«لوياك» وزعت سلات رمضانية على 100 أسرة نازحة في عدن

أحد أعضاء لوياك يحمل سلة إلى إحدى الأسر المستحقة


دشن فرع لوياك في عدن حملته الانسانية التي تمثلت في توزيع مؤن غذائية على مئة أسرة في الجنوب، استكمالا للحملة التي أطلقتها لوياك في الكويت تحت عنوان «معا لجنوب اليمن» في مايو الماضي والتي تضمنت فعالية موسيقية أحياها الفنان عبود خواجه.
وفي هذا الصدد، قالت رئيس مجلس إدارة لوياك فارعة السقاف في تصريح صحافي «إن ما تم جمعه من قبل لوياك الكويت في حملة معا لجنوب اليمن مكن شباب لوياك - عدن من توصيل هذه السلات الغذائية للأسر النازحه رغم ما يواجهونه من ظروف»، مبينة ان «عدد الأسر التي استفادت من توزيع هذه المؤن الغذائية بلغ مئة أسرة نازحة موزعة على عدة محافظات».
وأوضحت السقاف أنه «رغم القصف الذي يتعرض له الجنوبيون من قبل الحوثيين وبرغم قصفهم لميناء عدن بهدف منع دخول المساعدات لهم إلا ان لوياك-عدن بإدارتها ومتطوعيها نجحت في تأمين السلال الرمضانية للأسر، وجهودهم ستستمر»، لافتة إلى أن «شباب لوياك استطاعوا بعزيمتهم مساعدة الأسر المنكوبة والتخفيف من معاناتهم المعيشية جراء الحرب وإنقاذ أرواح الأبرياء الذين يتعرضون لكارثة إنسانية يموتون من جرائها».
وأشارت السقاف إلى أن «هذه الحملة تكرس قيم التكافل الإنساني وتؤكد على رسالة لوياك التي تنتهجها بدعم الشرائح المتضررة من وطأة الظروف المعيشية الصعبة نتيجة الحرب».
ولفتت السقاف إلى «شدة معاناة العائلات المنكوبة وتدني مستوى الخدمات المقدمة لهم وحاجتهم إلى مساعدات أكثر»، داعية المجتمع المدني إلى «دعم الحملة حتى يكون باستطاعتنا أن ننتشل هذه العائلات مما تعانيه، لا سيما أن العمل على الحملة انطلق منذ بداية الأزمة ولا يزال مستمرا».
وفي هذا الصدد، قالت رئيس مجلس إدارة لوياك فارعة السقاف في تصريح صحافي «إن ما تم جمعه من قبل لوياك الكويت في حملة معا لجنوب اليمن مكن شباب لوياك - عدن من توصيل هذه السلات الغذائية للأسر النازحه رغم ما يواجهونه من ظروف»، مبينة ان «عدد الأسر التي استفادت من توزيع هذه المؤن الغذائية بلغ مئة أسرة نازحة موزعة على عدة محافظات».
وأوضحت السقاف أنه «رغم القصف الذي يتعرض له الجنوبيون من قبل الحوثيين وبرغم قصفهم لميناء عدن بهدف منع دخول المساعدات لهم إلا ان لوياك-عدن بإدارتها ومتطوعيها نجحت في تأمين السلال الرمضانية للأسر، وجهودهم ستستمر»، لافتة إلى أن «شباب لوياك استطاعوا بعزيمتهم مساعدة الأسر المنكوبة والتخفيف من معاناتهم المعيشية جراء الحرب وإنقاذ أرواح الأبرياء الذين يتعرضون لكارثة إنسانية يموتون من جرائها».
وأشارت السقاف إلى أن «هذه الحملة تكرس قيم التكافل الإنساني وتؤكد على رسالة لوياك التي تنتهجها بدعم الشرائح المتضررة من وطأة الظروف المعيشية الصعبة نتيجة الحرب».
ولفتت السقاف إلى «شدة معاناة العائلات المنكوبة وتدني مستوى الخدمات المقدمة لهم وحاجتهم إلى مساعدات أكثر»، داعية المجتمع المدني إلى «دعم الحملة حتى يكون باستطاعتنا أن ننتشل هذه العائلات مما تعانيه، لا سيما أن العمل على الحملة انطلق منذ بداية الأزمة ولا يزال مستمرا».