لديها زحمة قصص تسعى لترجمتها في أعمال درامية
نوف نبيل لـ «الراي»: زوجي شجّعني على الكتابة ... وأغلب شخوصي من الخيال

نوف نبيل


«سوالف» الواقع قد تكون معينا لا ينضب للدراما.
رغم ذلك، فإن المذيعة نوف نبيل التي اكتشفت بالصدفة بداخلها موهبة جديدة هي موهبة الكتابة الدرامية، والتي قد تغير من مسارها خلال الفترة المقبلة، تفضل الهروب إلى الخيال لترجمة ما تشعر به من أفكار.
واختارت نبيل التي تميزت في مجالها الذي اختارته في بداياتها، ومنذ صغرها من خلال برنامج «تلفزيون الأطفال»، اختارت الواقع لتنسج منه قصصا متميزة تسعى من خلالها إلى إشباع هوايتها.
نبيل أكدت لـ «الراي» أن زوجها هو الذي شجعها على إظهار موهبتها الجديدة، وإشباع هوايتها في الكتابة، معتبرة أنه آن الأوان حتى يخرج
مارد الكتابة بداخلها من القمقم.
وبررت نبيل التي قدمت عددا من البرامج الناجحة خلال مشوارها الإعلامي التأخير في الإعلان عن هوايتها، قائلة: «كنت أتعلم وكان هذا الأمر خاص بي، وأكثر من وقف إلى جواري زوجي الذي شجعني على إظهار موهبتي وهوايتي».
وأضافت: «بدأت أترجم وأسرد ما يدور في خلدي من مواضيع وقصص على الورق، وأريد التأسيس بالشكل الصحيح، و(مو عيب) أن أتعلم أسس الكتابة، ولست مستعجلة في هذا الأمر».
وعن تجربة اعتمادها على «سوالف» وشخوص حقيقيين رأتهم وسمعتهم في حياتها، وترجمة ذلك على أوراقها، قالت: «ثمانين بالمئة مما أكتب من وحي الخيال، وأريد أن أكتب ما أشعر به من أفكار، لكن هذا لا يمنع أنني أهتم بكل ما يتعلق بالمجتمع الكويتي خاصة والخليجي، والكتابة تحتاج إلى تركيز وأخذ كل ما يتعلق بالمجتمع ومعاناة الإنسان مأخذ
الجد، وتسليط الضوء عليه».
يذكر أن نوف نبيل تواصل تقديم برنامج «دايركت»، الذي إنضمت إليه في هذه الدورة، حيث تشارك المذيع عبدالرحمن الدين في تقديمه، وهو من إعداد مشاري مناور وصالح الدويخ، وإخراج علي البلوشي وجابر الجاسر، ويبث عبر أثير «كويت أف أم»، هذا فضلا عن تقديمها برنامجا تسجيليا عبر البرنامج الثاني في إذاعة الكويت.
رغم ذلك، فإن المذيعة نوف نبيل التي اكتشفت بالصدفة بداخلها موهبة جديدة هي موهبة الكتابة الدرامية، والتي قد تغير من مسارها خلال الفترة المقبلة، تفضل الهروب إلى الخيال لترجمة ما تشعر به من أفكار.
واختارت نبيل التي تميزت في مجالها الذي اختارته في بداياتها، ومنذ صغرها من خلال برنامج «تلفزيون الأطفال»، اختارت الواقع لتنسج منه قصصا متميزة تسعى من خلالها إلى إشباع هوايتها.
نبيل أكدت لـ «الراي» أن زوجها هو الذي شجعها على إظهار موهبتها الجديدة، وإشباع هوايتها في الكتابة، معتبرة أنه آن الأوان حتى يخرج
مارد الكتابة بداخلها من القمقم.
وبررت نبيل التي قدمت عددا من البرامج الناجحة خلال مشوارها الإعلامي التأخير في الإعلان عن هوايتها، قائلة: «كنت أتعلم وكان هذا الأمر خاص بي، وأكثر من وقف إلى جواري زوجي الذي شجعني على إظهار موهبتي وهوايتي».
وأضافت: «بدأت أترجم وأسرد ما يدور في خلدي من مواضيع وقصص على الورق، وأريد التأسيس بالشكل الصحيح، و(مو عيب) أن أتعلم أسس الكتابة، ولست مستعجلة في هذا الأمر».
وعن تجربة اعتمادها على «سوالف» وشخوص حقيقيين رأتهم وسمعتهم في حياتها، وترجمة ذلك على أوراقها، قالت: «ثمانين بالمئة مما أكتب من وحي الخيال، وأريد أن أكتب ما أشعر به من أفكار، لكن هذا لا يمنع أنني أهتم بكل ما يتعلق بالمجتمع الكويتي خاصة والخليجي، والكتابة تحتاج إلى تركيز وأخذ كل ما يتعلق بالمجتمع ومعاناة الإنسان مأخذ
الجد، وتسليط الضوء عليه».
يذكر أن نوف نبيل تواصل تقديم برنامج «دايركت»، الذي إنضمت إليه في هذه الدورة، حيث تشارك المذيع عبدالرحمن الدين في تقديمه، وهو من إعداد مشاري مناور وصالح الدويخ، وإخراج علي البلوشي وجابر الجاسر، ويبث عبر أثير «كويت أف أم»، هذا فضلا عن تقديمها برنامجا تسجيليا عبر البرنامج الثاني في إذاعة الكويت.