حقّقت 1.66 مليون دينار بربحيّة للسهم 7.167 فلس

أرباح «الراي» تقفز 68 في المئة خلال الربع الأول

u0627u0644u0634u0628u0643u0629 u0627u0644u0625u0639u0644u0627u0645u064au0651u0629 u0627u0644u0623u0643u062bu0631 u062au0643u0627u0645u0644u0627u064b u0648u062au0623u062bu064au0631u0627u064b (u062au0635u0648u064au0631 u0632u0643u0631u064au0627 u0639u0637u064au0629)
الشبكة الإعلاميّة الأكثر تكاملاً وتأثيراً (تصوير زكريا عطية)
تصغير
تكبير
بودي: تجربة إعلامية مضيئة في الحوكمة وقواعد الإفصاح والشفافية في الموارد والنفقات

• إيرادات المجموعة ترتفع 21 في المئة إلى 4.8 مليون دينار
أعلنت شركة مجموعة الراي الإعلامية، أول شركة إعلامية تدرج أسهمها في بورصة الكويت، أن أرباحها الصافية ارتفعت بنسبة 68 في المئة خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وحققت «الراي» أرباحاً صافية بلغت 1.66 مليون دينار كويتي في الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2015، بما يعادل 7.167 فلس للسهم الواحد، مقارنة بأرباح بلغت 985 ألف دينار في الفترة نفسها من العام 2014، بربحية للسهم 4.256 فلس. وقفزت إيرادات المجموعة إلى 4.83 مليون دينار خلال الربع الاول، بزيادة 21 عن إيرادات الفترة نفسها من العام الماضي، والبالغة 3.98 مليون دينار.


وتعليقاً على هذه النتائج، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة الراي الإعلامية جاسم مرزوق بودي: «إن نتائج الربع الأول تعبّر عن قفزة نوعيّة في أداء المجموعة على كل المستويات، لاسيّما من حيث جودة المنتج الإعلامي ومخاطبته لاهتمامات مختلف فئات الجمهور».

ولفت بودي إلى أن «المبادرات التسويقية الأخيرة سجلت نجاحاً فاق التوقعات، ما عزز موقع الجريدة كوجهة مفضلة للمعلنين في السوق الكويتي»، مؤكّداً أن المجموعة تعتز بجودة منتجها الإعلاني، والشبكة الأقوى تأثيراً والأكثر تكاملاً وتنوعاً التي تضعها في خدمة المعلنين والمستهلكين معاً، من خلال شركة الراي العالمية للتسويق والإعلان، صاحبة الحق الحصري في بيع المساحات الإعلانية في جريدة «الراي» وتلفزيون الراي وحافلات شركة سيتي غروب وطيران الجزيرة إضافة الى جريدة السوق.

واعتبر بودي أن «تجربة مجموعة الراي الاعلامية تعد علامة مضيئة في تاريخ الإعلام الكويتي، بالتقاليد الجديدة التي أرستها في تطبيق قواعد الحوكمة والإفصاح عن بياناتها، باعتبارها أول شركة إعلامية تدرج أسهمها في سوق الكويت للأوراق المالية، ما يمثّل ضمانة لاستقلاليّة رسالتها الإعلاميّة ونهج الشفافيّة المتبع في مواردها ونفقاتها».

وأشار بودي إلى أن «جريدة «الراي» عززت موقعها في صدارة المشهد الإعلامي الكويتي، مستندة إلى المصداقيّة التي تحظى بها في متابعة الشأن العام وتغطية الأحداث المحلية والإقليميّة والعالمية»، لافتأ إلى أن الفترة الماضية شهدت «توسعاً ملحوظاً في قاعدة القراء والمتابعين».

وأكد بودي أن «جريدة «الراي» تعد اليوم مصدراً اساسيّاً للخبر الموثوق محليّاً وعربياً، في مختلف القضايا، ونحرص على تعزيز هذا الموقع من خلال الحرص على الرسالة الإعلامية المستقلّة والمتوازنة المعبّرة عن الهويّة الكويتيّة الأصلية، والمتسعة لكل ألوان الطيف».

وبيّن بودي أن «مجموعة الراي الاعلامية خطت خطوات مهمّة نحو تعزيز موقعها في الصناعة الإعلامية، التي تزداد تنافسيّة في ظل التغيّرات التكنولوجية، ونجحت في تعزيز المحتوى التفاعلي، ومخاطبة اهتمامات مختلف الشرائح الاجتماعية والفئات العمرية، سواء عبر جريدة «الراي» أو تلفزيزن الراي أو الموقع الالكتروني والمواقع المتعددة عبر شبكات التواصل الاجتماعي».

وتعد «مجموعة الراي الإعلامية» واحدة من أكبر المجموعات الإعلامية وأكثرها تكاملاً وتأثيراً في الكويت والخليج، إذ تُصدر جريدة «الراي»، إحدى أوسع الصحف انتشاراً وأكثرها تأثيراً في الكويت، وتدير تلفزيون الراي، وتنشط في مجال الإنتاج الإعلامي من خلال شركة الراي للإنتاج الإعلامي، كما تمتلك بالكامل شركة الناشر للطباعة، إحدى أكبر شركات المطابع التجارية والتوزيع في الكويت.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي