الآلاف أحيوا ليلة الـ26 في مركز الراشد
الفلاح: هيّأنا الأجواء الإيمانية والروحانية لمتهجدي العشر الأواخر

مركز الراشد الرمضاني اكتظ بمتهجدي ليلة السادس والعشرين


مع تأكيد وكيل وزارة الأوقاف الدكتور عادل الفلاح على عمل الوزارة لتهيئة الأجواء الإيمانية والروحانية للمصلين، أحيا الآلاف ليلة السادس والعشرين من شهر رمضان المبارك في مسجد الراشد بمحافظة العاصمة، وسط أجواء اتسمت بالتهجد والاستغفار والاجهاش بالبكاء، حيث توافد المصلون منذ الساعات الأولى من الليل.
وأم المصلين في الركعات الأربع الأولى القارئ خالد الجهيم الذي استهل القراءة والقارئ الشيخ محمد صالح، ومع قرب انتهاء ليالي العشر الاواخر من الشهر الفضيل تضاعفت جموع المصلين من المواطنين والمقيمين، في مشهد إيماني مهيب، وسط أجواء روحانية وايمانية امتزجت بالتهجد والتضرع والاجهاش بالبكاء لله عز وجل طلباً للمغفرة والرحمة، توافد المصلون منذ التاسعة مساءً رغم ان وقت ابتداء الصلاة كان في الثانية عشرة من منتصف الليل.
وفي هذا الصدد وأكد وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الدكتور عادل الفلاح ان الوزارة تحاول جاهدة تذليل المعوقات والصعاب وتهيئة الأجواء الإيمانية والروحانية لراحة المصلين بما يحقق هدف هذا الشهر المبارك فهو المحطة التي يتزود بها المسلم طوال العام وأن يكون زاده طاعة الله عز وجل في هذا الشهر التي تتضاعف فيه الحسنات وجميع شهور السنة.
وأم المصلين في الركعات الأربع الأولى القارئ خالد الجهيم الذي استهل القراءة والقارئ الشيخ محمد صالح، ومع قرب انتهاء ليالي العشر الاواخر من الشهر الفضيل تضاعفت جموع المصلين من المواطنين والمقيمين، في مشهد إيماني مهيب، وسط أجواء روحانية وايمانية امتزجت بالتهجد والتضرع والاجهاش بالبكاء لله عز وجل طلباً للمغفرة والرحمة، توافد المصلون منذ التاسعة مساءً رغم ان وقت ابتداء الصلاة كان في الثانية عشرة من منتصف الليل.
وفي هذا الصدد وأكد وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الدكتور عادل الفلاح ان الوزارة تحاول جاهدة تذليل المعوقات والصعاب وتهيئة الأجواء الإيمانية والروحانية لراحة المصلين بما يحقق هدف هذا الشهر المبارك فهو المحطة التي يتزود بها المسلم طوال العام وأن يكون زاده طاعة الله عز وجل في هذا الشهر التي تتضاعف فيه الحسنات وجميع شهور السنة.