إحباط محاولة لاستهداف «المربع الأمني» في العريش
تصفية 10 «تكفيريين» وإصابة 7 في سيناء
ذكرت مصادر أمنية مسؤولة أن «قوات الجيش والشرطة تمكنت من تصفية 10 عناصر إرهابية جديدة، بينهم قيادات من جماعة أنصار بيت المقدس، علاوة على إصابة 7 آخرين في مناطق متفرقة في سيناء، خلال عمليات واسعة شنتها قوات الصاعقة وطائرات الأباتشي و إف 16».
وأضافت لـ «الراي» أن «القوات تمكنت أيضا من تدمير سيارات خاصة بالعناصر الإرهابية، وهي أغلبها سيارات مهربة من ناحية قطاع غزة عبر أنفاق استراتيجية كبرى مخصصة لدخول مثل هذه السيارات الحديثة من أنواع الدفع الرباعي وغيرها».
وتمكنت القوات من «تدمير مخزن تم إعداده لتخزين الوقود الذي تستخدمه العناصر الإرهابية للسيارات التي يستخدمونها في العمليات».
وأحبطت قوات الجيش محاولة لجماعة «أنصار بيت المقدس»، لاستهداف المربع الأمني في العريش للمرة الثانية، الذي يضم الكتيبة 101، ومديرية الأمن وغيرهما من المؤسسات العسكرية والشرطية في حي الضاحية في العريش.
وأضافت المصادر أن «تلك العناصر تخطط لشن تلك العملية بالسطو المسلح على سيارة تابعة لمشروع المحاجر في العريش، لتفخيخها بالمتفجرات واستخدامها في العملية الإرهابية، وتمكنت الأجهزة الأمنية من رصد معلومات تؤكد قيام عدد من عناصر بيت المقدس بالتسلل من رفح والشيخ زويد، واستقروا بالعريش للتخطيط لشن عملية إرهابية جديدة لاستهداف المربع الأمني، بعد أن استولوا على سيارة مشروع المحاجر لاستخدامها في التفجيرات».
ولفتت، إلى أن «مروحيات الجيش تواصل قصفها للبؤر الإرهابية جنوب الشيخ زويد، وتركزت الضربات بالمدينة، لطمأنة العناصر الإرهابية بجنوب العريش، ودفعهم للتصرف دون خوف، والخروج من ملاجئهم التي تم تصويرها عن طريق الطائرة».
وداهمت قوات الجيش عددا من البؤر في قرى الجورة اللفيتات جنوب الشيخ زويد، وقريتيّ نجع شيبانة والوفاق جنوب رفح.
وتمكنت القوات من ضبط 5 ملاجئ خرسانية، تحت الأرض في قرية اللفيتات جنوب الشيخ زويد، تستخدمها عناصر تنظيم «بيت المقدس» للاختباء من ضربات الجيش الجوية.
وفي عملية أخرى، أوقفت قوات الأمن تكفيريّا، إثر إصابته في انفجار عبوة ناسفة في منطقة مقابر العريش، وتبين أنه كان يعدها لتفجيرها في قوات أمنية.
وفي تحركات جديدة لأنصار «تحالف دعم الشرعية» الاخواني، قام العشرات من أهالي مدينة أبوكبير في الشرقية، ليل أول من أمس، بتظاهرة لمجموعة من أعضاء الجماعة في المدينة، كانوا يهتفون ضد الجيش والشرطة.
الى ذلك، أكدت الجماعة الإسلامية، أنها «ستظل ملتزمة قرارات جمعيتها العمومية السابقة، بالاستمرار في تحالف دعم الشرعية، ما لم تقم الجمعية العمومية بتغيير ذلك الموقف خلال المراجعة المقبلة».
معلنة أن «انسحاب القيادي الشيخ بدري مخلوف من تحالف دعم شرعية الرئيس المعزول محمد مرسي، أثار استياء الجماعة».
وأبدت الجماعة الإسلامة اعتراضها على «طريقة مناقشة المشكلات الخاصة بها من خلال عرضها على وسائل الإعلام في تلميح لإعلان الشيخ مخلوف قرار انسحابه من تحالف الشرعية عبر وسائل الإعلام».
وأضافت لـ «الراي» أن «القوات تمكنت أيضا من تدمير سيارات خاصة بالعناصر الإرهابية، وهي أغلبها سيارات مهربة من ناحية قطاع غزة عبر أنفاق استراتيجية كبرى مخصصة لدخول مثل هذه السيارات الحديثة من أنواع الدفع الرباعي وغيرها».
وتمكنت القوات من «تدمير مخزن تم إعداده لتخزين الوقود الذي تستخدمه العناصر الإرهابية للسيارات التي يستخدمونها في العمليات».
وأحبطت قوات الجيش محاولة لجماعة «أنصار بيت المقدس»، لاستهداف المربع الأمني في العريش للمرة الثانية، الذي يضم الكتيبة 101، ومديرية الأمن وغيرهما من المؤسسات العسكرية والشرطية في حي الضاحية في العريش.
وأضافت المصادر أن «تلك العناصر تخطط لشن تلك العملية بالسطو المسلح على سيارة تابعة لمشروع المحاجر في العريش، لتفخيخها بالمتفجرات واستخدامها في العملية الإرهابية، وتمكنت الأجهزة الأمنية من رصد معلومات تؤكد قيام عدد من عناصر بيت المقدس بالتسلل من رفح والشيخ زويد، واستقروا بالعريش للتخطيط لشن عملية إرهابية جديدة لاستهداف المربع الأمني، بعد أن استولوا على سيارة مشروع المحاجر لاستخدامها في التفجيرات».
ولفتت، إلى أن «مروحيات الجيش تواصل قصفها للبؤر الإرهابية جنوب الشيخ زويد، وتركزت الضربات بالمدينة، لطمأنة العناصر الإرهابية بجنوب العريش، ودفعهم للتصرف دون خوف، والخروج من ملاجئهم التي تم تصويرها عن طريق الطائرة».
وداهمت قوات الجيش عددا من البؤر في قرى الجورة اللفيتات جنوب الشيخ زويد، وقريتيّ نجع شيبانة والوفاق جنوب رفح.
وتمكنت القوات من ضبط 5 ملاجئ خرسانية، تحت الأرض في قرية اللفيتات جنوب الشيخ زويد، تستخدمها عناصر تنظيم «بيت المقدس» للاختباء من ضربات الجيش الجوية.
وفي عملية أخرى، أوقفت قوات الأمن تكفيريّا، إثر إصابته في انفجار عبوة ناسفة في منطقة مقابر العريش، وتبين أنه كان يعدها لتفجيرها في قوات أمنية.
وفي تحركات جديدة لأنصار «تحالف دعم الشرعية» الاخواني، قام العشرات من أهالي مدينة أبوكبير في الشرقية، ليل أول من أمس، بتظاهرة لمجموعة من أعضاء الجماعة في المدينة، كانوا يهتفون ضد الجيش والشرطة.
الى ذلك، أكدت الجماعة الإسلامية، أنها «ستظل ملتزمة قرارات جمعيتها العمومية السابقة، بالاستمرار في تحالف دعم الشرعية، ما لم تقم الجمعية العمومية بتغيير ذلك الموقف خلال المراجعة المقبلة».
معلنة أن «انسحاب القيادي الشيخ بدري مخلوف من تحالف دعم شرعية الرئيس المعزول محمد مرسي، أثار استياء الجماعة».
وأبدت الجماعة الإسلامة اعتراضها على «طريقة مناقشة المشكلات الخاصة بها من خلال عرضها على وسائل الإعلام في تلميح لإعلان الشيخ مخلوف قرار انسحابه من تحالف الشرعية عبر وسائل الإعلام».