«سيليكت بروبرتي»: ندوة لتوعية المستثمر الكويتي
تنظم مجموعة «سيليكت بروبرتي» البريطانية في مدينة الكويت هذا الأسبوع، معرضاً وندوة نقاشيّة يهدفان إلى تثقيف وتوعية المستثمر الكويتي، وتعريفه بآليات الاستثمار في السوق العقاريّة البريطانيّة، وإطلاعه على الفرص القائمة ومستويات العرض والطلب والجدوى الاستثماريّة، علاوة على تعريفه بالقوانين واللوائح التنظيميّة التي يمكنه الاستفادة منها.
وتمارس «سيليكت بروبرتي» أنشطتها حول العالم انطلاقاً من مقرّها الرئيسيّ في بريطانيا، وهي تتمتع بتواجد قويّ في منطقة الشرق الأوسط عبر مكتب كبير لها في دبي مخصص لخدمة المستثمرين في المنطقة. وتعتبر «سيليكت» من الأسماء الموثوقة لدى المستثمرين في الخليج، لدرجة أنّ منطقة مجلس التعاون الخليجيّ تمثل نسبة 24 في المئة من عملاء الشركة حول العالم.
ويرجع إقبال المستثمرين الخليجيين على التعامل مع «سيليكت بروبرتي» إلى سجلها الحافل بالنجاحات في كسب ثقتهم ونيل رضاهم، إذ تضع في متناولهم استثمارات عقاريّة فائقة الجودة وعالية الجدوى.
وتعقد «سيليكت بروبرتي» ندوة نقاشية تتركز حول خفايا وخبايا الاستثمار في العقارات البريطانيّة، كما تقيم معرضاً يكشف النقاب عن فرص استثماريّة ممتازة للمستثمرين في دولة الكويت. ويركز المعرض بشكل خاص على الفرص المتاحة حالياً في قطاع العقارات السكنيّة وعقارات إسكان الطلبة.
ويشارك في الفعالية كبار المسؤولين لدى «سيليكت»، إذ حرصت الشركة على استقدامهم شخصياً إلى الكويت كي يلتقوا بشكل مباشر مع المستثمرين الكويتيين ويضعوا في متناولهم حصيلة درايتهم وخبراتهم في الاستثمار العقاريّ، لاسيّما في ما يتعلّق بالاستثمار في بريطانيا.
من هذا المنطلق، فإنّ الندوة النقاشية التي تعقد في الكويت سوف تستعرض آليات الاستثمار في القطاع العقاريّ البريطانيّ بجميع مراحلها، كما سوف تسلّط الضوء على الخبايا والخفايا والمحاذير التي ينبغي للمستثمر التنبّه إليها والإلمام بها، مثل المسائل الضريبيّة والرسوم المستحقة والقوانين المعمول بها لمكافحة تبييض الأموال.
وقال مدير إدارة المبيعات العالميّة لدى «سيليكت بروبرتي» آدم برايس «لا شكّ بأنّ إقبال المستثمرين الخليجيين يستند إلى وعيهم الاستثماري العالي، فهم يدركون أنّ العقارات في بريطانيا تتمتع بسجلّ تاريخيّ ممتاز من حيث توفير العوائد للمستثمرين المقيمين في الخارج، لا سيما بالنظر إلى قوّة العملة البريطانيّة، إذ أنّ الجنيه الاسترلينيّ يتيح للمستثمر أن يجني عائداته بعملة راسخة ثابتة، لا تعاني من التذبذبات الحادّة في أسعار الصرف التي تعاني منها العملات العالمية الأخرى».
وعن خبرة «سيليكت» في خدمة المستثمرين الخليجيين، أوضح برايس «بما أننا نتواجد في الخليج منذ أكثر من 10 سنوات، فإننا ندرك ونتفهم المخاوف والحواجز النفسيّة التي قد تواجه المستثمر الكويتيّ عندما يفكر بالاستثمار في بريطانيا. واستناداً إلى ما تتمتع به (سيليكت بروبرتي) من دراية معمّقة في هذا المجال، فإنّنا نأمل أن تساهم فعاليتنا في الكويت في تقديم إجابات شافية ووافية لجميع تلك المسائل، بحيث يتخذ المستثمر قراره وهو على بيّنة من أمره، ويكتسب دراية تساعده في شتى استثماراته المستقبليّة».
وتمارس «سيليكت بروبرتي» أنشطتها حول العالم انطلاقاً من مقرّها الرئيسيّ في بريطانيا، وهي تتمتع بتواجد قويّ في منطقة الشرق الأوسط عبر مكتب كبير لها في دبي مخصص لخدمة المستثمرين في المنطقة. وتعتبر «سيليكت» من الأسماء الموثوقة لدى المستثمرين في الخليج، لدرجة أنّ منطقة مجلس التعاون الخليجيّ تمثل نسبة 24 في المئة من عملاء الشركة حول العالم.
ويرجع إقبال المستثمرين الخليجيين على التعامل مع «سيليكت بروبرتي» إلى سجلها الحافل بالنجاحات في كسب ثقتهم ونيل رضاهم، إذ تضع في متناولهم استثمارات عقاريّة فائقة الجودة وعالية الجدوى.
وتعقد «سيليكت بروبرتي» ندوة نقاشية تتركز حول خفايا وخبايا الاستثمار في العقارات البريطانيّة، كما تقيم معرضاً يكشف النقاب عن فرص استثماريّة ممتازة للمستثمرين في دولة الكويت. ويركز المعرض بشكل خاص على الفرص المتاحة حالياً في قطاع العقارات السكنيّة وعقارات إسكان الطلبة.
ويشارك في الفعالية كبار المسؤولين لدى «سيليكت»، إذ حرصت الشركة على استقدامهم شخصياً إلى الكويت كي يلتقوا بشكل مباشر مع المستثمرين الكويتيين ويضعوا في متناولهم حصيلة درايتهم وخبراتهم في الاستثمار العقاريّ، لاسيّما في ما يتعلّق بالاستثمار في بريطانيا.
من هذا المنطلق، فإنّ الندوة النقاشية التي تعقد في الكويت سوف تستعرض آليات الاستثمار في القطاع العقاريّ البريطانيّ بجميع مراحلها، كما سوف تسلّط الضوء على الخبايا والخفايا والمحاذير التي ينبغي للمستثمر التنبّه إليها والإلمام بها، مثل المسائل الضريبيّة والرسوم المستحقة والقوانين المعمول بها لمكافحة تبييض الأموال.
وقال مدير إدارة المبيعات العالميّة لدى «سيليكت بروبرتي» آدم برايس «لا شكّ بأنّ إقبال المستثمرين الخليجيين يستند إلى وعيهم الاستثماري العالي، فهم يدركون أنّ العقارات في بريطانيا تتمتع بسجلّ تاريخيّ ممتاز من حيث توفير العوائد للمستثمرين المقيمين في الخارج، لا سيما بالنظر إلى قوّة العملة البريطانيّة، إذ أنّ الجنيه الاسترلينيّ يتيح للمستثمر أن يجني عائداته بعملة راسخة ثابتة، لا تعاني من التذبذبات الحادّة في أسعار الصرف التي تعاني منها العملات العالمية الأخرى».
وعن خبرة «سيليكت» في خدمة المستثمرين الخليجيين، أوضح برايس «بما أننا نتواجد في الخليج منذ أكثر من 10 سنوات، فإننا ندرك ونتفهم المخاوف والحواجز النفسيّة التي قد تواجه المستثمر الكويتيّ عندما يفكر بالاستثمار في بريطانيا. واستناداً إلى ما تتمتع به (سيليكت بروبرتي) من دراية معمّقة في هذا المجال، فإنّنا نأمل أن تساهم فعاليتنا في الكويت في تقديم إجابات شافية ووافية لجميع تلك المسائل، بحيث يتخذ المستثمر قراره وهو على بيّنة من أمره، ويكتسب دراية تساعده في شتى استثماراته المستقبليّة».
