أشكناني افتتح «الاندماج الاجتماعي للمعاقين»: لدينا تجارب ناجحة في تخفيف ذواتهم
كونا - دعا وزير العدل وزير الشؤون الاجتماعية والعمل جمال الشهاب الى «اشراك المعاقين في دورات وندوات ثقافية وعلمية موجهة نحو دمجهم في المجتمع».
وأشاد الشهاب في كلمة القاها نيابة عنه وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل المساعد للرعاية الاجتماعية الدكتور جاسم اشكناني في افتتاح دورة تدريبية بعنوان «الاندماج الاجتماعي والمهني للاشخاص المعوقين»، بالتجارب الانسانية الناجحة للمعاقين في تحقيق ذواتهم في مختلف الميادين».
من جانبه، دعا مدير المركز العربي لادارة العمل والتشغيل التابع لمنظمة العمل العربية محمد كشو خلال افتتاح الدورة التي يستمر تنظيمها حتى الـ 20 من الشهر الجاري بالتعاون مع المنظمة الى «الاستفادة من عولمة الاقتصاد وتطور التكنولوجيا وتوظيفهما لصالح المعاقين».
وبين كشو ان «منظمتي العمل الدولية والعمل العربية حريصتان على حماية حقوق المعاقين والعمل على تحقيق تكافؤ الفرص بينهم وبين الاسوياء».
وقال ان «هذه الدورة تمثل فرصة للوقوف على واقع عمل المعاقين في الكويت والبحث عن سبل تعزيز مكانتهم في سوق العمل».
بدوره، قال رئيس لجنة المعاقين في مجلس الامة النائب مسلم البراك ان «الفكرة التي يجب الانطلاق منها في ما يخص المعاقين هي ادماجهم في المجتمع»، مشيرا الى ان «الانجازات الكبيرة التي حققها المعاق تثبت ان لديه امكانات كبيرة لتحقيق الانجازات في اي مجال يعملون به».
وقال ان «لجنة شؤون المعاقين في مجلس الامة تسعى لعقد لقاءات مع جميع الاطراف المعنية بشؤون المعاقين للعمل على ايجاد تشريع شامل لجميع شؤونهم».
واشار الى ان «اللجنة ستبدأ الاسبوع المقبل لقاءات بهذا الشأن للوصول الى الهدف النهائي المتمثل في دمج المعاقين في المجتمع والاستفادة من امكاناتهم لخدمة البلاد في الميادين كافة».
ويشارك في الدورة عدد من الخبراء المعنيين في شؤون المعاقين من داخل الكويت وخارجها منهم النائب احمد لاري وخبير شؤون المعاقين والمستشار في ديوان وزير الشؤون الاجتماعية والتضامن في تونس محمد خلفة.
وأشاد الشهاب في كلمة القاها نيابة عنه وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل المساعد للرعاية الاجتماعية الدكتور جاسم اشكناني في افتتاح دورة تدريبية بعنوان «الاندماج الاجتماعي والمهني للاشخاص المعوقين»، بالتجارب الانسانية الناجحة للمعاقين في تحقيق ذواتهم في مختلف الميادين».
من جانبه، دعا مدير المركز العربي لادارة العمل والتشغيل التابع لمنظمة العمل العربية محمد كشو خلال افتتاح الدورة التي يستمر تنظيمها حتى الـ 20 من الشهر الجاري بالتعاون مع المنظمة الى «الاستفادة من عولمة الاقتصاد وتطور التكنولوجيا وتوظيفهما لصالح المعاقين».
وبين كشو ان «منظمتي العمل الدولية والعمل العربية حريصتان على حماية حقوق المعاقين والعمل على تحقيق تكافؤ الفرص بينهم وبين الاسوياء».
وقال ان «هذه الدورة تمثل فرصة للوقوف على واقع عمل المعاقين في الكويت والبحث عن سبل تعزيز مكانتهم في سوق العمل».
بدوره، قال رئيس لجنة المعاقين في مجلس الامة النائب مسلم البراك ان «الفكرة التي يجب الانطلاق منها في ما يخص المعاقين هي ادماجهم في المجتمع»، مشيرا الى ان «الانجازات الكبيرة التي حققها المعاق تثبت ان لديه امكانات كبيرة لتحقيق الانجازات في اي مجال يعملون به».
وقال ان «لجنة شؤون المعاقين في مجلس الامة تسعى لعقد لقاءات مع جميع الاطراف المعنية بشؤون المعاقين للعمل على ايجاد تشريع شامل لجميع شؤونهم».
واشار الى ان «اللجنة ستبدأ الاسبوع المقبل لقاءات بهذا الشأن للوصول الى الهدف النهائي المتمثل في دمج المعاقين في المجتمع والاستفادة من امكاناتهم لخدمة البلاد في الميادين كافة».
ويشارك في الدورة عدد من الخبراء المعنيين في شؤون المعاقين من داخل الكويت وخارجها منهم النائب احمد لاري وخبير شؤون المعاقين والمستشار في ديوان وزير الشؤون الاجتماعية والتضامن في تونس محمد خلفة.
