عبدالعال بعد أن فقد سمعه وبصره... يهدي جمهوره 25 بورتريهاً في «نساء القمر»

ريفية مصرية

قفة وجمال

بورتريه





يستضيف جاليري قرطبة في القاهرة، معرض «نساء القمر» للفنان المصري عبدالعال حسن، الذي يعاني من فقده لبصره وسمعه إثر مرض ألم به منذ فترة قليلة مضت، ويضم المعرض 25 بورتريهًا لنماذج تمثل المرأة المصرية.
تتميز أعمال عبدالعال بألوانها القوية وخطوطه الحادة، التي تضفي على كل عمل خصوصية وتفردًا، وتجعل المشاهد في حالة تساؤل وحوار دائم مع اللوحة، وتتنوع لوحاته ما بين الرسم بالزيت والباستيل والألوان المائية، ويُعد من أهم فناني البورتريه المعاصرين.
وفي هذا المعرض، يطرح عبدالعال حسن، رؤيته للمرأة المصرية وحياتها الثرية ودورها في بناء المجتمع والحضارة المصرية.
لافتا، إلى أن المرأة هي الأم والحبيبة والبنت وهي «إيزيس» التي تحمينا وتهب لنا الحياة كما في الأساطير المصرية القديمة.
وتتميز البورتريهات بتنوعها الزمني والجغرافي، فنجد نساء المدن والريف والصعيد، وجميعهم تجمعهن صفات مميزة ومشتركة كالبهجة وصناعة الحياة، والرغبة في الكشف والتطلع لحياة أكثر جمالا وبراحا.
ويضم أيضا آخر أعمال الفنان التي رسمها قبل أن يصاب بأزمة صحية منذ عام دفعته للتوقف تمامًا عن الرسم، بعدما فقد سمعه وبصره.. ويُعد هذا المعرض دعوة لمحبيه وزملائه وتلامذته للاحتفاء به بعد ما قدّمه خلال مسيرته الفنية التي استمرت لمدة 50 عاما.
تتميز أعمال عبدالعال بألوانها القوية وخطوطه الحادة، التي تضفي على كل عمل خصوصية وتفردًا، وتجعل المشاهد في حالة تساؤل وحوار دائم مع اللوحة، وتتنوع لوحاته ما بين الرسم بالزيت والباستيل والألوان المائية، ويُعد من أهم فناني البورتريه المعاصرين.
وفي هذا المعرض، يطرح عبدالعال حسن، رؤيته للمرأة المصرية وحياتها الثرية ودورها في بناء المجتمع والحضارة المصرية.
لافتا، إلى أن المرأة هي الأم والحبيبة والبنت وهي «إيزيس» التي تحمينا وتهب لنا الحياة كما في الأساطير المصرية القديمة.
وتتميز البورتريهات بتنوعها الزمني والجغرافي، فنجد نساء المدن والريف والصعيد، وجميعهم تجمعهن صفات مميزة ومشتركة كالبهجة وصناعة الحياة، والرغبة في الكشف والتطلع لحياة أكثر جمالا وبراحا.
ويضم أيضا آخر أعمال الفنان التي رسمها قبل أن يصاب بأزمة صحية منذ عام دفعته للتوقف تمامًا عن الرسم، بعدما فقد سمعه وبصره.. ويُعد هذا المعرض دعوة لمحبيه وزملائه وتلامذته للاحتفاء به بعد ما قدّمه خلال مسيرته الفنية التي استمرت لمدة 50 عاما.