للعام الثاني على التوالي
«زين» تختتم رعايتها الرسمية لمسابقة «الكويت للتصوير الفوتوغرافي»

الشيخ محمد العبدالله والخشتي يتوسطان الفائزين


اختتمت شركة «زين» للاتصالات رعايتها الرسمية لمسابقة الكويت الكبرى للتصوير الفوتوغرافي، والتي جاءت تحت رعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح.
وأوضحت الشركة في بيان صحافي أنها شاركت في تكريم الفائزين في المراكز الأولى خلال فعاليات حفل الختام، والذي شهد حضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله المبارك الصباح، والذي قام بتكريم الشركة على رعايتها الرسمية للمسابقة للعام الثاني على التوالي، والتي تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى الدولة في مجال فن التصوير.
وأكد المدير التنفيذي للعلاقات والاتصالات في الشركة وليد الخشتي، أن «زين» تؤمن بضرورة المساهمة في تطوير الإبداع الفني في المجتمع، ولديها قناعة تامة بأن الأعمال الفنية كالصور الفوتوغرافية تحتوي على أفكار ورؤى ما هي صورة وترجمة حقيقية للواقع، مشدداً على ان الشركة حريصة على دعم وتشجيع المبادرات التي تأتي في هذا الاطار وفي مقدمتها مسابقة الكويت الكبرى للتصوير الفوتوغرافي للعام الثاني على التوالي.
وشكر الخشتي القائمين على تنظيم هذه المسابقة التي أسهمت بالفعل في الارتقاء بفن التصوير الفوتوغرافي في الكويت، آملاً كل التوفيق للفائزين الذين أظهروا إبداعاتهم في هذه المسابقة، لافتاً إلى أن «زين» مستمرة في تبني مختلف الفعاليات والأعمال الإبداعية التي تهتم بتنمية المواهب الشابة في الكويت.
وأشارت «زين» إلى أن رعايتها الرسمية تأتي في إطار جهودها الدائمة، لتوفير البيئة المناسبة للموهوبين من الشباب لإطلاق العنان لقدراتهم وإبداعاتهم، خصوصاً أن هواية التصوير الفوتوغرافي تعتبر من أكثر الهوايات انتشاراً بين الشباب الكويتي.
وبينت الشركة أن المسابقة شهدت حضور مجموعة من المصورين المحترفين من دول الخليج العربي، والذين أتوا إلى الكويت خصيصاً للمشاركة في المسابقة والمنافسة في المحاور المختلفة التي تشمل فن الضوء، والكويت، والمناظر الطبيعية، وحياة الناس، والثقافة الإسلامية، والرياضة، والمحور العام.
وذكرت أن لجنة التحكيم المكوّنة من 7 حكّام من الكويت وسلطنة عمان وجمهورية مصر والمملكة المتحدة، اختارت الصور الفائزة استناداً لمعايير عالمية في فن التصوير الفوتوغرافي.
وشددت «زين» على حرصها لمساندة وتشجيع الجهود التي تسهم في تقديم قيمة مضافة للمجتمع الكويتي، موضحة أنها اعتمدت لنفسها نموذجا مرنا لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية، وأنها تعتبر النموذج الذي وضعته هو أساس تعزيز أواصر الاتصال مع أفراد وفئات المجتمعات التي تستقبل خدماتها، خصوصاً أنها رمت أسس هذا النموذج على دعائم الشراكة الأصيلة مع الشرائح المختلفة للمجتمع.
وأوضحت الشركة في بيان صحافي أنها شاركت في تكريم الفائزين في المراكز الأولى خلال فعاليات حفل الختام، والذي شهد حضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله المبارك الصباح، والذي قام بتكريم الشركة على رعايتها الرسمية للمسابقة للعام الثاني على التوالي، والتي تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى الدولة في مجال فن التصوير.
وأكد المدير التنفيذي للعلاقات والاتصالات في الشركة وليد الخشتي، أن «زين» تؤمن بضرورة المساهمة في تطوير الإبداع الفني في المجتمع، ولديها قناعة تامة بأن الأعمال الفنية كالصور الفوتوغرافية تحتوي على أفكار ورؤى ما هي صورة وترجمة حقيقية للواقع، مشدداً على ان الشركة حريصة على دعم وتشجيع المبادرات التي تأتي في هذا الاطار وفي مقدمتها مسابقة الكويت الكبرى للتصوير الفوتوغرافي للعام الثاني على التوالي.
وشكر الخشتي القائمين على تنظيم هذه المسابقة التي أسهمت بالفعل في الارتقاء بفن التصوير الفوتوغرافي في الكويت، آملاً كل التوفيق للفائزين الذين أظهروا إبداعاتهم في هذه المسابقة، لافتاً إلى أن «زين» مستمرة في تبني مختلف الفعاليات والأعمال الإبداعية التي تهتم بتنمية المواهب الشابة في الكويت.
وأشارت «زين» إلى أن رعايتها الرسمية تأتي في إطار جهودها الدائمة، لتوفير البيئة المناسبة للموهوبين من الشباب لإطلاق العنان لقدراتهم وإبداعاتهم، خصوصاً أن هواية التصوير الفوتوغرافي تعتبر من أكثر الهوايات انتشاراً بين الشباب الكويتي.
وبينت الشركة أن المسابقة شهدت حضور مجموعة من المصورين المحترفين من دول الخليج العربي، والذين أتوا إلى الكويت خصيصاً للمشاركة في المسابقة والمنافسة في المحاور المختلفة التي تشمل فن الضوء، والكويت، والمناظر الطبيعية، وحياة الناس، والثقافة الإسلامية، والرياضة، والمحور العام.
وذكرت أن لجنة التحكيم المكوّنة من 7 حكّام من الكويت وسلطنة عمان وجمهورية مصر والمملكة المتحدة، اختارت الصور الفائزة استناداً لمعايير عالمية في فن التصوير الفوتوغرافي.
وشددت «زين» على حرصها لمساندة وتشجيع الجهود التي تسهم في تقديم قيمة مضافة للمجتمع الكويتي، موضحة أنها اعتمدت لنفسها نموذجا مرنا لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية، وأنها تعتبر النموذج الذي وضعته هو أساس تعزيز أواصر الاتصال مع أفراد وفئات المجتمعات التي تستقبل خدماتها، خصوصاً أنها رمت أسس هذا النموذج على دعائم الشراكة الأصيلة مع الشرائح المختلفة للمجتمع.