عبدالمحسن العنزي: الكويتيون حوّلوا محنة الغزو إلى درس عظيم في الوطنية


قال الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والتنمية بوزارة الأشغال العامة المهندس عبدالمحسن خالد العنزي إن الشعب الكويتي حول محنة الغزو العراقي الغاشم على الكويت إلى درس عظيم في الوحدة الوطنية تبين في الالتفاف الشعبي بكافة أطيافه حول القيادة الشرعية الكويتية وتلاحم أهل الكويت.
واستذكر العنزي في تصريح أمس بمناسبة الذكرى الـ 25 للغزو العراقي حجم الآلام والتضحيات والمعاناة التي مرت بها الكويت وشعبها خلال هذه التجربة المريرة التي ستبقي في أذهان الكويتيين أبد الدهر كما استذكر أبطال الكويت من المقاومة المسلحة، الذين بعثوا برسالة مدوية للعالم برفض الكويت للإحتلال، وكذلك دور المرابطين الذين حفظوا الكويت ببقائهم، فكان منهم مئات الشهداء والأسرى الذين ضحوا بأرواحهم، من أجل الكويت.
وأضاف«لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل تحرير الكويت ولن ننسى مواقف الدول الصديقة والدول الشقيقة وفي مقدمتهم الجارة والشقيقه الكبرى السعودية وبقية دول مجلس التعاون»
وتابع«هناك شخصيات كان لها مواقف مشرِّفة وتاريخية ومن أبرزها الراحل خادم الحرمين الشريفين المغفور له بإذن الله الملك فهد بن عبدالعزيز و?ينكر كائن من كان دوره في تحرير الكويت».
واعتبر أن علاقة الأشقاء الخليجيين تجلت باحتضان دول الخليج العربية، أفراد الشعب الكويتي، وعاملتهم معاملة المواطن فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
واستذكر العنزي في تصريح أمس بمناسبة الذكرى الـ 25 للغزو العراقي حجم الآلام والتضحيات والمعاناة التي مرت بها الكويت وشعبها خلال هذه التجربة المريرة التي ستبقي في أذهان الكويتيين أبد الدهر كما استذكر أبطال الكويت من المقاومة المسلحة، الذين بعثوا برسالة مدوية للعالم برفض الكويت للإحتلال، وكذلك دور المرابطين الذين حفظوا الكويت ببقائهم، فكان منهم مئات الشهداء والأسرى الذين ضحوا بأرواحهم، من أجل الكويت.
وأضاف«لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل تحرير الكويت ولن ننسى مواقف الدول الصديقة والدول الشقيقة وفي مقدمتهم الجارة والشقيقه الكبرى السعودية وبقية دول مجلس التعاون»
وتابع«هناك شخصيات كان لها مواقف مشرِّفة وتاريخية ومن أبرزها الراحل خادم الحرمين الشريفين المغفور له بإذن الله الملك فهد بن عبدالعزيز و?ينكر كائن من كان دوره في تحرير الكويت».
واعتبر أن علاقة الأشقاء الخليجيين تجلت باحتضان دول الخليج العربية، أفراد الشعب الكويتي، وعاملتهم معاملة المواطن فجزاهم الله عنا خير الجزاء.