في إطار الشراكة الاستراتيجية لدعم الكوادر الوطنية
طلبة «جامعة الخليج» احتلوا الصدارة في تعيينات بنك الكويت الوطني
لقطة جماعية للحضور
احتل خريجو جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا الصدارة في تعيينات بنك الكويت الوطني، والتي عكست الريادة والمكانة العلمية لخريجي الجامعة لدى المؤسسات والشركات العاملة في القطاع الخاص في الكويت.
وفي إطار الشراكة الاستراتيجية لدعم الكوادر الوطنية، نظم بنك الكويت الوطني حفل استقبال للموظفين الجدد من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا وجامعة الكويت، حضره نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور صلاح الشرهان، ومدير عام الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني عماد العبلاني، ومدير إدارة التعيينات في البنك نواف الخلف والأستاذ المساعد في جامعة الكويت عبدالرحمن الطويل.
وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور صلاح الشرهان، إن «جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا دائما تثبت ريادتها وجدارتها في تميز خريجيها بما يحصلون عليه من تعليم وقدرات تعليمية وخبرة عملية، وهاهم اليوم مع أقرانهم خريجي جامعة الكويت يحتلون الصدارة في الاعتماد عليهم في أكبر المؤسسات المصرفية في البلاد، وهو بنك الكويت الوطني والتي تأتي ضمن الشراكة الاستراتيجية لدعم الكوادر الوطنية التي نعمل دائما على رفع كفاءتهم ومستواهم العلمي والأكاديمي وكذلك الخبرات العملية التي نوليها اهتماماً كبيرا في جامعتنا حتى يكون خريجونا على أعلى مستوى وظيفي بعد التخرج وهذا ما يتضح جلياً دائما من إقبال المؤسسات والشركات على اختيار خريجينا واعطائهم الاولوية في توظيفهم في مؤسساتهم وشركاتهم».
من جهته، قال مديرعام الموارد البشرية في البنك الوطني عماد العبلاني، إن «بنك الكويت الوطني يواصل تكريس موقعه الريادي في صدارة مؤسسات القطاع الخاص التي دأبت على فتح أبوابها للكوادر الوطنية الشابة، إيماناً منه بدوره وواجبه الوطني في توظيف الشباب الكويتي وتنمية قدراته، وبضرورة استقطاب الكفاءات الوطنية وتشجيع الشباب على دخول القطاع الخاص».
ولفت العبلاني، إلى أن «المبادرة تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمع بنك الكويت الوطني مع جامعة الكويت وجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا والتي تهدف إلى تقديم مختلف سبل الدعم للشباب الكويتي لمساعدته على اكتساب المزيد من الخبرات واتاحة الفرص التدريبية والتأهيلية للدخول إلى سوق العمل».
وتحرص جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا على دعم مؤسسات وشركات القطاعين العام والخاص بخريجين على أعلى مستوى من الكفاءة والتدريب والخبرة ليكون شباب الكويت عنصراً مهما في دعم نهضة وتنمية البلاد بما تحتاجه من كوادر قادرة على مواكبة التطور في عالم اليوم ويكون خير استثمار هو الاستثمار في العنصر البشري أساس كل تنمية في البلاد.
وفي إطار الشراكة الاستراتيجية لدعم الكوادر الوطنية، نظم بنك الكويت الوطني حفل استقبال للموظفين الجدد من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا وجامعة الكويت، حضره نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور صلاح الشرهان، ومدير عام الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني عماد العبلاني، ومدير إدارة التعيينات في البنك نواف الخلف والأستاذ المساعد في جامعة الكويت عبدالرحمن الطويل.
وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور صلاح الشرهان، إن «جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا دائما تثبت ريادتها وجدارتها في تميز خريجيها بما يحصلون عليه من تعليم وقدرات تعليمية وخبرة عملية، وهاهم اليوم مع أقرانهم خريجي جامعة الكويت يحتلون الصدارة في الاعتماد عليهم في أكبر المؤسسات المصرفية في البلاد، وهو بنك الكويت الوطني والتي تأتي ضمن الشراكة الاستراتيجية لدعم الكوادر الوطنية التي نعمل دائما على رفع كفاءتهم ومستواهم العلمي والأكاديمي وكذلك الخبرات العملية التي نوليها اهتماماً كبيرا في جامعتنا حتى يكون خريجونا على أعلى مستوى وظيفي بعد التخرج وهذا ما يتضح جلياً دائما من إقبال المؤسسات والشركات على اختيار خريجينا واعطائهم الاولوية في توظيفهم في مؤسساتهم وشركاتهم».
من جهته، قال مديرعام الموارد البشرية في البنك الوطني عماد العبلاني، إن «بنك الكويت الوطني يواصل تكريس موقعه الريادي في صدارة مؤسسات القطاع الخاص التي دأبت على فتح أبوابها للكوادر الوطنية الشابة، إيماناً منه بدوره وواجبه الوطني في توظيف الشباب الكويتي وتنمية قدراته، وبضرورة استقطاب الكفاءات الوطنية وتشجيع الشباب على دخول القطاع الخاص».
ولفت العبلاني، إلى أن «المبادرة تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمع بنك الكويت الوطني مع جامعة الكويت وجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا والتي تهدف إلى تقديم مختلف سبل الدعم للشباب الكويتي لمساعدته على اكتساب المزيد من الخبرات واتاحة الفرص التدريبية والتأهيلية للدخول إلى سوق العمل».
وتحرص جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا على دعم مؤسسات وشركات القطاعين العام والخاص بخريجين على أعلى مستوى من الكفاءة والتدريب والخبرة ليكون شباب الكويت عنصراً مهما في دعم نهضة وتنمية البلاد بما تحتاجه من كوادر قادرة على مواكبة التطور في عالم اليوم ويكون خير استثمار هو الاستثمار في العنصر البشري أساس كل تنمية في البلاد.
