أو من خلال اجتماع موسع تحضره الحكومة
نواب «يفضّلون» عقد جلسة خاصة لبحث «عاصفة الحزم»
أيد نواب عقد جلسة خاصة او اجتماع برلماني واسع تحضره الحكومة لمناقشة «عاصفة الحزم»من باب طمأنة الجميع واطلاع النواب على مستجدات الاحداث الاقليمية.
وفضل النائب الدكتور عبدالرحمن الجيران عقد جلسة خاصة أو اجتماع موسع في مكتب المجلس مع الوزراء المعنيين بعملية «عاصفة الحزم» لطمأنة الجميع والرد على الاسئلة المثارة.
ووصف الجيران لـ «الراي» «العمليات التي تقوم بها القوات الخليجية ومن يساندها عملا دفاعيا»،مؤكدا أن«هذا الدفاع ليس موجهاً ضد أحد، وأنما لتأمين مستلزمات الأمن القومي للاقليم والحؤول دون تدخل خارجي يستهدف استقرار المنطقة لاطماع توسعية طائفية بغيضة».
من جانبه،ذكر النائب جمال العمر لـ«الراي»أهمية عقد اجتماع موسع في اللجنة الخارجية البرلمانية تطرح فيه وجهة النظر الحكومية ومن لديه استفسار من النواب يطرحه بشكل واضح ويتلقى الرد من الوزراء المعنيين.
واعتبر النائب سلطان اللغيصم أن عقد اجتماع موسع في مكتب المجلس أو جلسة خاصة مطلب تفرضه الأحداث، خصوصا بعد بدء عملية «عاصفة الحزم»، وذلك لاطلاع ممثلي الامة على الاجراءات والتدابير في هذه الظروف الاستثنائية، مؤكدا تأييده المطلق لمشاركة الكويت في هذه العملية التي دللت على حكمة القيادة السياسية.
وقال اللغيصم لـ «الراي» إن عقد اي اجتماع مع الوزراء المعنيين، وخصوصا وزراء الخارجية والدفاع والداخلية سيضع النقاط على الحروف بخصوص الخطوات الحكومية الاحترازية وشرح أبعاد العملية ودورها في حفظ الأمن للمنطقة
واستقرارها.
وفضل النائب الدكتور عبدالرحمن الجيران عقد جلسة خاصة أو اجتماع موسع في مكتب المجلس مع الوزراء المعنيين بعملية «عاصفة الحزم» لطمأنة الجميع والرد على الاسئلة المثارة.
ووصف الجيران لـ «الراي» «العمليات التي تقوم بها القوات الخليجية ومن يساندها عملا دفاعيا»،مؤكدا أن«هذا الدفاع ليس موجهاً ضد أحد، وأنما لتأمين مستلزمات الأمن القومي للاقليم والحؤول دون تدخل خارجي يستهدف استقرار المنطقة لاطماع توسعية طائفية بغيضة».
من جانبه،ذكر النائب جمال العمر لـ«الراي»أهمية عقد اجتماع موسع في اللجنة الخارجية البرلمانية تطرح فيه وجهة النظر الحكومية ومن لديه استفسار من النواب يطرحه بشكل واضح ويتلقى الرد من الوزراء المعنيين.
واعتبر النائب سلطان اللغيصم أن عقد اجتماع موسع في مكتب المجلس أو جلسة خاصة مطلب تفرضه الأحداث، خصوصا بعد بدء عملية «عاصفة الحزم»، وذلك لاطلاع ممثلي الامة على الاجراءات والتدابير في هذه الظروف الاستثنائية، مؤكدا تأييده المطلق لمشاركة الكويت في هذه العملية التي دللت على حكمة القيادة السياسية.
وقال اللغيصم لـ «الراي» إن عقد اي اجتماع مع الوزراء المعنيين، وخصوصا وزراء الخارجية والدفاع والداخلية سيضع النقاط على الحروف بخصوص الخطوات الحكومية الاحترازية وشرح أبعاد العملية ودورها في حفظ الأمن للمنطقة
واستقرارها.
