الصباح: «إسكان» أعادت هيكلة ديونها
الشيخ عبدالله الجابر الصباح
أعلنت شركة تمويل الإسكان «إسكان» عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام 2015، مسجلة ربحاً صافياً مقداره 862 ألف دينار، بربحية سهم قدرها 4.42 فلس للسهم الواحد.
وحافظت الشركة على حجم الأصول المدارة عند مستوى 48.8 مليون دينار مع الانتهاء من إعادة الهيكلة، وقد استطاعت تحقيق دخل اجمالي من الأنشطة التجارية بقيمة 959 ألف دينار وبزيادة مقدارها 35 في المئة تقريباً عن نفس الفترة من العام السابق.
وانتهت الشركة مع بداية العام كلياً من إعادة هيكلة ديونها بشكل إيجابي، ما كان له أثر بالغ في قدرتها على تحقيق أرقام متميزة في النصف الأول من العام الحالي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة تمويل الإسكان الشيخ عبدالله الجابر الصباح، أن الشركة قامت من عام 2006 بتغيير استراتيجيتها لتركز أكثر على كونها شركة استثمار متخصصة في المجالات التي تغطي الحاجات الاساسية للافراد أو ما يسمى (DEFENSIVE INDUSTRIES)، والتركيز في المرحلة الأولى على مجالات التعليم والعقار من خلال تقديم حلول استثمارية متميزة لعملائها.
وأضاف الصباح أنه على الرغم من ما تعرضت له شركات الاستثمار من هزات في الفترة من 2008 وحتى بداية التعافي في 2012، وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي احاطت بنشاط الشركة، إلا أنها استطاعت أن تعيد هيكلة ديونها وأصولها، بما حقق أقصى فائدة ممكنة لمستثمريها، ودون انقطاع عن الوفاء بأي التزامات تجاه دائنيها، ما كان له بالغ الأثر في استعادة مكانتها، وتحقيقها لمستوى متميز من الربحية في النصف الأول يفوق المعدل العام للقطاع.
وحافظت الشركة على حجم الأصول المدارة عند مستوى 48.8 مليون دينار مع الانتهاء من إعادة الهيكلة، وقد استطاعت تحقيق دخل اجمالي من الأنشطة التجارية بقيمة 959 ألف دينار وبزيادة مقدارها 35 في المئة تقريباً عن نفس الفترة من العام السابق.
وانتهت الشركة مع بداية العام كلياً من إعادة هيكلة ديونها بشكل إيجابي، ما كان له أثر بالغ في قدرتها على تحقيق أرقام متميزة في النصف الأول من العام الحالي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة تمويل الإسكان الشيخ عبدالله الجابر الصباح، أن الشركة قامت من عام 2006 بتغيير استراتيجيتها لتركز أكثر على كونها شركة استثمار متخصصة في المجالات التي تغطي الحاجات الاساسية للافراد أو ما يسمى (DEFENSIVE INDUSTRIES)، والتركيز في المرحلة الأولى على مجالات التعليم والعقار من خلال تقديم حلول استثمارية متميزة لعملائها.
وأضاف الصباح أنه على الرغم من ما تعرضت له شركات الاستثمار من هزات في الفترة من 2008 وحتى بداية التعافي في 2012، وعلى الرغم من الظروف الصعبة التي احاطت بنشاط الشركة، إلا أنها استطاعت أن تعيد هيكلة ديونها وأصولها، بما حقق أقصى فائدة ممكنة لمستثمريها، ودون انقطاع عن الوفاء بأي التزامات تجاه دائنيها، ما كان له بالغ الأثر في استعادة مكانتها، وتحقيقها لمستوى متميز من الربحية في النصف الأول يفوق المعدل العام للقطاع.
