة بان ما فعلته كان «خطأ»، وذلك بعد ان نال هذا الموضوع من شعبيتها واضر بحملتها الانتخابية للاقتراع الرئاسي المقرر في نهاية 2016.
ومع تحول هذا الموضوع الى «كعب اخيل» في حملتها الانتخابية وتأثيره سلبا على شعبيتها، قالت السيدة الاميركية السابقة انه لو عاد بها الزمن الى الوراء لما استخدمت حسابا بريديا خاصا، معربة عن اسفها للجدل الدائر حول هذا الموضوع.
ولكن في مقابلة تبث مساء أول من أمس، أكدت كلينتون تحمّلها المسؤولية كاملة عن قرارها استخدام حساب بريدي خاص، معربة عن اسفها لهذا «الخطأ».