صوّر في أبو ظبي وانطلقت عروضه العربية
«FURIOUS 7» أكشن بامتياز... وسيارة اللبناني دبّاس زيّنت الفيلم

ملصق «فيروس 7»

مشهد من الفيلم




تزامن العرض الأول لشريط (fast and furious 7)، في العديد من العواصم العربية، في وقت واحد مع صالات غراند سينما (سليم راميا)، التي ضمّت إلى مجموعتها الواسعة «سيركوي غالاكسي» في ليلة العرض، فكان احتفالين في واحد.
حشد خانق ميّز اللقاء الاحتفالي، توّج بعرض الشريط الجديد، الذي جمع إلى فريقه الأصلي فان ديزل (دومينيك) ميشيل رودريغيز (ليتي) وبول والكر (براين أوكونور)، الذي قتل في حادث تحطم سيارته عن أربعين عاماً، في 30 نوفمبر 2013 في فالانسيا – سانتا كلاريتا – كاليفورنيا، مجموعة نجوم حاضرين على الساحة أمثال جايسون ستاثام (في دور الشرير ديكارد شو)، دواين جونسون- ذي روك (هوبس)، كيرت راسل (رجل المخابرات السيد لا أحد)، ولوداغريس الخفيف واللبق.
عشرات السيارات تتحطم أو تحترق بصواريخ من طوافات قاذفة، تطارد خصوماً داخل إمارة أبو ظبي، مع مدد من الضوء والأوتوسترادات الفسيحة والطويلة، بينما سيارة تخرج من مبنى شاهق إلى آخر مثله، ثم إلى الطريق العام محطمة، بعدما تحملت الرصاص والصدمات والهبوط من عل، إنها السيارة العجيبة التي صنعها اللبناني من آل دباس وباع فقط ثلاثاً منها، ثمن الواحدة 3 ملايين و 800 ألف دولار للواحدة، والرابعة هي السيارة الحمراء التي تظهر بشكل مبهر في الفيلم، والواضح أن الشريط يقدم دعاية لسيارة دباس، حيث يظهر في فقرة أولى من الفيلم، وهو يشرح المواصفات الخارقة للسيارة، التي لا تدخل في بازار المنافسة بين سيارات الشريط.
الإخراج تولاه الماليزي جيمس وان، والنص تعاون عليه كل من كريس مورغان، وغاري سكوت تومبسون، والفيلم لا يتوقف عن الأكشن أبداً متفنناً في أساليب الجذب والقتل والتدمير.
حشد خانق ميّز اللقاء الاحتفالي، توّج بعرض الشريط الجديد، الذي جمع إلى فريقه الأصلي فان ديزل (دومينيك) ميشيل رودريغيز (ليتي) وبول والكر (براين أوكونور)، الذي قتل في حادث تحطم سيارته عن أربعين عاماً، في 30 نوفمبر 2013 في فالانسيا – سانتا كلاريتا – كاليفورنيا، مجموعة نجوم حاضرين على الساحة أمثال جايسون ستاثام (في دور الشرير ديكارد شو)، دواين جونسون- ذي روك (هوبس)، كيرت راسل (رجل المخابرات السيد لا أحد)، ولوداغريس الخفيف واللبق.
عشرات السيارات تتحطم أو تحترق بصواريخ من طوافات قاذفة، تطارد خصوماً داخل إمارة أبو ظبي، مع مدد من الضوء والأوتوسترادات الفسيحة والطويلة، بينما سيارة تخرج من مبنى شاهق إلى آخر مثله، ثم إلى الطريق العام محطمة، بعدما تحملت الرصاص والصدمات والهبوط من عل، إنها السيارة العجيبة التي صنعها اللبناني من آل دباس وباع فقط ثلاثاً منها، ثمن الواحدة 3 ملايين و 800 ألف دولار للواحدة، والرابعة هي السيارة الحمراء التي تظهر بشكل مبهر في الفيلم، والواضح أن الشريط يقدم دعاية لسيارة دباس، حيث يظهر في فقرة أولى من الفيلم، وهو يشرح المواصفات الخارقة للسيارة، التي لا تدخل في بازار المنافسة بين سيارات الشريط.
الإخراج تولاه الماليزي جيمس وان، والنص تعاون عليه كل من كريس مورغان، وغاري سكوت تومبسون، والفيلم لا يتوقف عن الأكشن أبداً متفنناً في أساليب الجذب والقتل والتدمير.