«الاستثمارات»: الحميدي وبوشهري مساعدين للمدير العام
فؤاد بوشهري
حمد الحميدي
أصدرت شركة «الاستثمارات الوطنية» قرارات بترقية بعض الخبرات المتميزة التي تعمل لديها، من خلال ترقية كل من حمد الحميدي ليتولى منصب مساعد المدير العام للاستثمارات المحلية والعربية في الشركة، وفؤاد بوشهري الذي تولى مهام مساعد المدير العام للاستثمار العقاري.
وقالت الشركة في بيان إن «مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية في الشركة يهتمان باستغلال أفضل العناصر الكفؤة ذات الفكر المالي المتميز والأفكار الخلابة والتي تعود بالفائدة على حقوق مساهميها والأداء العام لها».
وأضافت أنها تحرص على تدعيم صفوفها الداخلية بكوادر ذات كفاءة لمواكبة المتغيرات المتسارعة بالاقتصاد واستكمال استراتيجيتها التي تعتمد على التطوير، وتدعيم إدارات الشركة بالكفاءات الداخلية والتي تدرجت بمعاصرة الشركة ونمط عملها بجميع تفاصيلها.
وذكرت الشركة أن تطوير العنصر البشري لديها في مقدمة الاولويات، باعتباره اللبنة الرئيسية لأي نجاح، لذلك تحرص على تأهيل موظفيها في مختلف الإدارات بما يتماشى مع السياسة العامة، وأشارت إلى أن السوق شهد أخيراً تطورات مختلفة كانت سبباً في تغيير استراتيجية الكثير من الجهات، إلا أنها ازدادت ثباتاً وواصلت طريقها للنأي بنفسها وبمصالح مساهميها بعيداً عن التداعيات.
وأضافت «لدينا تنوع في الخبرات، بالإضافة الى إمكانات بشرية متمرسة، نسعى الى إتاحة الفرصة أمامها للتعامل مع إفرازات سوق المال والقطاعات الاستثمارية الأخرى التي لا تقل أهمية عنها».
وأكدت أن طبيعة عمل المجموعة لا تعتمد على المركزية في الأداء، بل على العمل الجماعي الذي من شأنه أن يسهم وبشكل فعال في بلوغ الاهداف التنموية المطلوبة لأي كيان.
وقالت الشركة في بيان إن «مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية في الشركة يهتمان باستغلال أفضل العناصر الكفؤة ذات الفكر المالي المتميز والأفكار الخلابة والتي تعود بالفائدة على حقوق مساهميها والأداء العام لها».
وأضافت أنها تحرص على تدعيم صفوفها الداخلية بكوادر ذات كفاءة لمواكبة المتغيرات المتسارعة بالاقتصاد واستكمال استراتيجيتها التي تعتمد على التطوير، وتدعيم إدارات الشركة بالكفاءات الداخلية والتي تدرجت بمعاصرة الشركة ونمط عملها بجميع تفاصيلها.
وذكرت الشركة أن تطوير العنصر البشري لديها في مقدمة الاولويات، باعتباره اللبنة الرئيسية لأي نجاح، لذلك تحرص على تأهيل موظفيها في مختلف الإدارات بما يتماشى مع السياسة العامة، وأشارت إلى أن السوق شهد أخيراً تطورات مختلفة كانت سبباً في تغيير استراتيجية الكثير من الجهات، إلا أنها ازدادت ثباتاً وواصلت طريقها للنأي بنفسها وبمصالح مساهميها بعيداً عن التداعيات.
وأضافت «لدينا تنوع في الخبرات، بالإضافة الى إمكانات بشرية متمرسة، نسعى الى إتاحة الفرصة أمامها للتعامل مع إفرازات سوق المال والقطاعات الاستثمارية الأخرى التي لا تقل أهمية عنها».
وأكدت أن طبيعة عمل المجموعة لا تعتمد على المركزية في الأداء، بل على العمل الجماعي الذي من شأنه أن يسهم وبشكل فعال في بلوغ الاهداف التنموية المطلوبة لأي كيان.
