بلغت 29.9 مليون دينار... وربحية السهم 6.38 فلس
أرباح «بيتك» تنمو 14.6 في المئة خلال الربع الأول

حمد المرزوق

نجاحات كبيرة للإدارة الجديدة في «بيتك»




• المرزوق: إيرادات التمويل ارتفعت 10.6 في المئة إلى 83.2 مليون دينار
• الأرباح تنسجم مع الخطط الموضوعة وتطورات الأسواق وتعكس الأداء المتوازن للبنك
• الحصول على رخصة إنشاء بنك إسلامي في ألمانيا خطوة مهمة للتوسع في السوق الأوروبي
• الأرباح تنسجم مع الخطط الموضوعة وتطورات الأسواق وتعكس الأداء المتوازن للبنك
• الحصول على رخصة إنشاء بنك إسلامي في ألمانيا خطوة مهمة للتوسع في السوق الأوروبي
قال رئيس مجلس الإدارة في بيت التمويل الكويتي «بيتك» حمد عبد المحسن المرزوق، إن «بيتك» حقق صافي أرباح للربع الأول من العام الحالي قدرها 29.9 مليون دينار، مقارنة بمبلغ 26.1 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام السابق بنسبة نمو مقدارها 14.6 في المئة.
وأشار المرزوق إلى ارتفاع صافي إيرادات التمويل للربع الأول من 2015 ليصل إلى 92 مليون دينار، مقارنة بمبلغ 83.2 مليون دينار في الفترة نفسها من العام السابق بزيادة قدرها 10.6 في المئة.
وبلغت ربحية السهم للربع الأول 6.38 فلس، مقارنة بنحو 5.56 فلس عن الفترة نفسها من العام الماضي بنسبة زيادة 14.7 في المئة.
وبلغ إجمالي الإيرادات 232.6 مليون دينار مقارنة بمبلغ 224.5 مليون دينار بنسبة زيادة 3.6 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق.
وارتفعت محفظة التمويل إلى 8.2 مليار دينار بزيادة 609 ملايين دينار وبنسبة زيادة 8 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، ما ساهم في ارتفاع اجمالي الأصول إلى 17.17 مليار دينار، بزيادة قدرها 739 مليون دينار وبنسبة زيادة 4.5 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، وارتفع حجم الودائع إلى 14.32 مليار دينار، بزيادة قدرها 593 مليون دينار، وبنسبة زيادة 4.3 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق.
وارتفعت حقوق المساهمين إلى 1.7 مليار دينار، بزيادة قدرها 64 مليون دينار وبنسبة زيادة 4.3 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، في حين بلغ معدل كفاية رأس المال 16.24 في المئة، متخطياً الحد الأدنى المطلوب وقيمته 12 في المئة، وهي النسبة التي تؤكد متانة المركز المالي لبيتك.
وأكد المرزوق أن الأرباح تنسجم مع الخطط الموضوعة وتطورات الأسواق وتعكس الأداء المتوازن، وتؤكد مواصلة «بيتك» انتهاج سياسة تحفظية تستهدف تعزيز المركز المالي، والتعامل السريع مع تقلبات الأسواق، وبيئة الأعمال، والمتغيرات المحلية والعالمية، بالإضافة إلى المحافظة على معدل من النمو المستقر، عبر تحقيق التكامل في الاداء بين كافة الأنشطة والأعمال.
وشدد على أن «بيتك» يعمل وفق رؤية شاملة، لضمان استمرار مركزه الريادي في صناعة الصيرفة الإسلامية على مستوى العالم، لافتاً إلى أن حصول «بيتك- تركيا» من الحكومة الالمانية، على رخصة انشاء بنك إسلامي متكامل الخدمات، بعد نحو 5 سنوات من العمل عبر فرع محدود في مدينة مانهايم، خطوة مهمة للتوسع في السوق الأوروبي، والاستفادة من الإقبال المتزايد على الخدمات والمنتجات المالية الإسلامية في أوروبا وحول العالم، متوقعاً أن يبدأ عمله منتصف العام الحالي وسيتخذ من فرانكفورت مقراً له.
وأفاد أن البنك سيعمل بداية برأسمال 45 مليون يورو، وسيوفر مجموعة متكاملة من الخدمات والمنتجات، ويستهدف في استراتيجيته تعزيز التعاون والتبادل التجاري والاقتصادي بين اوروبا والشرق الاوسط ودول الخليج العربية.
وأشاد المرزوق بمشاركة «بيتك» في «الملتقى العربي التركي العاشر» الذى عقد أخيراً برعاية واهتمام الحكومة التركية، وتم التطرق من خلاله الى جهود «بيتك-تركيا» التوسعية في السوق التركي، والدول المجاورة وآخرها المانيا، والخدمات والمنتجات المبتكرة التي يطرحها لعملائه من الأفراد والشركات، والدور المحوري الذى ينهض به لتعزيز وتوسيع العلاقات الاقتصادية بين تركيا والكويت ودول مجلس التعاون، من خلال مساهمات ومبادرات عديدة بالتعاون مع القطاع الخاص في البلدين.
وذكر أن مشاركة «بيتك» في الملتقى اتسمت بالفاعلية والإيجابية، وعبرت عن عمق جذوره في السوق التركي، والتقدير لمسيرة عمله هناك التي تزيد على 26 عاماً.
وأشار إلى تحقيق البنك نجاحات على مستويات مختلفة خلال الربع الأول، ومنها إعلان «بيتك» العلامة التجارية الأقوى على مستوى البنوك الاسلامية في الكويت حسب التقييم الذي أجرته مؤسسة «براند فاينانس» ونشرته مجلة «ذي بانكر»، التابعة لصحيفة «فايننشال تايمز» الدولية ضمن قائمة أغلى 500 علامة تجارية في العالم لعام 2015، إذ ارتفعت قيمة العلامة التجارية إلى 953 مليون دولار من 805 ملايين دولار العام الماضي بزيادة 148 مليون دولار، ما نسبته 18.5 بالمئة، وتقدم «بيتك» في تصنيف العلامة التجارية عالمياً 10 درجات من 173 إلى 163 في اعتراف عالمي بالأداء المتميز والمركز المالي القوي لـ«بيتك».
وأضاف المرزوق أن «بيتك» واصل تقوية علاقاته مع شركائه على النطاق الإقليمي، ونجح في توفير تمويل إجارة بقيمة 500 مليون دولار إلى هيئة كهرباء ومياه الشارقة، بلغت حصته فيه 120 مليون دولار، كما نجح في توفير تمويل بقيمة 500 مليون دولار لمصرف الشارقة الإسلامي من خلال قيادة عملية ترتيب إصدار صكوك بمشاركة بنوك إقليمية وعالمية.
وأفاد أن «بيتك» ينفرد على مستوى السوق المحلي بتقديم باقة من افضل الودائع الاستثمارية، من حيث نسبة الاستثمار والعائد التنافسي الذي يعد الأعلى في السوق، والفترات الاستثمارية المرنة، والتنوع والمميزات والخصائص التي تلبّي تطلعات العملاء واحتياجاتهم الاستثمارية، عبر تصميم واستكمال منظومة متكاملة ومتنوعة من الودائع المبتكرة، وبأفضل المزايا وأسهل الطرق لإنشائها، من خلال القنوات الإلكترونية وأجهزة الصرف الآلي، وخدمة «ألو بيتك» الهاتفية، ما يتيح استقطاب شرائح جديدة من العملاء، ويزيد من حصة «بيتك» من الودائع.
وأشار إلى أن «بيتك» فاز بـ 7 جوائز من جهات عالمية مرموقة منها جائزة أفضل بنك إسلامي في العالم والشرق الاوسط والكويت، وجائزة «بنك العام» وغيرها من الجوائز، في وقت حافظ فيه على تصنيفاته الإيجابية من وكالات التقييم العالمية المرموقة، ما يؤكد الثقة التي يحظى بها «بيتك» في مختلف الأسواق، والسمعة المتميزة التي يحوزها محلياً وعالمياً.
وشدد المرزوق على مواصلة «بيتك» لجهوده بما يعزز دوره في السوق المحلي والإقليمي، وتنمية حصته السوقية، والاستمرار في طرح منتجات وخدمات منافسة، مع التركيز على تعزيز دور التقنية، والاستفادة من موارده البشرية والكفاءات العاملة، لتقديم أفضل خدمة للعملاء، مع التمسك بالثوابت الشرعية التي يعمل وفقها وتميز مسيرة عمله.
وأشار المرزوق إلى ارتفاع صافي إيرادات التمويل للربع الأول من 2015 ليصل إلى 92 مليون دينار، مقارنة بمبلغ 83.2 مليون دينار في الفترة نفسها من العام السابق بزيادة قدرها 10.6 في المئة.
وبلغت ربحية السهم للربع الأول 6.38 فلس، مقارنة بنحو 5.56 فلس عن الفترة نفسها من العام الماضي بنسبة زيادة 14.7 في المئة.
وبلغ إجمالي الإيرادات 232.6 مليون دينار مقارنة بمبلغ 224.5 مليون دينار بنسبة زيادة 3.6 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق.
وارتفعت محفظة التمويل إلى 8.2 مليار دينار بزيادة 609 ملايين دينار وبنسبة زيادة 8 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، ما ساهم في ارتفاع اجمالي الأصول إلى 17.17 مليار دينار، بزيادة قدرها 739 مليون دينار وبنسبة زيادة 4.5 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، وارتفع حجم الودائع إلى 14.32 مليار دينار، بزيادة قدرها 593 مليون دينار، وبنسبة زيادة 4.3 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق.
وارتفعت حقوق المساهمين إلى 1.7 مليار دينار، بزيادة قدرها 64 مليون دينار وبنسبة زيادة 4.3 في المئة عن الفترة نفسها من العام السابق، في حين بلغ معدل كفاية رأس المال 16.24 في المئة، متخطياً الحد الأدنى المطلوب وقيمته 12 في المئة، وهي النسبة التي تؤكد متانة المركز المالي لبيتك.
وأكد المرزوق أن الأرباح تنسجم مع الخطط الموضوعة وتطورات الأسواق وتعكس الأداء المتوازن، وتؤكد مواصلة «بيتك» انتهاج سياسة تحفظية تستهدف تعزيز المركز المالي، والتعامل السريع مع تقلبات الأسواق، وبيئة الأعمال، والمتغيرات المحلية والعالمية، بالإضافة إلى المحافظة على معدل من النمو المستقر، عبر تحقيق التكامل في الاداء بين كافة الأنشطة والأعمال.
وشدد على أن «بيتك» يعمل وفق رؤية شاملة، لضمان استمرار مركزه الريادي في صناعة الصيرفة الإسلامية على مستوى العالم، لافتاً إلى أن حصول «بيتك- تركيا» من الحكومة الالمانية، على رخصة انشاء بنك إسلامي متكامل الخدمات، بعد نحو 5 سنوات من العمل عبر فرع محدود في مدينة مانهايم، خطوة مهمة للتوسع في السوق الأوروبي، والاستفادة من الإقبال المتزايد على الخدمات والمنتجات المالية الإسلامية في أوروبا وحول العالم، متوقعاً أن يبدأ عمله منتصف العام الحالي وسيتخذ من فرانكفورت مقراً له.
وأفاد أن البنك سيعمل بداية برأسمال 45 مليون يورو، وسيوفر مجموعة متكاملة من الخدمات والمنتجات، ويستهدف في استراتيجيته تعزيز التعاون والتبادل التجاري والاقتصادي بين اوروبا والشرق الاوسط ودول الخليج العربية.
وأشاد المرزوق بمشاركة «بيتك» في «الملتقى العربي التركي العاشر» الذى عقد أخيراً برعاية واهتمام الحكومة التركية، وتم التطرق من خلاله الى جهود «بيتك-تركيا» التوسعية في السوق التركي، والدول المجاورة وآخرها المانيا، والخدمات والمنتجات المبتكرة التي يطرحها لعملائه من الأفراد والشركات، والدور المحوري الذى ينهض به لتعزيز وتوسيع العلاقات الاقتصادية بين تركيا والكويت ودول مجلس التعاون، من خلال مساهمات ومبادرات عديدة بالتعاون مع القطاع الخاص في البلدين.
وذكر أن مشاركة «بيتك» في الملتقى اتسمت بالفاعلية والإيجابية، وعبرت عن عمق جذوره في السوق التركي، والتقدير لمسيرة عمله هناك التي تزيد على 26 عاماً.
وأشار إلى تحقيق البنك نجاحات على مستويات مختلفة خلال الربع الأول، ومنها إعلان «بيتك» العلامة التجارية الأقوى على مستوى البنوك الاسلامية في الكويت حسب التقييم الذي أجرته مؤسسة «براند فاينانس» ونشرته مجلة «ذي بانكر»، التابعة لصحيفة «فايننشال تايمز» الدولية ضمن قائمة أغلى 500 علامة تجارية في العالم لعام 2015، إذ ارتفعت قيمة العلامة التجارية إلى 953 مليون دولار من 805 ملايين دولار العام الماضي بزيادة 148 مليون دولار، ما نسبته 18.5 بالمئة، وتقدم «بيتك» في تصنيف العلامة التجارية عالمياً 10 درجات من 173 إلى 163 في اعتراف عالمي بالأداء المتميز والمركز المالي القوي لـ«بيتك».
وأضاف المرزوق أن «بيتك» واصل تقوية علاقاته مع شركائه على النطاق الإقليمي، ونجح في توفير تمويل إجارة بقيمة 500 مليون دولار إلى هيئة كهرباء ومياه الشارقة، بلغت حصته فيه 120 مليون دولار، كما نجح في توفير تمويل بقيمة 500 مليون دولار لمصرف الشارقة الإسلامي من خلال قيادة عملية ترتيب إصدار صكوك بمشاركة بنوك إقليمية وعالمية.
وأفاد أن «بيتك» ينفرد على مستوى السوق المحلي بتقديم باقة من افضل الودائع الاستثمارية، من حيث نسبة الاستثمار والعائد التنافسي الذي يعد الأعلى في السوق، والفترات الاستثمارية المرنة، والتنوع والمميزات والخصائص التي تلبّي تطلعات العملاء واحتياجاتهم الاستثمارية، عبر تصميم واستكمال منظومة متكاملة ومتنوعة من الودائع المبتكرة، وبأفضل المزايا وأسهل الطرق لإنشائها، من خلال القنوات الإلكترونية وأجهزة الصرف الآلي، وخدمة «ألو بيتك» الهاتفية، ما يتيح استقطاب شرائح جديدة من العملاء، ويزيد من حصة «بيتك» من الودائع.
وأشار إلى أن «بيتك» فاز بـ 7 جوائز من جهات عالمية مرموقة منها جائزة أفضل بنك إسلامي في العالم والشرق الاوسط والكويت، وجائزة «بنك العام» وغيرها من الجوائز، في وقت حافظ فيه على تصنيفاته الإيجابية من وكالات التقييم العالمية المرموقة، ما يؤكد الثقة التي يحظى بها «بيتك» في مختلف الأسواق، والسمعة المتميزة التي يحوزها محلياً وعالمياً.
وشدد المرزوق على مواصلة «بيتك» لجهوده بما يعزز دوره في السوق المحلي والإقليمي، وتنمية حصته السوقية، والاستمرار في طرح منتجات وخدمات منافسة، مع التركيز على تعزيز دور التقنية، والاستفادة من موارده البشرية والكفاءات العاملة، لتقديم أفضل خدمة للعملاء، مع التمسك بالثوابت الشرعية التي يعمل وفقها وتميز مسيرة عمله.