«تابكو» راعٍ ذهبي لبرنامج «البروتيجيز»
في إطار استعداداته للجيل الخامس حصل برنامج البروتيجيز على دعم شركة «تابكو» كداعم ذهبي.
كشفت شركة تابكو عن دعمها الذهبي لبرنامج «البروتيجيز الخامس، وعبر الرئيس التنفيذي في الشركة علي أشكناني عن فرحته للشراكة مع برنامج البروتيجيز، مؤكداً أنه يطمح إلى الاستمرار في دعم البرامج التي تنمي المواهب الشبابية».
وقال إن دعم البرنامج يأتي لإيمان الشركة بأهمية تنمية المواهب القيادية والعملية والاجتماعية عند الشباب من أجل تحقيق مجتمع واقتصاد صحي ومزدهر، مؤكداً أن الفترة المقبلة ستكون لتبادل التجربة والمعرفة مع الجيل الخامس من«بروتيجيز»، وتطلعه إلى رؤية كل واحد منهم سبباً محفزاً للتغير الإيجابي على الصعيد الاجتماعي والعملي.
ولقي برنامج«البروتيجيز» في عامه الخامس دعما على كافة المستويات من أكثر من شركة، نتيجة ما حققه من نجاحات خلال مواسمه الأربعة الفائتة، إذ تعد شركة «تابكو» من الداعمين الذهبيين للبرنامج.
وأوضحت المديرة التنفيذية للبرنامج إيمان الرشيد، أن مثل هذا الدعم الاتي من عدة جهات من شأنها أن ترسخ الأهداف التي يسعى البرنامج لتحقيقها في موسمه الخامس، لافتة إلى أن البرنامج الذي مر على تأسيسه خمس سنوات استطاع من خلالها تخريج أربعة أجيال بمجموع 100 شخص، واستطاع أن يحقق تميزاً في مجالاتهم وإقامة مشاريع تخرج فخرت بها الكويت.
كشفت شركة تابكو عن دعمها الذهبي لبرنامج «البروتيجيز الخامس، وعبر الرئيس التنفيذي في الشركة علي أشكناني عن فرحته للشراكة مع برنامج البروتيجيز، مؤكداً أنه يطمح إلى الاستمرار في دعم البرامج التي تنمي المواهب الشبابية».
وقال إن دعم البرنامج يأتي لإيمان الشركة بأهمية تنمية المواهب القيادية والعملية والاجتماعية عند الشباب من أجل تحقيق مجتمع واقتصاد صحي ومزدهر، مؤكداً أن الفترة المقبلة ستكون لتبادل التجربة والمعرفة مع الجيل الخامس من«بروتيجيز»، وتطلعه إلى رؤية كل واحد منهم سبباً محفزاً للتغير الإيجابي على الصعيد الاجتماعي والعملي.
ولقي برنامج«البروتيجيز» في عامه الخامس دعما على كافة المستويات من أكثر من شركة، نتيجة ما حققه من نجاحات خلال مواسمه الأربعة الفائتة، إذ تعد شركة «تابكو» من الداعمين الذهبيين للبرنامج.
وأوضحت المديرة التنفيذية للبرنامج إيمان الرشيد، أن مثل هذا الدعم الاتي من عدة جهات من شأنها أن ترسخ الأهداف التي يسعى البرنامج لتحقيقها في موسمه الخامس، لافتة إلى أن البرنامج الذي مر على تأسيسه خمس سنوات استطاع من خلالها تخريج أربعة أجيال بمجموع 100 شخص، واستطاع أن يحقق تميزاً في مجالاتهم وإقامة مشاريع تخرج فخرت بها الكويت.