اتهام إعلامية تم استبعادها بترويج الإشاعات
شبكة «cbc» تنفي بيعها لمستثمر كويتي: تسيء لمركزنا... ونسدّد الرواتب بانتظام


نفت شبكة قنوات «cbc» المصرية، ما أثير أخيراً حول نية مالكها المهندس محمد الأمين، بيع أو تفاوضه على بيع أسهمه في القنوات لمستثمر كويتي.
وقالت الشبكة، في بيان لها، ردا على سؤال وجهته «الراي» إلى مدير القنوات الإعلامي محمد هاني، حول حقيقة الصفقة، إن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية والصحف في الأيام الأخيرة معلومات غير صحيحة جملة وتفصيلا تسيء إلى مركز «cbc» في الوسط الإعلامي وتشوه سمعتها .
وأكدت، أنه لا صحة إطلاقا لما تم تداوله من أن مالك قنوات «cbc» المهندس محمد الأمين باع أو تفاوض على بيع أسهمه في القنوات لمستثمر كويتي.
مؤكدة أن المهندس الأمين هو مؤسس هذه القنوات ، وليس مجرد مستثمر وهو المالك للنسبة الأكبر من أسهمها ، بخلاف ما ورد من أرقام كاذبة في المعلومات التي تم تداولها .
وأضافت أن ما نشر حول عدم قدرتها على سداد أجور الإعلاميين والعاملين بها، هو تشويه متعمد، حيث إنها منذ انطلقت العام 2011 وحتى الآن تسدد أجور العاملين بها بانتظام ودون أي تعثر أو تأخير .
وأشارت الشبكة، إلى أن ما نشر حول أن رئيس مجلس الإدارة المهندس وليد العيسوي يحاول فرض سيطرته على الشبكة ، وأن له علاقة بوكالة إعلانية منافسة يعمل لصالحها، فهي معلومات هزلية ، حيث إنها تفتقد إلى أي منطق، خاصة أن المنسوب إليه هذه المعلومات يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة ، المسؤول الأول عن وضع القنوات في أعلى نقطة تنافسية، فضلا عن أنه لا يحتاج – بحكم منصبه – إلى فرض سيطرة من أي نوع على مستوى اتخاذ القرار .
وتعليقا على أن هناك مستثمرا كويتيا، تفاوض معه الأمين، قال الإعلامي محمد هاني، «لم يكن هناك مفاوضات أو نية من الأصل، حتى يكون هناك مستثمر كويتي».
واتهم مقربون من الشبكة إعلامية كانت تعمل في إحدى قنوات الشبكة، وتم استبعادها بأنها وراء هذه الإشاعات.
وقالت الشبكة، في بيان لها، ردا على سؤال وجهته «الراي» إلى مدير القنوات الإعلامي محمد هاني، حول حقيقة الصفقة، إن ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية والصحف في الأيام الأخيرة معلومات غير صحيحة جملة وتفصيلا تسيء إلى مركز «cbc» في الوسط الإعلامي وتشوه سمعتها .
وأكدت، أنه لا صحة إطلاقا لما تم تداوله من أن مالك قنوات «cbc» المهندس محمد الأمين باع أو تفاوض على بيع أسهمه في القنوات لمستثمر كويتي.
مؤكدة أن المهندس الأمين هو مؤسس هذه القنوات ، وليس مجرد مستثمر وهو المالك للنسبة الأكبر من أسهمها ، بخلاف ما ورد من أرقام كاذبة في المعلومات التي تم تداولها .
وأضافت أن ما نشر حول عدم قدرتها على سداد أجور الإعلاميين والعاملين بها، هو تشويه متعمد، حيث إنها منذ انطلقت العام 2011 وحتى الآن تسدد أجور العاملين بها بانتظام ودون أي تعثر أو تأخير .
وأشارت الشبكة، إلى أن ما نشر حول أن رئيس مجلس الإدارة المهندس وليد العيسوي يحاول فرض سيطرته على الشبكة ، وأن له علاقة بوكالة إعلانية منافسة يعمل لصالحها، فهي معلومات هزلية ، حيث إنها تفتقد إلى أي منطق، خاصة أن المنسوب إليه هذه المعلومات يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة ، المسؤول الأول عن وضع القنوات في أعلى نقطة تنافسية، فضلا عن أنه لا يحتاج – بحكم منصبه – إلى فرض سيطرة من أي نوع على مستوى اتخاذ القرار .
وتعليقا على أن هناك مستثمرا كويتيا، تفاوض معه الأمين، قال الإعلامي محمد هاني، «لم يكن هناك مفاوضات أو نية من الأصل، حتى يكون هناك مستثمر كويتي».
واتهم مقربون من الشبكة إعلامية كانت تعمل في إحدى قنوات الشبكة، وتم استبعادها بأنها وراء هذه الإشاعات.