أوباما: سيعاد فرض العقوبات على إيران إن تبين لـ "الطاقة الذرية" مخالفتها الاتفاق
الرئيس باراك أوباما
أشار الرئيس الأميركي باراك أوباما في مقابلة أذيعت اليوم، إلى أنه يثق في إمكانية فرض العقوبات على إيران من جديد إن هي خالفت اتفافاً يقيد أنشطتها النووية.
وذكر أوباما في مقابلة مع شبكة الإذاعات العامة «إن.بي.آر» أن «المفاوضين الأميركيين والأوروبيين يسعون للتوصل إلى اتفاق مع إيران يتيح إعادة فرض العقوبات دون إجراء تصويت في مجلس الأمن الدولي حيث يمكن أن تستخدم روسيا حليفة طهران حق النقض (الفيتو)».
وعن العقوبات الدولية التي أعاقت الاقتصاد الإيراني «نحن على ثقة كاملة في أن بوسعنا أن نفعلها ثانية».
وأضاف أنه «سيعاد فرض العقوبات إن تبين للمنظمة الدولية للطاقة الذرية أن طهران خالفت الاتفاق».
وذكر أوباما أن «إبرام اتفاق نووي قد يساعد في تعزيز العناصر المعتدلة في ايران».
وأضاف «إذا ظهروا في صورة من يحقق أهداف شعبه فمن المفترض أن يعزز هذا موقفهم في وجه بعض المحافظين داخل إيران».
وبعد التوصل إلى اتفاق اطار الأسبوع الماضي، يواجه المفاوضون مهلة تنقضي في الثلاثين من يونيو المقبل، لإبرام اتفاق نهائي يهدف إلى منع إيران من اكتساب قدرة على إنتاج سلاح نووي.
وذكر أوباما في مقابلة مع شبكة الإذاعات العامة «إن.بي.آر» أن «المفاوضين الأميركيين والأوروبيين يسعون للتوصل إلى اتفاق مع إيران يتيح إعادة فرض العقوبات دون إجراء تصويت في مجلس الأمن الدولي حيث يمكن أن تستخدم روسيا حليفة طهران حق النقض (الفيتو)».
وعن العقوبات الدولية التي أعاقت الاقتصاد الإيراني «نحن على ثقة كاملة في أن بوسعنا أن نفعلها ثانية».
وأضاف أنه «سيعاد فرض العقوبات إن تبين للمنظمة الدولية للطاقة الذرية أن طهران خالفت الاتفاق».
وذكر أوباما أن «إبرام اتفاق نووي قد يساعد في تعزيز العناصر المعتدلة في ايران».
وأضاف «إذا ظهروا في صورة من يحقق أهداف شعبه فمن المفترض أن يعزز هذا موقفهم في وجه بعض المحافظين داخل إيران».
وبعد التوصل إلى اتفاق اطار الأسبوع الماضي، يواجه المفاوضون مهلة تنقضي في الثلاثين من يونيو المقبل، لإبرام اتفاق نهائي يهدف إلى منع إيران من اكتساب قدرة على إنتاج سلاح نووي.