«الزراعة»: خلال أيام صيد الروبيان في المياه الاقليمية


كونا- ذكرت الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية أنها ستسمح بصيد الروبيان في المياه الإقليمية الكويتية خلال أيام بعدما سمحت منذ مطلع شهر أغسطس الجاري بصيده الروبيان في المياه الدولية بعد انتهاء فترة حظر صيد.
وقالت رئيسة مجلس الإدارة المدير العام للهيئة نبيلة الخليل إن سياسة الهيئة في حظر صيد الأسماك والروبيان في مواسم محددة تهدف إلى الحفاظ على مخزون البلاد من الثروة السمكية. وأضافت الخليل أن لدى الهيئة آلية محددة للتنسيق مع الجهات المعنية للحد من عمليات الصيد الجائر ورصد التجاوزات والمخالفات وتطبيق القوانين والقرارات الصادرة في شأن تنظيم عمليات الصيد.
وأكدت حرص هيئة الزراعة على تسخير إمكاناتها كافة لدعم جميع العاملين في القطاع الزراعي سواء المزارعون أو مربو الثروة الحيوانية أو صيادو الأسماك. وأوضحت أن الهيئة تعمل على تذليل ما قد يعترض القطاع الزراعي من مشكلات ومعوقات وتوفير متطلبات تطويره في كل المجالات النباتية والحيوانية والسمكية بما يكفل إتاحة الفرص لزيادة الإنتاج المحلي وتحقيق القدر الأكبر من نسب الاكتفاء الذاتي من مختلف المنتجات الزراعية وتلبية احتياجات السوق المحلية على مدار العام.
وأشارت إلى التنسيق المستمر الذي تقوم به الهيئة أيضا مع الاتحادات المعنية للتشاور ورصد المستجدات حول ما قد يعترض العمليات الإنتاجية وعملية تسويق المنتج المحلي من مشاكل ومعوقات وتبادل الآراء حول حلها والقضاء عليها.
وقالت الخليل إن الهيئة تتابع كل القضايا المتعلقة بالعمل الزراعي عموما لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها في الوقت المناسب والاستمرار في تنفيذ المشاريع الجديدة وفق خطط وبرامج الهيئة في هذا الشأن.
وأشارت كذلك إلى استمرار الهيئة في تنفيذ المشاريع الخاصة بأعمال الزراعة التجميلية والتحضير سواء بمتابعة أعمال الصيانة الدورية للمشاريع القائمة في الحدائق العامة أو الطرق السريعة والشوارع والدوارات وغيرها.
وقالت رئيسة مجلس الإدارة المدير العام للهيئة نبيلة الخليل إن سياسة الهيئة في حظر صيد الأسماك والروبيان في مواسم محددة تهدف إلى الحفاظ على مخزون البلاد من الثروة السمكية. وأضافت الخليل أن لدى الهيئة آلية محددة للتنسيق مع الجهات المعنية للحد من عمليات الصيد الجائر ورصد التجاوزات والمخالفات وتطبيق القوانين والقرارات الصادرة في شأن تنظيم عمليات الصيد.
وأكدت حرص هيئة الزراعة على تسخير إمكاناتها كافة لدعم جميع العاملين في القطاع الزراعي سواء المزارعون أو مربو الثروة الحيوانية أو صيادو الأسماك. وأوضحت أن الهيئة تعمل على تذليل ما قد يعترض القطاع الزراعي من مشكلات ومعوقات وتوفير متطلبات تطويره في كل المجالات النباتية والحيوانية والسمكية بما يكفل إتاحة الفرص لزيادة الإنتاج المحلي وتحقيق القدر الأكبر من نسب الاكتفاء الذاتي من مختلف المنتجات الزراعية وتلبية احتياجات السوق المحلية على مدار العام.
وأشارت إلى التنسيق المستمر الذي تقوم به الهيئة أيضا مع الاتحادات المعنية للتشاور ورصد المستجدات حول ما قد يعترض العمليات الإنتاجية وعملية تسويق المنتج المحلي من مشاكل ومعوقات وتبادل الآراء حول حلها والقضاء عليها.
وقالت الخليل إن الهيئة تتابع كل القضايا المتعلقة بالعمل الزراعي عموما لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها في الوقت المناسب والاستمرار في تنفيذ المشاريع الجديدة وفق خطط وبرامج الهيئة في هذا الشأن.
وأشارت كذلك إلى استمرار الهيئة في تنفيذ المشاريع الخاصة بأعمال الزراعة التجميلية والتحضير سواء بمتابعة أعمال الصيانة الدورية للمشاريع القائمة في الحدائق العامة أو الطرق السريعة والشوارع والدوارات وغيرها.