50 فنياً متخصصاً يترجمون أحلام زبائنها إلى واقع
ورشة «مجوهرات الفارس»... مهما طال الزمان احتفظ لمقتنياتك برونقها وجمالها
إحدى الساعات خلال تصنيعها... وبعده
حمد الفارس مع مدير مصنع المجوهرات عبد المحسن الفارس
الآن بات بالإمكان أن تحتفظ قطعة المجوهرات برونقها وجمالها مهما طال الزمان.والحل السحري لهذا، تقدمه «مجوهرات الفارس» التي تتميز بالذوق الرفيع في تصميمها، وتتفرد في التنوع واللمسة الجمالية، حتى إن مصوغاتها لا يمكن أن تتكرر - بحسب طلب المشتري- الذي تفرّد هو أيضاً في الشراء والتعامل مع «مجوهرات الفارس»، وكان نتاج ذلك تصاميم غير مسبوقة بأعلى مستوى تسرّ الناظرين، وتشرح القلوب.ونظراً لثقة العملاء من التجار والمتسوقين مقتني مجوهراتها الثمينة، أطلقت «مجوهرات الفارس» ورشة متكاملة لأعمال التصميم والتنفيذ و«البولش» والطلاء والصيانة، حتى تظلّ قطعة المجوهرات محتفظة برونقها وجمالها مهما طال الزمان، تدليلاً منها لعملائها الذين يتفردون ويتميزون، والذين يمثل رضاهم غاية «الفارس» الأولى والأخيرة.
ولدى الورشة خمسون فنياً مبدعاً من أصحاب العقول النيّرة في التصميم، والأنامل الذهبية في عالم التصنيع، حيث تنفّذ قطعاً خيالية من المجوهرات شكلاً ومضموناً.
وحرصاً على إرضاء العملاء لتنفيذ التصميمات الخاصة بهم والتي تروق لهم، يتم العمل على ترجمة أفكارهم إلى واقع، يتفق مع أذواقهم ورغباتهم الشخصية، مع إمكانية إدخال التعديلات عليها إن لزم الأمر، وذلك قبل المباشرة في التنفيذ، حتى يكون هناك تميزاً، عملا بقاعدة أنّ من يتعامل مع «الفارس» يستحق أن يكون فارساً.
ومن هذا المنطلق، تحرص إدارة «مجوهرات الفارس» على أن يكون التصميم خاصاً بكل عميل، ولا يتكرر مع غيره، كما أنها تقوم بتصميم الكثير من الساعات حسب طلبات العميل.أما في قسم «البوليش» والطلاء، فيتم إستخدام التقنيات الحديثة من معدات ومواد تنظيف عالمية، للعمل على استعادة المجوهرات لبريقها ورونقها، دون أي تغيرات في اللون الطبيعي، ويمتلك العاملون في القسم خبرات تراكمية، تؤهلهم للتعامل مع كافة أنواع المجوهرات الثمينة.
ويعمل قسم صيانة وتنظيف المعادن الثمينة، على المحافظة على بريق المجوهرات ودوام تألقها، خاصة في ظل ما تتعرض له هذه المجوهرات من ظروف مناخية، وخدش وتأكسد وعوامل أخرى قد تفقدها بعضاً من بريقها ولمعانها. وللعناية بالمجوهرات، يحرص القائمون على «مجوهرات الفارس» على تقديم النصح لكل العملاء. حيث يتم النصح بخلع المجوهرات دائماً قبل البدء في أي عمل داخل البيت، خصوصاً إذا كان هناك استخدام لأنواع المنظفات القوية، وكذلك أثناء السباحة حتى لا تتعرض للفقدان أو الخدش بسبب وجود «الكلور» في الماء. كما أنه وعلى صعيد التنظيف، فإنه يمكن تنظيف المجوهرات بواسطة الماء الدافئ مع الصابون وفرشاة الأسنان، أو بإستعمال محلول تنظيف خاص متوفر لدى باعة المجوهرات، كما أنه عند تنظيف الذهب يجب شراء المنظف الخاص بالذهب، وعدم إستخدام أي منظف آخر، مع ضرورة مراعاة إرتداء المجوهرات بعد رش مصفف الشعر أو إستخدام العطر، بالإضافة إلى ضرورة وضع القطع الذهبية في علبة وحدها، دون وضع أي قطع اخرى معها، خصوصاً إذا كان هناك خاتماً من الألماس لأنه قد يتعرض للخدش، كما يُفضَل استعمال دبل الألماس الكاملة فقط في المناسبات، مع مراعاة عدم التصفيق إذا كان مقابلها خاتم أو دبلة.وحذر القائمون على «مجوهرات الفارس» من الاستخدامات الخاطئة، التي قد تؤدي إلى سقوط أحجار الدبلة، والمتمثلة في حركة اليدين أثناء قيادة السيارة، أو نقل أي أحمال ثقيلة، أو فتح الأبواب، بالإضافة إلى التصفيق مع كثرة سقوط الدبلة على الأرض، وتكديس المجوهرات في علبة غير مناسبة الحجم والتقسيم.
واختتم القائمون على «مجوهرات الفارس»، مؤكدين أنّ الأحجار الكريمة شديدة الحساسية مثل «اللؤلؤ، المرجان، الفيروز، العاج» بالإضافة إلى الأحجار ذات الأصول العضوية غير النارية، يجب إبعادها عن المواد التي تحتوي على كحول أو أحماض كالعطور والكريمات.
ولدى الورشة خمسون فنياً مبدعاً من أصحاب العقول النيّرة في التصميم، والأنامل الذهبية في عالم التصنيع، حيث تنفّذ قطعاً خيالية من المجوهرات شكلاً ومضموناً.
وحرصاً على إرضاء العملاء لتنفيذ التصميمات الخاصة بهم والتي تروق لهم، يتم العمل على ترجمة أفكارهم إلى واقع، يتفق مع أذواقهم ورغباتهم الشخصية، مع إمكانية إدخال التعديلات عليها إن لزم الأمر، وذلك قبل المباشرة في التنفيذ، حتى يكون هناك تميزاً، عملا بقاعدة أنّ من يتعامل مع «الفارس» يستحق أن يكون فارساً.
ومن هذا المنطلق، تحرص إدارة «مجوهرات الفارس» على أن يكون التصميم خاصاً بكل عميل، ولا يتكرر مع غيره، كما أنها تقوم بتصميم الكثير من الساعات حسب طلبات العميل.أما في قسم «البوليش» والطلاء، فيتم إستخدام التقنيات الحديثة من معدات ومواد تنظيف عالمية، للعمل على استعادة المجوهرات لبريقها ورونقها، دون أي تغيرات في اللون الطبيعي، ويمتلك العاملون في القسم خبرات تراكمية، تؤهلهم للتعامل مع كافة أنواع المجوهرات الثمينة.
ويعمل قسم صيانة وتنظيف المعادن الثمينة، على المحافظة على بريق المجوهرات ودوام تألقها، خاصة في ظل ما تتعرض له هذه المجوهرات من ظروف مناخية، وخدش وتأكسد وعوامل أخرى قد تفقدها بعضاً من بريقها ولمعانها. وللعناية بالمجوهرات، يحرص القائمون على «مجوهرات الفارس» على تقديم النصح لكل العملاء. حيث يتم النصح بخلع المجوهرات دائماً قبل البدء في أي عمل داخل البيت، خصوصاً إذا كان هناك استخدام لأنواع المنظفات القوية، وكذلك أثناء السباحة حتى لا تتعرض للفقدان أو الخدش بسبب وجود «الكلور» في الماء. كما أنه وعلى صعيد التنظيف، فإنه يمكن تنظيف المجوهرات بواسطة الماء الدافئ مع الصابون وفرشاة الأسنان، أو بإستعمال محلول تنظيف خاص متوفر لدى باعة المجوهرات، كما أنه عند تنظيف الذهب يجب شراء المنظف الخاص بالذهب، وعدم إستخدام أي منظف آخر، مع ضرورة مراعاة إرتداء المجوهرات بعد رش مصفف الشعر أو إستخدام العطر، بالإضافة إلى ضرورة وضع القطع الذهبية في علبة وحدها، دون وضع أي قطع اخرى معها، خصوصاً إذا كان هناك خاتماً من الألماس لأنه قد يتعرض للخدش، كما يُفضَل استعمال دبل الألماس الكاملة فقط في المناسبات، مع مراعاة عدم التصفيق إذا كان مقابلها خاتم أو دبلة.وحذر القائمون على «مجوهرات الفارس» من الاستخدامات الخاطئة، التي قد تؤدي إلى سقوط أحجار الدبلة، والمتمثلة في حركة اليدين أثناء قيادة السيارة، أو نقل أي أحمال ثقيلة، أو فتح الأبواب، بالإضافة إلى التصفيق مع كثرة سقوط الدبلة على الأرض، وتكديس المجوهرات في علبة غير مناسبة الحجم والتقسيم.
واختتم القائمون على «مجوهرات الفارس»، مؤكدين أنّ الأحجار الكريمة شديدة الحساسية مثل «اللؤلؤ، المرجان، الفيروز، العاج» بالإضافة إلى الأحجار ذات الأصول العضوية غير النارية، يجب إبعادها عن المواد التي تحتوي على كحول أو أحماض كالعطور والكريمات.
