تقرير / «كميفك»: عيون المستثمرين على نتائج الربع الأول
أوضحت شركة الكويت والشرق الأوسط للاستثمار المالي «كميفك» أن سوق الكويت للأوراق المالية عزّز مكاسب الأسبوع السابق وسط عمليات الشراء التي اجتاحت معظم الأسهم المدرجة وخصوصاً القيادية، بالتزامن مع إعلان بنك الكويت الوطني وبنك بوبيان وبيتك عن نتائج جيدة للربع الأول من العام 2015.
وأضافت الشركة في تقريرها الأسبوعي، أن أعين المستثمرين تبقى شاخصة على النتائج المالية للشركات والتي من المتوقع أن تكون جيدة، بعد تمكن بعض الشركات المتعثرة من تحسين ميزانياتها عن طريق إطفاء الخسائر.
وتابع التقرير أنه على صعيد أداء مؤشرات السوق خلال الأسبوع، شهدت جميعها ارتفاعاً جماعياً إذ سجل المؤشر السعري نمواً بنسبة 0.3 في المئة مغلقاً عند مستوى 6295.75 نقطة، أما المؤشر الوزني ومؤشر «كويت 15» فارتفعا بنسبة 2.2 و3.4 في المئة على التوالي، في حين تظللت معظم قطاعات السوق باللون الأخضر إذ جاء في مقدمة الرابحين مؤشر قطاع المواد الأساسية بنمو نسبته 3.3 في المئة، يليه مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة ارتفاع بلغت 2.9 في المئة.
وأشار إلى أن مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية كان أكبر الخاسرين بتراجع نسبته 1.9 في المئة، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 209.73 مليون سهم بنمو نسبته 8.6 في المئة، كما ازداد المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 23.4 في المئة ليسجل 63.48 مليون دولار.
وأفاد التقرير أنه يبدو أن الانتعاش الذي بثّته نتائج العام الماضي للشركات المدرجة في أسواق الأسهم الخليجية وما تلاها من توزيعات نقدية، بدأ يخبو تمهيداً لاستقبال الأرباح الفصلية وسط تفاؤل بمزيد من الازدهار في نتائج الربع الأول من العام الحالي.
ولفت إلى أنه خلال تداولات الأسبوع، لم تتخذ الأسواق مساراً واضحاً إذ شهدت تذبذباً ضمن نطاق محدود إلى أن استقر معظمها مع نهاية الأسبوع في المنطقة الخضراء، إذ تصدرها الأسواق الإماراتية إذ نما مؤشر سوق دبي المالي بنسبة كبيرة بلغت 8.7 في المئة، ومؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 2 في المئة، ومؤشر سوق الكويت للأوراق المالية بارتفاع نسبته 0.3 في المئة، يليه مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية بنمو طفيف نسبته 0.02 في المئة، في حين سجل مؤشر بورصة البحرين خسائر أسبوعية نسبتها 3.1 في المئة، فيما شهد مؤشر بورصة قطر تراجعاً طفيفاً بنسبة 0.02 في المئة.
وذكر أن مؤشر سوق دبي المالي استطاع أن يكمل مساره الصاعد للأسبوع الثالث على التوالي وسط عمليات شراء قوية اجتاحت معظم الأسهم خاصة في جلستي يوم الأربعاء والخميس، في ظل الانتعاش الذي شهده السوق وزيادة شهية المستثمرين على التداول، ووسط بدء موسم إفصاح الشركات عن بياناتها المالية للربع الأول من العام 2015.
وقال التقرير إن المؤشر في سوق دبي تخطى مستوى 4000 نقطة، بعد ان غاب عنه منذ مطلع العام إذ استقر مع نهاية تداولات الأسبوع عند 4079.91 نقطة مسجلاً نمواً ملحوظاً نسبته 8.7 في المئة، في حين اكتست جميع قطاعات السوق باللون الأخضر، وترأس الرابحون مؤشر قطاع الصناعة بنمو أسبوعي بلغ 14.9 في المئة، يليه مؤشر قطاع العقار بارتفاع نسبته 11.7 في المئة، أما مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية فكان أقل المرتفعين بنسبة 2.2 في المئة، وبلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 754.1 مليون سهم بارتفاع نسبته 3.1 في المئة، فيما نما المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 35.2 في المئة ليبلغ 289.25 مليون دولار.
وبين التقرير أنه في خطوة من دولة قطر بهدف جذب استثمارات جديدة إلى الدولة، أوصى مجلس الوزراء القطري باتخاذ الاجراءات اللازمة لاستصدار مشروع قانون الشركات التجارية، الذي من شأنه تبسيط وتسهيل الإجراءات الخاصة بتأسيس الشركات التجارية، من خلال نظام النافذة الواحدة.
وأفاد التقرير أنه في الأداء الأسبوعي لبورصة قطر، استهل المؤشر تداولات الأسبوع على تراجع دام ثلاث جلسات متتالية قبل أن يعدل من مساره جلستي الأربعاء والخميس حتى استقر عند مستوى 3196.53 نقطة بانخفاض طفيف نسبته 0.02 في المئة.
وأضافت الشركة في تقريرها الأسبوعي، أن أعين المستثمرين تبقى شاخصة على النتائج المالية للشركات والتي من المتوقع أن تكون جيدة، بعد تمكن بعض الشركات المتعثرة من تحسين ميزانياتها عن طريق إطفاء الخسائر.
وتابع التقرير أنه على صعيد أداء مؤشرات السوق خلال الأسبوع، شهدت جميعها ارتفاعاً جماعياً إذ سجل المؤشر السعري نمواً بنسبة 0.3 في المئة مغلقاً عند مستوى 6295.75 نقطة، أما المؤشر الوزني ومؤشر «كويت 15» فارتفعا بنسبة 2.2 و3.4 في المئة على التوالي، في حين تظللت معظم قطاعات السوق باللون الأخضر إذ جاء في مقدمة الرابحين مؤشر قطاع المواد الأساسية بنمو نسبته 3.3 في المئة، يليه مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة ارتفاع بلغت 2.9 في المئة.
وأشار إلى أن مؤشر قطاع الخدمات الاستهلاكية كان أكبر الخاسرين بتراجع نسبته 1.9 في المئة، في حين بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 209.73 مليون سهم بنمو نسبته 8.6 في المئة، كما ازداد المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 23.4 في المئة ليسجل 63.48 مليون دولار.
وأفاد التقرير أنه يبدو أن الانتعاش الذي بثّته نتائج العام الماضي للشركات المدرجة في أسواق الأسهم الخليجية وما تلاها من توزيعات نقدية، بدأ يخبو تمهيداً لاستقبال الأرباح الفصلية وسط تفاؤل بمزيد من الازدهار في نتائج الربع الأول من العام الحالي.
ولفت إلى أنه خلال تداولات الأسبوع، لم تتخذ الأسواق مساراً واضحاً إذ شهدت تذبذباً ضمن نطاق محدود إلى أن استقر معظمها مع نهاية الأسبوع في المنطقة الخضراء، إذ تصدرها الأسواق الإماراتية إذ نما مؤشر سوق دبي المالي بنسبة كبيرة بلغت 8.7 في المئة، ومؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 2 في المئة، ومؤشر سوق الكويت للأوراق المالية بارتفاع نسبته 0.3 في المئة، يليه مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية بنمو طفيف نسبته 0.02 في المئة، في حين سجل مؤشر بورصة البحرين خسائر أسبوعية نسبتها 3.1 في المئة، فيما شهد مؤشر بورصة قطر تراجعاً طفيفاً بنسبة 0.02 في المئة.
وذكر أن مؤشر سوق دبي المالي استطاع أن يكمل مساره الصاعد للأسبوع الثالث على التوالي وسط عمليات شراء قوية اجتاحت معظم الأسهم خاصة في جلستي يوم الأربعاء والخميس، في ظل الانتعاش الذي شهده السوق وزيادة شهية المستثمرين على التداول، ووسط بدء موسم إفصاح الشركات عن بياناتها المالية للربع الأول من العام 2015.
وقال التقرير إن المؤشر في سوق دبي تخطى مستوى 4000 نقطة، بعد ان غاب عنه منذ مطلع العام إذ استقر مع نهاية تداولات الأسبوع عند 4079.91 نقطة مسجلاً نمواً ملحوظاً نسبته 8.7 في المئة، في حين اكتست جميع قطاعات السوق باللون الأخضر، وترأس الرابحون مؤشر قطاع الصناعة بنمو أسبوعي بلغ 14.9 في المئة، يليه مؤشر قطاع العقار بارتفاع نسبته 11.7 في المئة، أما مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية فكان أقل المرتفعين بنسبة 2.2 في المئة، وبلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 754.1 مليون سهم بارتفاع نسبته 3.1 في المئة، فيما نما المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 35.2 في المئة ليبلغ 289.25 مليون دولار.
وبين التقرير أنه في خطوة من دولة قطر بهدف جذب استثمارات جديدة إلى الدولة، أوصى مجلس الوزراء القطري باتخاذ الاجراءات اللازمة لاستصدار مشروع قانون الشركات التجارية، الذي من شأنه تبسيط وتسهيل الإجراءات الخاصة بتأسيس الشركات التجارية، من خلال نظام النافذة الواحدة.
وأفاد التقرير أنه في الأداء الأسبوعي لبورصة قطر، استهل المؤشر تداولات الأسبوع على تراجع دام ثلاث جلسات متتالية قبل أن يعدل من مساره جلستي الأربعاء والخميس حتى استقر عند مستوى 3196.53 نقطة بانخفاض طفيف نسبته 0.02 في المئة.
