المطوع: في المراحل الأخيرة للاستحواذ على مدرسة بالسعودية
«الأولى للتعليم» تفتتح «الكويت للعلوم والتكنولوجيا» في سبتمبر
عمر المطوع
أكدت الشركة الأولى للتعليم أن هناك تطورا واضحا في أداء استثماراتها التعليمية خلال عام 2015، على المستوى التشغيلي وعلى مستوى تنفيذ المشاريع والبرامج.
وأفاد نائب رئيس مجلس الإدارة عمر المطوع أن أبرز التطورات في استثمارات الشركة الأولى للتعليم في هذا العام، كانت في ارتفاع إيرادات شركة الكلمة الطيبة والتي تمتلك مدرسة الرسالة (ثنائية اللغة) في محافظة الأحمدي، والبدء في إجراءات الحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي للمدرسة.
وكشف المطوع أن الشركة الأولى للتعليم في المراحل النهائية في الاستحواذ مع شركاء آخرين على مشروع تعليمي مصنف (كمدرسة عالمية) في المملكة العربية السعودية في منطقة الرياض.
وبين المطوع أنه تم تنفيذ وتجهيز مبنى كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا في منطقة الدوحة في الكويت، وأنه سيتم افتتاح الكلية في سبتمبر المقبل وسيتم البدء في قبول طلبات الالتحاق بالكلية، التي ستقدم ثلاثة برامج وهي بكالوريس العلوم في الحاسوب، وبكالوريس هندسة الكمبيوتر، وبكالوريس في هندسة الاتصالات والإلكترونيات، وستكون برامجها تحت إشراف المؤسسة العالمية ومقرها في الهند (Indian Institute of Technology، Delhi - IIT)، والتي تمتلك الشركة الأولى للتعليم ما يقارب 10 في المئة منها.
وذكر أنه على الصعيد الإقليمي، فقد قامت الشركة الأولى للتعليم بزيادة رأسمال جامعة المملكة في مملكة البحرين، من أجل توسعة الحرم الجامعي الحالي، إذ تم التعاقد مع المقاول لمباشرة أعمال التنفيذ، في حين حصلت جامعة المملكة على الاعتماد الأكاديمي لبرامج إدارة كلية الأعمال من قبل الجهات الرقابية والإشرافية في مملكة البحرين، إذ يمكنها هذا الاعتماد من قبول الطلبة في سبتمبر 2015 وفتح هذه البرامج له أثر إيجابي على النشاط التشغيلي للجامعة في الأعوام المقبلة، علماً أن الشركة الأولى للتعليم تملك ما نسبته 45 في المئة من جامعة المملكة.
وأفاد نائب رئيس مجلس الإدارة عمر المطوع أن أبرز التطورات في استثمارات الشركة الأولى للتعليم في هذا العام، كانت في ارتفاع إيرادات شركة الكلمة الطيبة والتي تمتلك مدرسة الرسالة (ثنائية اللغة) في محافظة الأحمدي، والبدء في إجراءات الحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي للمدرسة.
وكشف المطوع أن الشركة الأولى للتعليم في المراحل النهائية في الاستحواذ مع شركاء آخرين على مشروع تعليمي مصنف (كمدرسة عالمية) في المملكة العربية السعودية في منطقة الرياض.
وبين المطوع أنه تم تنفيذ وتجهيز مبنى كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا في منطقة الدوحة في الكويت، وأنه سيتم افتتاح الكلية في سبتمبر المقبل وسيتم البدء في قبول طلبات الالتحاق بالكلية، التي ستقدم ثلاثة برامج وهي بكالوريس العلوم في الحاسوب، وبكالوريس هندسة الكمبيوتر، وبكالوريس في هندسة الاتصالات والإلكترونيات، وستكون برامجها تحت إشراف المؤسسة العالمية ومقرها في الهند (Indian Institute of Technology، Delhi - IIT)، والتي تمتلك الشركة الأولى للتعليم ما يقارب 10 في المئة منها.
وذكر أنه على الصعيد الإقليمي، فقد قامت الشركة الأولى للتعليم بزيادة رأسمال جامعة المملكة في مملكة البحرين، من أجل توسعة الحرم الجامعي الحالي، إذ تم التعاقد مع المقاول لمباشرة أعمال التنفيذ، في حين حصلت جامعة المملكة على الاعتماد الأكاديمي لبرامج إدارة كلية الأعمال من قبل الجهات الرقابية والإشرافية في مملكة البحرين، إذ يمكنها هذا الاعتماد من قبول الطلبة في سبتمبر 2015 وفتح هذه البرامج له أثر إيجابي على النشاط التشغيلي للجامعة في الأعوام المقبلة، علماً أن الشركة الأولى للتعليم تملك ما نسبته 45 في المئة من جامعة المملكة.
