انتخبت إدارتها الجديدة وأصدرت تقريرها السنوي
«إحياء التراث»: ساعدنا 7427 محتاجاً داخل الكويت في 2014
إحدى رحلات العمرة للمهتدين الجدد
عقدت جمعية إحياء التراث الإسلامي جمعيتها العمومية لعام 2014، حيث أقرت التقريرين الإداري والمالي وانتخبت أعضاء جدداً بدلاً من الأعضاء المنتهية عضويتهم، ليصبح طارق العيسى رئيس مجلس الإدارة وسليمان البريه نائب رئيس مجلس الإدارة ووليد الربيعة أمين السر وعبدالعزيز الحبيب أمين الصندوق وحمد صالح الأمير وناظم المسباح وسالم الناشي وعبدالرحمن المطوع ويوسف الفيلكاوي أعضاء.
وفي تصريح له تناول أبرز ما قامت به اللجان التابعة للجمعية من مشاريع وأعمال خلال 2014 داخل الكويت وخارجها، قال الربيعة إن الجمعية ساعدت من خلال اللجان التابعة لها والمنتشرة في معظم مناطق الكويت ما يقارب 7427 حالة معوزة وفي مجال تحفيظ القرآن الكريم وتجويده حصلت على المراكز الأولى في مسابقة الكويت الكبرى لحفظ القرآن الكريم، متطرقا إلى أعمال وإنجازات اللجنة الرئيسة لمراكز تحفيظ القرآن الكريم وأنشطة المراكز الأخرى التابعة للجنة الرئيسة لتحفيظ القرآن الكريم و الأعمال التي قامت بها هذه اللجان داخل الكويت وأنشطة اللجان والمراكز التابعة للجنة النسائية في المناطق الأخرى متناولا نشاط الجمعية في مجال توعية الجاليات.
وثمن الربيعة جهود حكومة الكويت ممثلة في وزارة الشؤون ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والأمانة العامة للأوقاف، التي يسرت للجمعيات الخيرية القيام بواجبها في مساعدة المسلمين في شتى بقاع الأرض، مشيدا ببيت الزكاة، والجمعيات واللجان الخيرية التي عملت مع جمعية إحياء التراث الإسلامي في تنفيذ مشاريعها الخيرية.
وفي تصريح له تناول أبرز ما قامت به اللجان التابعة للجمعية من مشاريع وأعمال خلال 2014 داخل الكويت وخارجها، قال الربيعة إن الجمعية ساعدت من خلال اللجان التابعة لها والمنتشرة في معظم مناطق الكويت ما يقارب 7427 حالة معوزة وفي مجال تحفيظ القرآن الكريم وتجويده حصلت على المراكز الأولى في مسابقة الكويت الكبرى لحفظ القرآن الكريم، متطرقا إلى أعمال وإنجازات اللجنة الرئيسة لمراكز تحفيظ القرآن الكريم وأنشطة المراكز الأخرى التابعة للجنة الرئيسة لتحفيظ القرآن الكريم و الأعمال التي قامت بها هذه اللجان داخل الكويت وأنشطة اللجان والمراكز التابعة للجنة النسائية في المناطق الأخرى متناولا نشاط الجمعية في مجال توعية الجاليات.
وثمن الربيعة جهود حكومة الكويت ممثلة في وزارة الشؤون ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والأمانة العامة للأوقاف، التي يسرت للجمعيات الخيرية القيام بواجبها في مساعدة المسلمين في شتى بقاع الأرض، مشيدا ببيت الزكاة، والجمعيات واللجان الخيرية التي عملت مع جمعية إحياء التراث الإسلامي في تنفيذ مشاريعها الخيرية.