اللجنة الفنية في مجلس «البترول» تتجه لوضعها كحل وسط
آلية للتعيينات في مجالس الشركات النفطية ... تتجاوز «الشخصانية»


• عضوية الصف الثاني
من التنفيذيين في المجالس باعتبارهم نواة القيادة
النفطية المستقبلية
من التنفيذيين في المجالس باعتبارهم نواة القيادة
النفطية المستقبلية
يترقب القطاع النفطي غداً أو بعد غد اجتماع مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية لتحديد الآليات التي سيتم على أساسها اختيار اعضاء مجالس إدارات الشركات النفطية بالتوافق داخل مجلس الإدارة، وفق معايير موضوعيّة تتجاوز الاعتبارات الشخصية في قبول أي من الأسماء المطروحة أو رفضها.
وقالت مصادر في مجلس إدارة المؤسسة لـ«الراي» ان هناك توجها لتحقيق توافق بين رؤية وزير النفط وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة. وأشارت إلى أن بعض الأسماء المطروحة لا مشاكل فيها وضمها لعضوية مجالس الإدارات يحظى بالقبول، لكن هناك أسماء أخرى عليها تحفظات من بعض الأطراف، «نظراً لضعف خبراتها». ورأت أن «الاتفاق على آلية الاختيار يحسم الجدل، ويضع النقاط على الحروف، من دون الغرق في الاعتبارات الشخصية». وأكدت مصادر أخرى أن هناك توجها لتحقيق توافق بين أعضاء مجلس الإدارة وفق شروط موضوعية تضمن أولاً مصلحة القطاع وتنفيذ الاستراتيجيات، ومن ثم التوافق بين الأعضاء كحل وسط لا يؤثر على سير العمليات والمشاريع، على الرغم من أن بعض الاسماء ستثير جدلاً.
وأشارت المصادر إلى ضرورة وجود صف ثانٍ من التنفيذيين في مجالس الإدارات لتأهيلها وإشراكها في الاستراتيجيات ليكونوا نواة القيادة النفطية المستقبلية، محذرة من استبعاد هذه الفئة التي تعتبر مستقبل القطاع النفطي.
وأكدت المصادر ان الاسماء المطروحة لن يتم الاختيار بينها إلا بعد الاتفاق أولاً على الآلية والشروط المفترض توافرها في الاعضاء.
وقالت مصادر في مجلس إدارة المؤسسة لـ«الراي» ان هناك توجها لتحقيق توافق بين رؤية وزير النفط وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة. وأشارت إلى أن بعض الأسماء المطروحة لا مشاكل فيها وضمها لعضوية مجالس الإدارات يحظى بالقبول، لكن هناك أسماء أخرى عليها تحفظات من بعض الأطراف، «نظراً لضعف خبراتها». ورأت أن «الاتفاق على آلية الاختيار يحسم الجدل، ويضع النقاط على الحروف، من دون الغرق في الاعتبارات الشخصية». وأكدت مصادر أخرى أن هناك توجها لتحقيق توافق بين أعضاء مجلس الإدارة وفق شروط موضوعية تضمن أولاً مصلحة القطاع وتنفيذ الاستراتيجيات، ومن ثم التوافق بين الأعضاء كحل وسط لا يؤثر على سير العمليات والمشاريع، على الرغم من أن بعض الاسماء ستثير جدلاً.
وأشارت المصادر إلى ضرورة وجود صف ثانٍ من التنفيذيين في مجالس الإدارات لتأهيلها وإشراكها في الاستراتيجيات ليكونوا نواة القيادة النفطية المستقبلية، محذرة من استبعاد هذه الفئة التي تعتبر مستقبل القطاع النفطي.
وأكدت المصادر ان الاسماء المطروحة لن يتم الاختيار بينها إلا بعد الاتفاق أولاً على الآلية والشروط المفترض توافرها في الاعضاء.