ناشدت الوزير الخالد إيقاف أمر ترحيله حتى لا تضيع أسرته

مصرية لـ«الراي»: أودعوا زوجي «الإبعاد» لـ «المصلحة العامة»

u0627u0644u0634u064au062e u0645u062du0645u062f u0627u0644u062eu0627u0644u062f
الشيخ محمد الخالد
تصغير
تكبير
ما معنى المصلحة العامة التي من أجلها أودع زوجي سجن الإبعاد تمهيداً لترحيله إلى بلده ما يعني تحطيم أسرة بأكملها عاشت سنوات على أرض الكويت؟

سؤال بدأت به وافدة مصرية حديثها لـ«الراي» حيث قالت «زوجي يعمل مدير مشتروات بإحدى الشركات، وفي يوم الأحد الموافق 26 يوليو الماضي تم إيقافه من قبل رجال المباحث الجنائية، واقتادوه إلى المخفر حيث احتجز أياماً عدة من دون تبرير لسبب احتجازه، وفي يوم الأحد الماضي أي بتاريخ 2 أغسطس تم ترحيله إلى سجن الإبعاد تمهيداً لترحيله إلى مصر».

وأضافت الوافدة «ولدى مراجعة سجن الإبعاد وسؤالي عن التهمة التي بموجبها سيتم ترحيل زوجي أفادوني بأن السبب وراء إبعاده هو المصلحة العامة، فرحت أتساءل أي مصلحة عامة وراء إبعاد زوجي الذي يعيش في الكويت منذ العام 1996، وأسس بها أسرة باتت مهددة بالتشرد في حال نفذ قرار الإبعاد؟!».

وختمت الوافدة حديثها بمناشدة واستعطاف إلى وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد بإيقاف أمر إبعاد زوجها، لإنقاذ أفراد أسرة من الضياع إذا رُحل معيلها لاسيما وأنه لم يرتكب جرماً يستحق الإبعاد من أجله.

للتواصل هاتف: 55827088

مطلّقة من مواطن تطلب الجنسية

أنا امرأة من مواليد دولة الكويت الحبيبة، ودرست في جميع كل المراحل التعليمية بالمدارس الكويتية «الحكومية»، حتى حصلت على مؤهل جامعي، وأعمل الآن في وظيفة مرموقة، ومنذ مولدي وحتى الآن محافظة على إقامتي، ولم أخالف قانون الإقامة يوماً ما.

ما دفعني لتلك المقدمة هو مناشدة وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد، صاحب القلب الكبير، كي يمنحني الجنسية الكويتية، حيث إنني مطلقة من مواطن كويتي منذ العام 2011، ولي منه أبناء، كما أن لدي إحصاء عام 1965.. ولا أعرف لي بلداً غير الكويت التي ولدت وتعلمت وعملت فيها، ولقد سعيت في تربية أولادي على حب بلدهم الكويت والانتماء إليها، والعمل على خدمتها من خلال تفوقهم الدراسي، والعلمي.

وأناشدك يا سيادة الوزير كي أكمل السهر على أولادي الكويتيين، وأتمم تربيتهم التربية السليمة التي أتمناها لهم، لأنني مطلقة وأنا من يعولهم ويصرف عليهم في دراستهم.

للتواصل هاتف: 99759067

ستيني يرجو استقدام زوجتيه وابنتيه

أنا مقيم سوري في العقد الستين أتوجه إلى معالي وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد بهذا النداء الإنساني آملاً أن يلقى استجابة كريمة من سموه حيث إنني دخلت الكويت العام 1959 مع والدي رحمهما الله، ومازلت مقيما فيها، وقد تزوجت بامرأتين من نفس جنسيتي وعاشتا معي في الكويت وأنجبت من كل واحدة منهما فتاة.

وقبيل الثورة السورية التي نشبت منذ أربع سنوات سافرتا، وانتهت إقامتهما، وحتى الآن لم تتمكنا من دخول الكويت ثانية... لذا أناشدكم معالي الوزير الشيخ محمد الخالد أن تتكرموا عليَّ باستقدام زوجتي وابنتي البالغة أعمارهما 8 و11 عاماً، لإنقاذهن من الخطر المحدق بهن حيث يعشن وحيدات في بلدة داريا بريف دمشق تحت القاذفات ونيران المدافع، وليس لهم معيل بعد الله غيري... ففرج كربتنا جزاك الله عنا خيراً.

للتواصل هاتف: 66692130
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي