الأثري: «التربية» حريصة على تجذير مفاهيم البحث العلمي لدى الطلبة
12 مدرسة شاركت في معرض «أنا أتعلم وأبتكر» لتعلم الفرنسية
الأثري خلال المعرض
اشتمل معرض «أنا أتعلم وأبتكر» الذي نظمه التوجيه الفني للغة الفرنسية التابع لمنطقة الفروانية التعليمية في ثانوية مرشد البذال بنين على مشاريع المتعلمين وابتكاراتهم في تعلم هذه اللغة لنحو 12 مدرسة من مدارس البنين، مع فقرات مترجمة و تمارين خاصة بالمنهج للصفين الحادي عشر والثاني عشر فضلاً عن مقاطع فيديو مميزة.
وفي هذا السياق، اكد وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري في تصريح خلال رعايته افتتاح المعرض أمس حرص الوزارة على دعم طاقات الإبداع والابتكار لدى جميع الطلبة من أجل تجذير مفاهيم البحث العلمي لديهم في مجالات العلوم والرياضيات والآداب واللغات، مشيدا بما يحتويه المعرض من مشاريع المتعلمين وابتكاراتهم في تعلم هذه اللغة.
كما ثمن الجهود التي بذلها التوجيه الفني للغة الفرنسية من اجل استثمار البرامج والتطبيقات الحديثة في التعليم، لافتا في الوقت ذاته إلى سعي الوزارة الدائم إلى تهيئة الأجواء التربوية المناسبة لخلق جيل مبتكر وتحقيق رسالتها وبناء الاقتصاد المعرفي.
من جانبها، أكدت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية بدرية الخالدي على أن اكتساب المتعلم مهارات تربوية وتعزيز مفهوم الابتكار من الخطوات المكملة لزيادة مدارك الطلبة وتنوع معارفهم بما يسهم في زيادة مستواهم التعليمي، موضحة أن ما قدمه التوجيه اللغة الفرنسية في منطقة الفروانية يأتي ليؤكد على دور رعاية الموهوبين ودعم ابتكاراتهم نحو التعلم.
وفي هذا السياق، اكد وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري في تصريح خلال رعايته افتتاح المعرض أمس حرص الوزارة على دعم طاقات الإبداع والابتكار لدى جميع الطلبة من أجل تجذير مفاهيم البحث العلمي لديهم في مجالات العلوم والرياضيات والآداب واللغات، مشيدا بما يحتويه المعرض من مشاريع المتعلمين وابتكاراتهم في تعلم هذه اللغة.
كما ثمن الجهود التي بذلها التوجيه الفني للغة الفرنسية من اجل استثمار البرامج والتطبيقات الحديثة في التعليم، لافتا في الوقت ذاته إلى سعي الوزارة الدائم إلى تهيئة الأجواء التربوية المناسبة لخلق جيل مبتكر وتحقيق رسالتها وبناء الاقتصاد المعرفي.
من جانبها، أكدت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية بدرية الخالدي على أن اكتساب المتعلم مهارات تربوية وتعزيز مفهوم الابتكار من الخطوات المكملة لزيادة مدارك الطلبة وتنوع معارفهم بما يسهم في زيادة مستواهم التعليمي، موضحة أن ما قدمه التوجيه اللغة الفرنسية في منطقة الفروانية يأتي ليؤكد على دور رعاية الموهوبين ودعم ابتكاراتهم نحو التعلم.
