«الدولي» يعقد ندوة تدريبية حول الصكوك

موظفو البنك المشاركون في الندوة


عقد بنك الكويت الدولي لموظفيه العاملين في مجال الاستثمار المحلي والدولي، دورة تدريبية في برنامج (صكوك الاستثمار الإسلامي) على مدى ثلاثة أيام، ضمن سلسلة برامج تدريبية متنوعة ومتكاملة في المصرفية الإسلامية.
وأوضح المراقب الشرعي في البنك هشام عبدالحي، أن برنامج صكوك الاستثمار الإسلامي تناول موضوعات منها خصائص ومزايا الصكوك، والجوانب الفنية وضوابطها، وخطوات إصدارها، وأنواع الصكوك، وأساليب إدارتها، مشيراً إلى أنه تم استعراض حالات عملية عديدة لصكوك إسلامية عالمية صادرة في عام 2015.
وأضاف عبد الحي أن فعاليات دورة الصكوك تميزت بعرض حالات عملية لكل نوع من أنواع الصكوك وبقوائم نقاشية، وتفاعل إيجابي من المشاركين منقطع النظير، محققة الدورة التدريبية بذلك قيمة مضافة عالية في مجال المعلومة الفنية والشرعية بتغطية الجوانب العديدة لصكوك الاستثمار الإسلامي.
وتابع عبد الحي أن الصكوك الاستثمارية الإسلامية اكتسبت أهميتها كأداة وصيغة استثمارية باستقطابها المستثمرين الصغار والكبار لكونها فتحت المجال للمدخرات الصغيرة والكبيرة بالدخول في أضخم استثمار مهما كان حجمه، وصار مالك الصك شريكاً في ملكية الأصول مهما كانت ضخمة بطريقة يتساوى فيها جميع المستثمرين بحصوله على توزيع الربح بنسبة عادلة ومجزية، فضلاً عن سهولة تداول الصكوك بيعاً وشراءً في سوق الأوراق المالية بشكل يوفر السيولة بكفاءة عالية للأفراد، وتوفير السيولة للمؤسسات للحفاظ على التوازن في إدارة الموجودات والمطلوبات، فضلاً عن إمكانية استخدام الصكوك لإخراج الاستثمارات ذات الربحية والمخاطر العالية خارج ميزانية المؤسسة المالية، لتنتقل مخاطر الائتمان لتتوزع على حملة الصكوك، كما أنها لا تحتاج إلى زيادة رأس المال.
وأوضح المراقب الشرعي في البنك هشام عبدالحي، أن برنامج صكوك الاستثمار الإسلامي تناول موضوعات منها خصائص ومزايا الصكوك، والجوانب الفنية وضوابطها، وخطوات إصدارها، وأنواع الصكوك، وأساليب إدارتها، مشيراً إلى أنه تم استعراض حالات عملية عديدة لصكوك إسلامية عالمية صادرة في عام 2015.
وأضاف عبد الحي أن فعاليات دورة الصكوك تميزت بعرض حالات عملية لكل نوع من أنواع الصكوك وبقوائم نقاشية، وتفاعل إيجابي من المشاركين منقطع النظير، محققة الدورة التدريبية بذلك قيمة مضافة عالية في مجال المعلومة الفنية والشرعية بتغطية الجوانب العديدة لصكوك الاستثمار الإسلامي.
وتابع عبد الحي أن الصكوك الاستثمارية الإسلامية اكتسبت أهميتها كأداة وصيغة استثمارية باستقطابها المستثمرين الصغار والكبار لكونها فتحت المجال للمدخرات الصغيرة والكبيرة بالدخول في أضخم استثمار مهما كان حجمه، وصار مالك الصك شريكاً في ملكية الأصول مهما كانت ضخمة بطريقة يتساوى فيها جميع المستثمرين بحصوله على توزيع الربح بنسبة عادلة ومجزية، فضلاً عن سهولة تداول الصكوك بيعاً وشراءً في سوق الأوراق المالية بشكل يوفر السيولة بكفاءة عالية للأفراد، وتوفير السيولة للمؤسسات للحفاظ على التوازن في إدارة الموجودات والمطلوبات، فضلاً عن إمكانية استخدام الصكوك لإخراج الاستثمارات ذات الربحية والمخاطر العالية خارج ميزانية المؤسسة المالية، لتنتقل مخاطر الائتمان لتتوزع على حملة الصكوك، كما أنها لا تحتاج إلى زيادة رأس المال.