رعاية الأمير لها أسهمت في تميزها وارتقائها
«الأوقاف»: جائزة الكويت لحفظ القرآن الكريم تحفّز المتسابقين على التنافس

الصانع في جولة بالمعرض


• فريد العلي: معرض رحلة المصحف يضم مصاحف من القرن الأول وآخر محفوراً بالكامل على قطعتين من الذهب لخطاط إيراني
اعتبرت إدارة شؤون القرآن الكريم في وزارة الأوقاف ان جائزة الكويت الدولية في حفظ القرآن الكريم تعد من الجوائز القرآنية الكبرى التي تحفز المتسابقين على العناية والتنافس بهذا العلم الشريف الذي يعود عليهم ومجتمعاتهم بالخير الكثير.
وقال مدير الإدارة أحمد الطويل ان تخصيص المسابقة جائزة في أفضل مشروع تقني يخدم القرآن الكريم جعل المهتمين بمجال القرآن الكريم يتنافسون في ذلك بين موقع الكتروني وبرنامج حاسوبي مواكبة لجيل الشباب القادم الذي يعتمد كثيراً على هذه التقنية الإلكترونية.
من جهته أشاد نائب رئيس لجنة المعرض فريد العلي بالرعاية السامية لسمو للجائزة، ما ساهم في تميزها وارتقائها بين نظيراتها.
وقال ان معرض رحلة المصحف الذي افتتحه وزير الأوقاف وزير العدل يعقوب الصانع على هامش الجائزة يحتوي على مصاحف من القرن الأول حتى القرن الحالي، وكذلك على صور طبق الأصل لصفحات من مصاحف متاحف العالم، كما يعرض مشاركات الدول العربية والإسلامية في خدمة المصحف من مسابقات وورش حية لكتابة المصحف، وعرض الخطوط المتنوعة للمصحف في بلدان العالم.
وأضاف أنه يوجد بالمعرض مصحف محفور بالكامل على قطعتين من الذهب للخطاط الإيراني رائين أكبر، ويحتوي كذلك على لفافة من الورق طولها 7.50 متر، تحتوي على المصحف كاملا، وهي من مقتنيات غانم الغربللي، وغير ذلك من النوادر والمخطوطات المتعلقة بالمصحف الشريف.
وبشر العلي الجمهور بأن هناك مفاجآت كثيرة وهدايا لزوار المعرض، مضيفاً «غايتنا من مثل هذه المعارض التواصل مع الجمهور الكريم عن قرب».
وتواصلت تصفيات الجائزة وقراءاته وتجويد تلاوته، حيث شهدت الجلسات الماضية تميز المتسابق المصري محمد شعبان جعفر، وثباته وحسن تلاواته التي أشاد بها الحضور وبدت علامات الإعجاب على وجوه أعضاء لجنة التحكيم، وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملا برواية حفص عن عاصم وتنافس معه في الجلسة في الفرع نفسه كل من إبراهيم بن عيسى منعمان، وحمزة محمد أحمد من السنغال، وأبوبكر علي موسليار من الهند،وسنغاري خالد من ساحل العاج.
وتابع «أما في فرع التلاوة فشهدت الجلسة تنافسا فيه بين المتسابق المصري ماهرالفرماوي وسمارو مصطفى بن الحسن من ساحل العاج وباسط محيي الدين كونجي من الهند، وأحمد بن راشد الذيابي من عمان وفي جلسة تالية تسابق في فرع حفظ القرآن الكريم كاملاً كل من علي عبدالله، من قرغيزيا، وبرهاتوف زكريا بن رضامن روسيا، وخالقوف لطف الله من طاجكستان، ومحمد عبدالله آدم من السودان، واستمتع بقراءته الحضور، وبيمان إيزاي من إيران، وحافظ محمد عمر من باكستان».
وأضاف «أما في فرع القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة، فتقدم عبدالرحمن محمد إبراهيم أبكر من السودان، كما تنافس في فرع التلاوة كل من حميد رضا عباسي من إيران، وصمدوف إسلام الدين من طاجكستان، وأصحابوف واحيتا ابن زائيدي من روسيا، ورحمانوف خورشيد من قرغيزيا، وقاري شاهد زمان بن قادر خان من باكستان».
وقال مدير الإدارة أحمد الطويل ان تخصيص المسابقة جائزة في أفضل مشروع تقني يخدم القرآن الكريم جعل المهتمين بمجال القرآن الكريم يتنافسون في ذلك بين موقع الكتروني وبرنامج حاسوبي مواكبة لجيل الشباب القادم الذي يعتمد كثيراً على هذه التقنية الإلكترونية.
من جهته أشاد نائب رئيس لجنة المعرض فريد العلي بالرعاية السامية لسمو للجائزة، ما ساهم في تميزها وارتقائها بين نظيراتها.
وقال ان معرض رحلة المصحف الذي افتتحه وزير الأوقاف وزير العدل يعقوب الصانع على هامش الجائزة يحتوي على مصاحف من القرن الأول حتى القرن الحالي، وكذلك على صور طبق الأصل لصفحات من مصاحف متاحف العالم، كما يعرض مشاركات الدول العربية والإسلامية في خدمة المصحف من مسابقات وورش حية لكتابة المصحف، وعرض الخطوط المتنوعة للمصحف في بلدان العالم.
وأضاف أنه يوجد بالمعرض مصحف محفور بالكامل على قطعتين من الذهب للخطاط الإيراني رائين أكبر، ويحتوي كذلك على لفافة من الورق طولها 7.50 متر، تحتوي على المصحف كاملا، وهي من مقتنيات غانم الغربللي، وغير ذلك من النوادر والمخطوطات المتعلقة بالمصحف الشريف.
وبشر العلي الجمهور بأن هناك مفاجآت كثيرة وهدايا لزوار المعرض، مضيفاً «غايتنا من مثل هذه المعارض التواصل مع الجمهور الكريم عن قرب».
وتواصلت تصفيات الجائزة وقراءاته وتجويد تلاوته، حيث شهدت الجلسات الماضية تميز المتسابق المصري محمد شعبان جعفر، وثباته وحسن تلاواته التي أشاد بها الحضور وبدت علامات الإعجاب على وجوه أعضاء لجنة التحكيم، وتقدم في فرع حفظ القرآن الكريم كاملا برواية حفص عن عاصم وتنافس معه في الجلسة في الفرع نفسه كل من إبراهيم بن عيسى منعمان، وحمزة محمد أحمد من السنغال، وأبوبكر علي موسليار من الهند،وسنغاري خالد من ساحل العاج.
وتابع «أما في فرع التلاوة فشهدت الجلسة تنافسا فيه بين المتسابق المصري ماهرالفرماوي وسمارو مصطفى بن الحسن من ساحل العاج وباسط محيي الدين كونجي من الهند، وأحمد بن راشد الذيابي من عمان وفي جلسة تالية تسابق في فرع حفظ القرآن الكريم كاملاً كل من علي عبدالله، من قرغيزيا، وبرهاتوف زكريا بن رضامن روسيا، وخالقوف لطف الله من طاجكستان، ومحمد عبدالله آدم من السودان، واستمتع بقراءته الحضور، وبيمان إيزاي من إيران، وحافظ محمد عمر من باكستان».
وأضاف «أما في فرع القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة، فتقدم عبدالرحمن محمد إبراهيم أبكر من السودان، كما تنافس في فرع التلاوة كل من حميد رضا عباسي من إيران، وصمدوف إسلام الدين من طاجكستان، وأصحابوف واحيتا ابن زائيدي من روسيا، ورحمانوف خورشيد من قرغيزيا، وقاري شاهد زمان بن قادر خان من باكستان».