أميركيون يقاضون «حماس» بتهمة ارتكاب «جرائم حرب»
إسرائيل تصادق على بناء 2200 وحدة سكنية في القدس الشرقية

فلسطيني يحمل العلم الوطني وآخر يزرع شجرة زيتون خلال حفل رمزي لمناسبة «يوم الأرض» في غزة ( ا ف ب)


أقرّت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء في القدس والتابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية، امس، خطة لبناء 2200 وحدة سكنية في القدس الشرقية.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية إن «الوحدات ستقام في حي عرب السواحرة في منطقة السواحرة الواقعة بين جبل المكبر وابو ديس في القدس الشرقية»، مضيفة أنه «بموجب هذه الخطة تتم أيضا شرعنة منازل شيدت من دون ترخيص في الحي».
من جانبه، كشف رئيس الحكم العسكري الإسرائيلي في بيت إيل، ديفيد مناحم عن خطة عمل للتعامل مع الاراضي الفلسطينية في المرحلة المقبلة، اعدتها الدوائر المختلفة في الحكم العسكري والحكومة الإسرائيلية منذ اكثر من سنة لمواجهة الخطوات الفلسطينية التي تراها احادية الجانب بما في ذلك توجه السلطة الى محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
الى ذلك، ذكرت مصادر في القدس أن «قرار الإفراج عن أموال الضرائب المستحقة للسلطة الفلسطينية كان مشروطا»، رغم نفي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون المفاوضات صائب عريقات وجود أي صفقة وراء القرار الإسرائيلي.
واوضحت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في موقعها الإلكتروني أن بيانا من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو افاد بان «هناك اعتبارات إنسانية، من بين أشياء أخرى، وراء قرار إسرائيل باستئناف تحويل عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية».
من جانبها، ذكرت صحيفة «يديعوت احرونوت» ان «26 اميركيا ينوون تقديم دعوى الى وزارة العدل الاميركية يتهمون فيها حركة»حماس»بارتكاب»جرائم حرب»من خلال اطلاق الصواريخ على مطار بن غوريون خلال حرب»الجرف الصامد».
وكان هؤلاء المدعون تواجدوا في مطار بن غوريون يوم سقط صاروخ في بلدة يهود القريبة من المطار ودمر منزلا، فقررت سلطات الطيران الاميركية، في اعقاب ذلك، وقف رحلاتها من والى تل ابيب.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية إن «الوحدات ستقام في حي عرب السواحرة في منطقة السواحرة الواقعة بين جبل المكبر وابو ديس في القدس الشرقية»، مضيفة أنه «بموجب هذه الخطة تتم أيضا شرعنة منازل شيدت من دون ترخيص في الحي».
من جانبه، كشف رئيس الحكم العسكري الإسرائيلي في بيت إيل، ديفيد مناحم عن خطة عمل للتعامل مع الاراضي الفلسطينية في المرحلة المقبلة، اعدتها الدوائر المختلفة في الحكم العسكري والحكومة الإسرائيلية منذ اكثر من سنة لمواجهة الخطوات الفلسطينية التي تراها احادية الجانب بما في ذلك توجه السلطة الى محكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
الى ذلك، ذكرت مصادر في القدس أن «قرار الإفراج عن أموال الضرائب المستحقة للسلطة الفلسطينية كان مشروطا»، رغم نفي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون المفاوضات صائب عريقات وجود أي صفقة وراء القرار الإسرائيلي.
واوضحت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في موقعها الإلكتروني أن بيانا من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو افاد بان «هناك اعتبارات إنسانية، من بين أشياء أخرى، وراء قرار إسرائيل باستئناف تحويل عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية».
من جانبها، ذكرت صحيفة «يديعوت احرونوت» ان «26 اميركيا ينوون تقديم دعوى الى وزارة العدل الاميركية يتهمون فيها حركة»حماس»بارتكاب»جرائم حرب»من خلال اطلاق الصواريخ على مطار بن غوريون خلال حرب»الجرف الصامد».
وكان هؤلاء المدعون تواجدوا في مطار بن غوريون يوم سقط صاروخ في بلدة يهود القريبة من المطار ودمر منزلا، فقررت سلطات الطيران الاميركية، في اعقاب ذلك، وقف رحلاتها من والى تل ابيب.