نتنياهو يدعو يهود العالم للقدوم إلى إسرائيل
بحر يناشد الملك سلمان «التدخل» لدى مصر لفتح معبر رفح


ناشد أحمد بحر، النائب الأول لرئاسة المجلس التشريعي الفلسطيني، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز «التدخل لدى مصر لفتح معبر رفح».
وعبر بحر خلال رسالة رسمية وجهها للملك سلمان عن «شكره لمواقف السعودية في دعم القضية الفلسطينية»، مناشدا الملك سلمان «إغاثة أبناء الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة». وأوضح في بيان نشرته وكالة «معا» الفلسطينية: «بعد مرور عشرة أشهر على العدوان الإسرائيلي على غزة ما زال أصحاب أكثر من 60 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال من دون مأوى بانتظار إعادة الإعمار، وتزايدت معدلات الفقر بشكل غير مسبوق حتى وصلت إلى نسبة 65 في المئة من مجمل سكان غزة، كما وصلت نسبة البطالة إلى 48 في المئة من مجمل العاملين». وأضاف: «تفاقمت معاناة المرضى بسبب عدم توفر أي موازنات تشغيلية للمستشفيات، والنقص الحاد في الأدوية الطبية حتى وصل إلى 118 صنفا دوائيا مفقودا تماما، إضافة إلى معاناة آلاف المحرومين من السفر للعلاج والتعليم خارج غزة ولأداء مناسك العمرة، حيث لم يخرج أي مواطن من غزة لأداء مناسك العمرة منذ موسم الحج الماضي بسبب إحكام إغلاق معبر رفح الحدودي مع مصر الشقيقة، لذا نأمل من جلالتكم التكرم بالتدخل لدى الإخوة المصريين لفتح معبر رفح وهو الممر الفلسطيني الوحيد بين قطاع غزة والعالم».
الى ذلك، دعا رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو جميع اليهود في أنحاء العالم إلى «القدوم إلى دولة إسرائيل».
وذكرت الاذاعة الاسرائيلية أن دعوة نتنياهو جاءت خلال المسابقة العالمية لابناء الشبيبة في معرفة الكتاب المقدس التي جرت في مسرح القدس اليوم ضمن فعاليات «عيد الاستقلال الاسرائيلي». وسمح الجيش الإسرائيلي بتصوير مشاهد من داخل المقر السري له، والواقع أسفل وزارة الجيش في تل أبيب لمناسبة وفي «عيد الاستقلال».
ونشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية صورًا من داخل المقر السري، والذي يقع عميقًا في باطن الأرض، الذي تم تشييده قبيل العام 1967 إذ لم تسمح الرقابة للصحيفة ذكر عمق هذا المقر تحت الأرض، وعدد الطوابق التي يتم نزولها حال أرادوا الوصول إليه، إلا أنها اكتفت بالإشارة الى تعرق الجنود أثناء خروجهم منه في إشارة لمدى عمقه تحت الأرض.
من ناحيته، أكد مدير عام دائرة الخرائط والمساحة في «بيت الشرق» في القدس خليل التفكجي أن «القرار الإسرائيلي، الصادر اخيرا بتوسيع تطبيق قانون ما يسمى أملاك الغائبين في القدس المحتلة، يهدد بضياع الـ 13 في المئة المتبقية للفلسطينيين في القدس».
وقررت المحكمة العليا الإسرائيلية قبل أيام تطبيق قانون «أملاك الغائبين» على العقارات الفلسطينية في القدس ويملكها فلسطينيون من الضفة الغربية.
من جهة ثانية، اقتحمت قوات إسرائيلية، امس، بلدة بيتا جنوب نابلس، وسط إطلاق كثيف للأعيرة النارية وقنابل الصوت.
وعبر بحر خلال رسالة رسمية وجهها للملك سلمان عن «شكره لمواقف السعودية في دعم القضية الفلسطينية»، مناشدا الملك سلمان «إغاثة أبناء الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة». وأوضح في بيان نشرته وكالة «معا» الفلسطينية: «بعد مرور عشرة أشهر على العدوان الإسرائيلي على غزة ما زال أصحاب أكثر من 60 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال من دون مأوى بانتظار إعادة الإعمار، وتزايدت معدلات الفقر بشكل غير مسبوق حتى وصلت إلى نسبة 65 في المئة من مجمل سكان غزة، كما وصلت نسبة البطالة إلى 48 في المئة من مجمل العاملين». وأضاف: «تفاقمت معاناة المرضى بسبب عدم توفر أي موازنات تشغيلية للمستشفيات، والنقص الحاد في الأدوية الطبية حتى وصل إلى 118 صنفا دوائيا مفقودا تماما، إضافة إلى معاناة آلاف المحرومين من السفر للعلاج والتعليم خارج غزة ولأداء مناسك العمرة، حيث لم يخرج أي مواطن من غزة لأداء مناسك العمرة منذ موسم الحج الماضي بسبب إحكام إغلاق معبر رفح الحدودي مع مصر الشقيقة، لذا نأمل من جلالتكم التكرم بالتدخل لدى الإخوة المصريين لفتح معبر رفح وهو الممر الفلسطيني الوحيد بين قطاع غزة والعالم».
الى ذلك، دعا رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو جميع اليهود في أنحاء العالم إلى «القدوم إلى دولة إسرائيل».
وذكرت الاذاعة الاسرائيلية أن دعوة نتنياهو جاءت خلال المسابقة العالمية لابناء الشبيبة في معرفة الكتاب المقدس التي جرت في مسرح القدس اليوم ضمن فعاليات «عيد الاستقلال الاسرائيلي». وسمح الجيش الإسرائيلي بتصوير مشاهد من داخل المقر السري له، والواقع أسفل وزارة الجيش في تل أبيب لمناسبة وفي «عيد الاستقلال».
ونشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية صورًا من داخل المقر السري، والذي يقع عميقًا في باطن الأرض، الذي تم تشييده قبيل العام 1967 إذ لم تسمح الرقابة للصحيفة ذكر عمق هذا المقر تحت الأرض، وعدد الطوابق التي يتم نزولها حال أرادوا الوصول إليه، إلا أنها اكتفت بالإشارة الى تعرق الجنود أثناء خروجهم منه في إشارة لمدى عمقه تحت الأرض.
من ناحيته، أكد مدير عام دائرة الخرائط والمساحة في «بيت الشرق» في القدس خليل التفكجي أن «القرار الإسرائيلي، الصادر اخيرا بتوسيع تطبيق قانون ما يسمى أملاك الغائبين في القدس المحتلة، يهدد بضياع الـ 13 في المئة المتبقية للفلسطينيين في القدس».
وقررت المحكمة العليا الإسرائيلية قبل أيام تطبيق قانون «أملاك الغائبين» على العقارات الفلسطينية في القدس ويملكها فلسطينيون من الضفة الغربية.
من جهة ثانية، اقتحمت قوات إسرائيلية، امس، بلدة بيتا جنوب نابلس، وسط إطلاق كثيف للأعيرة النارية وقنابل الصوت.