أشاد بنساء باراغواي ووصفهن بأنهن «أعظم نساء أميركا»
البابا يتعافى من «مشكلة صحية» تعرّض لها في أسونسيون


أسونسيون - د ب أ - يبدو أن الرحلة الطويلة الشاقة إلى أميركا الجنوبية أثرت على صحة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس، بعد أن ذكر أحد اطبائه أنه لم يكن على ما يرام لفترة وجيزة صباح السبت في باراغواي.
وقال الطبيب الباراغوياني كارلوس مورينيغو إن فرنسيس أصيب على ما يبدو بنوبة من الضغط المنخفض قبل قداس يوم السبت في ضريح ماريان في كاكوبي. وتابع مورينيغو في تصريحات إنه مازال قادرا على الانخراط في كل نشاط موضوع على جدول أعماله. وأوضح أن أطباء البابا الإيطاليين وجدوا أنه على ما يرام عندما قاموا بفحص حالته مساء السبت. وأضاف: «لحسن الحظ لم يكن هناك أي شيء خطير. تغلب على ذلك، كان فرحا ومبتسما». وكان البابا البالغ من العمر 78 عاما قد بدأ في 5 يوليو الجاري جولة إلى أميركا الجنوبية زار خلالها الاكوادور وبوليفيا وباراغواي.
وفي وقت سابق أشاد البابا بالمرأة في باراغواي لاعادة بناء بلدها من دمار الحرب في القرن 19، وذلك خلال قداس أقيم السبت.
وعبر آلاف الأرجنتينيين الحدود لرؤية البابا المولود في الأرجنتين قرب انتهاء جولته في أميركا الجنوبية حيث حث المضطهدين على تغيير النظام الاقتصادي العالمي وحذر من حدوث ضرر لا يمكن إصلاحه بكوكب الأرض.
وزار البابا مستشفى للأطفال في اسونسيون عاصمة باراغواي قبل الذهاب إلى كاكيوب الواقعة على بعد 60 كيلومترا إلى الجنوب الشرقي لإقامة قداس هناك.
وقال:«أود أن أخصكن بالذكر..نساء وزوجات وأمهات باراغواي اللائي تمكن بتكلفة وتضحية كبيرة من رفعة بلد مهزوم ومدمر وعاجز بسبب الحرب. فليباركن الرب يانساء باراغواي أعظم نساء أميركا».
وقتل أكثر من نصف رجال باراغواي في الحرب التي دارت هناك في ما بين عامي 1864 و1870 والتي كانت واحدة من أدمى حروب أميركا اللاتينية والتي حاربت فيها باراغواي تحالفا بين الأرجنتين والبرازيل وأوروغواي.
وقال الطبيب الباراغوياني كارلوس مورينيغو إن فرنسيس أصيب على ما يبدو بنوبة من الضغط المنخفض قبل قداس يوم السبت في ضريح ماريان في كاكوبي. وتابع مورينيغو في تصريحات إنه مازال قادرا على الانخراط في كل نشاط موضوع على جدول أعماله. وأوضح أن أطباء البابا الإيطاليين وجدوا أنه على ما يرام عندما قاموا بفحص حالته مساء السبت. وأضاف: «لحسن الحظ لم يكن هناك أي شيء خطير. تغلب على ذلك، كان فرحا ومبتسما». وكان البابا البالغ من العمر 78 عاما قد بدأ في 5 يوليو الجاري جولة إلى أميركا الجنوبية زار خلالها الاكوادور وبوليفيا وباراغواي.
وفي وقت سابق أشاد البابا بالمرأة في باراغواي لاعادة بناء بلدها من دمار الحرب في القرن 19، وذلك خلال قداس أقيم السبت.
وعبر آلاف الأرجنتينيين الحدود لرؤية البابا المولود في الأرجنتين قرب انتهاء جولته في أميركا الجنوبية حيث حث المضطهدين على تغيير النظام الاقتصادي العالمي وحذر من حدوث ضرر لا يمكن إصلاحه بكوكب الأرض.
وزار البابا مستشفى للأطفال في اسونسيون عاصمة باراغواي قبل الذهاب إلى كاكيوب الواقعة على بعد 60 كيلومترا إلى الجنوب الشرقي لإقامة قداس هناك.
وقال:«أود أن أخصكن بالذكر..نساء وزوجات وأمهات باراغواي اللائي تمكن بتكلفة وتضحية كبيرة من رفعة بلد مهزوم ومدمر وعاجز بسبب الحرب. فليباركن الرب يانساء باراغواي أعظم نساء أميركا».
وقتل أكثر من نصف رجال باراغواي في الحرب التي دارت هناك في ما بين عامي 1864 و1870 والتي كانت واحدة من أدمى حروب أميركا اللاتينية والتي حاربت فيها باراغواي تحالفا بين الأرجنتين والبرازيل وأوروغواي.