حوار / خبيرة التجميل زارت «الديرة» لتقديم خبراتها عن أسرار الجمال في دورة خاصة
آمنة مرزوقي لـ «الراي»: الكويتيات بارعات في التجميل... و يمتلكن الجرأة
آمنة مرزوقي
آمنة مرزوقي متحدثة إلى الزميلة رشا فكري
أناملها الذهبية تصنع جمالاً مختلفاً.
وموهبتها الفريدة وحرصها على مواكبة العصر، وابتكار كل ما هو جديد ومميّز، جعل من خبيرة الماكياج آمنة مرزوقي محطاً للأنظار، ومركزاً لاهتمام الجميع. ولأن لمرزوقي رؤيتها الخاصة للجمال والتي تختلف عن الآخرين، فإن ذلك صنع لها شهرة كبيرة طبقت الآفاق، وفي حوارها مع «الراي» كشفت عن فلسفتها الخاصة، إذ أكدت أن لكل عمر جماله وذكرياته، وما يناسبه من ألوان و«ستايل» خاص به، كما أن لكل شخص الحق في أن يبدو جميلاً ويشعر بالجمال، بغض النظر عن هويته. وتحدثت عن رحلتها مع عالم الماكياج، وأسرار تميزها، كما تحدثت عن علاقتها الفريدة مع «جيرلان»، والشراكة بين علامة الجمال العالمية وشركة وهران التجارية، ووجهت النصائح لكل باحثة عن الجمال، وهنا نص الحوار:
•في البداية نود الاقتراب منك أكثر، فمن هي آمنة مرزوقي، وما الخبرات التي اكتسبتها؟
- أنا عشت وترعرعت في فرنسا، كوني أنتمي إلى أب فرنسي وأم تونسية، وقد درست الإيطالية وعملت كمعلمة للغة الإيطالية، لكن حبي وعشقي للماكياج جعلني أترك التدريس، والتحقت بمدرسة لتعليم فن الماكياج.
•وهل كان لدراستك دور في عملك؟
- أحب كثيراً كيفية التعامل مع الناس، فلكل فرد سلوكه وأسلوبه وطباعه الخاصة في التعامل، لهذا يبقى التعامل مع البشر فناً، ولا شك أن عملي ودراستي كان لهما دور مهم، لذلك أرى دائماً أن فن الماكياج لا يبتعد كثيراً عن دراستي.
•لكن ما اللحظة التي اكتشفت فيها حبك لعالم الماكياج والتجميل؟ ولماذا اخترت هذا المجال؟
- في البداية كان الأمر مجرد هواية، فأنا منذ صغري أحب الرسم والخطوط والألوان، وكنت دائماً أضع الماكياج لشقيقتي، وعندما قررت اختراق عالم الماكياج، قمت بتطوير نفسي من خلال الدراسة في هذا المجال، وبحثي لم يتوقف يوماً عن ابتكارات جديدة في مجال عملي.
•هل هذه زيارتك الأولى إلى الكويت؟
- لا، فقد سبق وقمت بزيارة الكويت من قبل، ولكن هذا العام قررنا نقل خبرتنا إلى فريق عمل «جيرلان» بالكويت ومحبات الماكياج، وذلك من خلال إقامة دورة خاصة لمدة يومين في مجال الماكياج، لإمدادهن بالخبرات والتقنيات والسبل والنصائح المناسبة لكل منهن، والخاصة بوضع الماكياج لإبراز الجمال والملامح.
•ومتى كان انضمامك إلى فريق عمل «جيرلان»؟
- فور انتهائي من دراستي لعام كامل في مجال الماكياج، سعيت إلى اكتساب الخبرة من خلال تعاملي مع الكثير من البوتيكات الشهيرة في عالم الماكياج، كـ «شانيل» و«ديور» وغيرهما من الماركات العالمية، إلى أن ثبتّ أقدامي في دار «جيرلان»، والتي وجدت فيها ما كنت أبحث عنه من تميز. فمن خلال تلك التجارب استطعت شق الطريق نحو أن أكون محترفة في مهنتي، وبالفعل حققت طموحي.
•ما الذي يميز «جيرلان» عن غيرها من ماركات التجميل؟
- تعتمد دار «جيرلان» على نظرتها للمرأة من دون النظر إلى أسباب أخرى، والتعامل معها دائماً على أنها نجمة. كما أن «جيرلان» تطرح أجمل القصص في إرثها الفاخر، وتعززها من خلال لمسة حديثة. كما ترى «جيرلان» أن كل امرأة جميلة، ولكن يلزمها إبراز هذا الجمال الذي تمتلكه بطريقة صحيحة، بعيداً عن تغيير شكلها.
•ما مستحضرات التجميل التي تمتلكها «جيرلان» ولا تملكها ماركات أخرى؟
•قامت «جيرلان» بابتكار أول مستخلص جمالي، وهو أول بودرة «تيراكوتا البرونزية»، والتي تستخدم تركيبة خاصة لتعزيز جمال البشرة وترطيبها.
•ما تعريف الجمال في رأيك؟
- لا شك أن مفهوم الجمال يختلف من مجتمع إلى آخر، لذلك فإن نظرتي إلى الجمال مختلفة، وتتمثل في العيون ورسمها بطريقة صحيحة، كونها أول من يعبر عن شخصية المرأة، بالإضافة إلى الفم الذي يعد طريقة جذب من حولك، من خلال الحديث مع الآخرين، لذلك يتوجب رسمه بـ «حمرا» جذابة، وأخيراً فإن لدي إيمانا عميقا بأن لكل شخص الحق في أن يبدو جميلاً، ويشعر بالجمال، بغض النظر عن خلفيته أو ثقافته أو عمره، وبالنسبة لي، أرى الجمال في كل وجه.
•لكن ما الألوان التي تلهمك؟
- ليست هناك ألوان محددة تجذبني، فاهتمامي الأكبر يكون بالظلال المصاحبة للون، والتي تعطي للوجه البريق واللمعان.
•هل في رأيك مصطلح «خبيرة تجميل» له علاقة بالفن؟
- أرى أن الرسم وخلط الألوان هو نوع من أنواع الفن، لذلك أرى أن خبيرة التجميل فنانة بالفعل.
•ما المستحضرات التجميلية التي تعتقدينها ضرورية في حقيبة المرأة أينما ذهبت؟
- هناك مستحضرات تجميل لابد من تواجدها في حقيبة المرأة أينما ذهبت، أهمها البودرة البرونزية وقلم الحمرا وقلم الحواجب والماسكارا، وهذا كله لإبراز العين وضوء الوجه.
•ما إطلالة الماكياج المثالية في رأيك؟
- لا توجد إطلالة بعينها مثالية للمرأة، إنما لكل امرأة «اللوك» والإطلالة الخاصة بها، لذلك أرى أن البساطة والبعد عن المبالغة هما سر جمال أي امرأة.
•وما إطلالة الماكياج التي لن نراك بها بتاتاً؟
- كما ذكرت، أبتعد كل البعد عن المبالغة، لذلك لا أرى نفسي في إطلالة غريبة أبداً.
•هل يتدخل عمر المرأة في نوع وشكل الماكياج الذي يلائمها؟
- بالتأكيد، فلكل عمر جماله وما يحمله من ذكريات خاصة لكل امرأة، بالإضافة إلى ما يناسبه من ألوان و«ستايل» خاص به، فما يلائم فتاة في العشرين من العمر لا يناسب السيدة الأربعينية، فلكل واحدة جمالها وإطلالتها المميزة.
•ما الخطّ الجمالي الذي يميّزك وتحرصين على المحافظة عليه؟
- الرسم بالألوان، هو ما يميز لمستي الخاصة، وأحرص على اعتمادها بشكل دائم، ولكن طبعاً مع الأخذ في الاعتبار وجه كل امرأة ونوع بشرتها.
•إلى أي حد في رأيك باتت المرأة اليوم جريئة في ما يخص الماكياج الذي تعتمده؟
- أصبحت المرأة اليوم تواكب الموضة بشكل كبير، والجرأة تكمن عند النساء اللواتي بتن يلجأن إلى عمليات التجميل، والتي أراها حرية شخصية لكل امرأة. لذلك، نجد الجرأة في المرأة التي تعرف كيف تختار الماكياج المناسب في المكان والظرف المناسبين، على أن تأخذ في الاعتبار المناسبة التي تلبي دعوتها، سواء إذا كانت مدعوَّة أو كانت هي صاحبة الدعوة.
•مقارنة مع النساء العربيات، ما مدى ميل المرأة الكويتية لمعرفة أسرار عالم التجميل والجمال؟
- المرأة العربية بشكل عام لديها شغف متابعة كل ما هو جديد في مجال التجميل والماكياج، إلا أن المرأة الكويتية لديها الاهتمام، وأيضاً لديها الجرأة لتجربة كل ما هو جديد من خلط الألوان، والجرأة في استخدامها، لذلك أراها بارعة في هذا الأمر.
•هل هناك خطوات ثابتة على المرأة اتباعها للحفاظ على بشرتها وحمايتها؟
- بالفعل هناك خطوات يجب على المرأة اتباعها قبل وضع الماكياج، للحفاظ على بشرتها من الإجهاد، وهي وضع «اللوشن» أولاً، ويليه السيرم، ثم الكريم قبل البدء في وضع الماكياج، وذلك للحفاظ على البشرة. كما أنه لابد الاهتمام بالبشرة والعناية بها بصفة مستمرة.
•أخيراً ما النصيحة التي تقدمينها لكل امرأة؟
- النصيحة التي أود توجيهها لكل امرأة، هي «كوني نفسك، وابحثي عن الطريقة الصحيحة التي تبرزين بها جمالك، ومن الممكن الاستعانة بمختصين لمساعدتك على إيجاد الطريق الصحيح الذي تمضين فيه».
•ماذا عن تعاون دار «جيرلان» وشركة وهران التجارية؟
- تقوم شركة وهران التجارية الرائدة في عالم التجميل، بتوزيع أكثر وأهم العلامات التجارية الدولية والحصرية والمبتكرة، من عالم العطور والماكياج والعناية بالبشرة، لذلك نراها دائماً الأفضل، كونها تحمل فكراً ووعياً فريداً في تلك المجالات، وعلى دراية كبيرة بالأسواق.
وموهبتها الفريدة وحرصها على مواكبة العصر، وابتكار كل ما هو جديد ومميّز، جعل من خبيرة الماكياج آمنة مرزوقي محطاً للأنظار، ومركزاً لاهتمام الجميع. ولأن لمرزوقي رؤيتها الخاصة للجمال والتي تختلف عن الآخرين، فإن ذلك صنع لها شهرة كبيرة طبقت الآفاق، وفي حوارها مع «الراي» كشفت عن فلسفتها الخاصة، إذ أكدت أن لكل عمر جماله وذكرياته، وما يناسبه من ألوان و«ستايل» خاص به، كما أن لكل شخص الحق في أن يبدو جميلاً ويشعر بالجمال، بغض النظر عن هويته. وتحدثت عن رحلتها مع عالم الماكياج، وأسرار تميزها، كما تحدثت عن علاقتها الفريدة مع «جيرلان»، والشراكة بين علامة الجمال العالمية وشركة وهران التجارية، ووجهت النصائح لكل باحثة عن الجمال، وهنا نص الحوار:
•في البداية نود الاقتراب منك أكثر، فمن هي آمنة مرزوقي، وما الخبرات التي اكتسبتها؟
- أنا عشت وترعرعت في فرنسا، كوني أنتمي إلى أب فرنسي وأم تونسية، وقد درست الإيطالية وعملت كمعلمة للغة الإيطالية، لكن حبي وعشقي للماكياج جعلني أترك التدريس، والتحقت بمدرسة لتعليم فن الماكياج.
•وهل كان لدراستك دور في عملك؟
- أحب كثيراً كيفية التعامل مع الناس، فلكل فرد سلوكه وأسلوبه وطباعه الخاصة في التعامل، لهذا يبقى التعامل مع البشر فناً، ولا شك أن عملي ودراستي كان لهما دور مهم، لذلك أرى دائماً أن فن الماكياج لا يبتعد كثيراً عن دراستي.
•لكن ما اللحظة التي اكتشفت فيها حبك لعالم الماكياج والتجميل؟ ولماذا اخترت هذا المجال؟
- في البداية كان الأمر مجرد هواية، فأنا منذ صغري أحب الرسم والخطوط والألوان، وكنت دائماً أضع الماكياج لشقيقتي، وعندما قررت اختراق عالم الماكياج، قمت بتطوير نفسي من خلال الدراسة في هذا المجال، وبحثي لم يتوقف يوماً عن ابتكارات جديدة في مجال عملي.
•هل هذه زيارتك الأولى إلى الكويت؟
- لا، فقد سبق وقمت بزيارة الكويت من قبل، ولكن هذا العام قررنا نقل خبرتنا إلى فريق عمل «جيرلان» بالكويت ومحبات الماكياج، وذلك من خلال إقامة دورة خاصة لمدة يومين في مجال الماكياج، لإمدادهن بالخبرات والتقنيات والسبل والنصائح المناسبة لكل منهن، والخاصة بوضع الماكياج لإبراز الجمال والملامح.
•ومتى كان انضمامك إلى فريق عمل «جيرلان»؟
- فور انتهائي من دراستي لعام كامل في مجال الماكياج، سعيت إلى اكتساب الخبرة من خلال تعاملي مع الكثير من البوتيكات الشهيرة في عالم الماكياج، كـ «شانيل» و«ديور» وغيرهما من الماركات العالمية، إلى أن ثبتّ أقدامي في دار «جيرلان»، والتي وجدت فيها ما كنت أبحث عنه من تميز. فمن خلال تلك التجارب استطعت شق الطريق نحو أن أكون محترفة في مهنتي، وبالفعل حققت طموحي.
•ما الذي يميز «جيرلان» عن غيرها من ماركات التجميل؟
- تعتمد دار «جيرلان» على نظرتها للمرأة من دون النظر إلى أسباب أخرى، والتعامل معها دائماً على أنها نجمة. كما أن «جيرلان» تطرح أجمل القصص في إرثها الفاخر، وتعززها من خلال لمسة حديثة. كما ترى «جيرلان» أن كل امرأة جميلة، ولكن يلزمها إبراز هذا الجمال الذي تمتلكه بطريقة صحيحة، بعيداً عن تغيير شكلها.
•ما مستحضرات التجميل التي تمتلكها «جيرلان» ولا تملكها ماركات أخرى؟
•قامت «جيرلان» بابتكار أول مستخلص جمالي، وهو أول بودرة «تيراكوتا البرونزية»، والتي تستخدم تركيبة خاصة لتعزيز جمال البشرة وترطيبها.
•ما تعريف الجمال في رأيك؟
- لا شك أن مفهوم الجمال يختلف من مجتمع إلى آخر، لذلك فإن نظرتي إلى الجمال مختلفة، وتتمثل في العيون ورسمها بطريقة صحيحة، كونها أول من يعبر عن شخصية المرأة، بالإضافة إلى الفم الذي يعد طريقة جذب من حولك، من خلال الحديث مع الآخرين، لذلك يتوجب رسمه بـ «حمرا» جذابة، وأخيراً فإن لدي إيمانا عميقا بأن لكل شخص الحق في أن يبدو جميلاً، ويشعر بالجمال، بغض النظر عن خلفيته أو ثقافته أو عمره، وبالنسبة لي، أرى الجمال في كل وجه.
•لكن ما الألوان التي تلهمك؟
- ليست هناك ألوان محددة تجذبني، فاهتمامي الأكبر يكون بالظلال المصاحبة للون، والتي تعطي للوجه البريق واللمعان.
•هل في رأيك مصطلح «خبيرة تجميل» له علاقة بالفن؟
- أرى أن الرسم وخلط الألوان هو نوع من أنواع الفن، لذلك أرى أن خبيرة التجميل فنانة بالفعل.
•ما المستحضرات التجميلية التي تعتقدينها ضرورية في حقيبة المرأة أينما ذهبت؟
- هناك مستحضرات تجميل لابد من تواجدها في حقيبة المرأة أينما ذهبت، أهمها البودرة البرونزية وقلم الحمرا وقلم الحواجب والماسكارا، وهذا كله لإبراز العين وضوء الوجه.
•ما إطلالة الماكياج المثالية في رأيك؟
- لا توجد إطلالة بعينها مثالية للمرأة، إنما لكل امرأة «اللوك» والإطلالة الخاصة بها، لذلك أرى أن البساطة والبعد عن المبالغة هما سر جمال أي امرأة.
•وما إطلالة الماكياج التي لن نراك بها بتاتاً؟
- كما ذكرت، أبتعد كل البعد عن المبالغة، لذلك لا أرى نفسي في إطلالة غريبة أبداً.
•هل يتدخل عمر المرأة في نوع وشكل الماكياج الذي يلائمها؟
- بالتأكيد، فلكل عمر جماله وما يحمله من ذكريات خاصة لكل امرأة، بالإضافة إلى ما يناسبه من ألوان و«ستايل» خاص به، فما يلائم فتاة في العشرين من العمر لا يناسب السيدة الأربعينية، فلكل واحدة جمالها وإطلالتها المميزة.
•ما الخطّ الجمالي الذي يميّزك وتحرصين على المحافظة عليه؟
- الرسم بالألوان، هو ما يميز لمستي الخاصة، وأحرص على اعتمادها بشكل دائم، ولكن طبعاً مع الأخذ في الاعتبار وجه كل امرأة ونوع بشرتها.
•إلى أي حد في رأيك باتت المرأة اليوم جريئة في ما يخص الماكياج الذي تعتمده؟
- أصبحت المرأة اليوم تواكب الموضة بشكل كبير، والجرأة تكمن عند النساء اللواتي بتن يلجأن إلى عمليات التجميل، والتي أراها حرية شخصية لكل امرأة. لذلك، نجد الجرأة في المرأة التي تعرف كيف تختار الماكياج المناسب في المكان والظرف المناسبين، على أن تأخذ في الاعتبار المناسبة التي تلبي دعوتها، سواء إذا كانت مدعوَّة أو كانت هي صاحبة الدعوة.
•مقارنة مع النساء العربيات، ما مدى ميل المرأة الكويتية لمعرفة أسرار عالم التجميل والجمال؟
- المرأة العربية بشكل عام لديها شغف متابعة كل ما هو جديد في مجال التجميل والماكياج، إلا أن المرأة الكويتية لديها الاهتمام، وأيضاً لديها الجرأة لتجربة كل ما هو جديد من خلط الألوان، والجرأة في استخدامها، لذلك أراها بارعة في هذا الأمر.
•هل هناك خطوات ثابتة على المرأة اتباعها للحفاظ على بشرتها وحمايتها؟
- بالفعل هناك خطوات يجب على المرأة اتباعها قبل وضع الماكياج، للحفاظ على بشرتها من الإجهاد، وهي وضع «اللوشن» أولاً، ويليه السيرم، ثم الكريم قبل البدء في وضع الماكياج، وذلك للحفاظ على البشرة. كما أنه لابد الاهتمام بالبشرة والعناية بها بصفة مستمرة.
•أخيراً ما النصيحة التي تقدمينها لكل امرأة؟
- النصيحة التي أود توجيهها لكل امرأة، هي «كوني نفسك، وابحثي عن الطريقة الصحيحة التي تبرزين بها جمالك، ومن الممكن الاستعانة بمختصين لمساعدتك على إيجاد الطريق الصحيح الذي تمضين فيه».
•ماذا عن تعاون دار «جيرلان» وشركة وهران التجارية؟
- تقوم شركة وهران التجارية الرائدة في عالم التجميل، بتوزيع أكثر وأهم العلامات التجارية الدولية والحصرية والمبتكرة، من عالم العطور والماكياج والعناية بالبشرة، لذلك نراها دائماً الأفضل، كونها تحمل فكراً ووعياً فريداً في تلك المجالات، وعلى دراية كبيرة بالأسواق.
