السعودية والكويت والإمارات والبحرين وقطر تعلن الاستجابة لنداء الرئيس عبد ربه منصور هادي
عاصفة الحزم... تنطلق بغارات جوية ضد الحوثيين في اليمن
حسمت دول مجلس التعاون الخليجي خيارها مستجيبة لنداء الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لتقديم الدعم لبلاده في مواجهة العدوان الحوثي.
اعلنت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين وقطر والكويت الاستجابة لطلب الرئيس اليمني والتحرك لحماية اليمن مما وصفته بعدوان الميليشيات الحوثية «التي كانت ولا تزال أداة في يد قوى خارجية لم تكف عن العبث بأمن واستقرار اليمن الشقيق?.»
وفي عملية حملت شعار «عاصفة الحزم» شنت الطائرات الحربية العسكرية الخليجية غارات مكثفة على مواقع الحوثيين في اليمن «للدفاع عن الحكومة الشرعية ومنع حركة الحوثيين المتطرفة (المدعومة من ايران) من السيطرة على البلاد»، وفقا لما أعلنه السفير السعودي في الولايات المتحدة عادل الجبير.
واوضح الجبير ان التحالف يضم دولا من مجلس التعاون الخليجي انضمت اليها «دول اخرى من خارجه».
وقال «انه تحالف يضم اكثر من عشر دول ستشارك في هذه العمليات الهادفة لمنع سقوط اليمن بايدي الحوثيين».
وفي الاطار نفسه، أعلنت مصر أنها تنسق مع السعودية ودول الخليج العربية الأخرى ترتيبات المشاركة بقوات في اليمن إذا لزم الأمر.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية قول بيان لوزارة الخارجية المصرية: تعلن جمهورية مصر العربية دعمها السياسي والعسكري للخطوة التي اتخذها ائتلاف الدول الداعمة للحكومة الشرعية في اليمن استجابة لطلبها وذلك انطلاقا من مسؤولياتها التاريخية تجاه الأمن القومي العربي وأمن منطقة الخليج العربي.
وأضاف البيان: جار التنسيق حاليا مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج الشقيقة بشأن ترتيبات المشاركة بقوة جوية وبحرية مصرية وقوة برية إذا ما لزم الأمر في إطار عمل الائتلاف وذلك دفاعا عن أمن واستقرار اليمن وحفاظا على وحدة أراضيه وصيانة لأمن الدول العربية الشقيقة».
واعلن البيت الابيض ان «الولايات المتحدة تنسق بشكل وثيق مع السعودية وحلفاء عرب اخرين في اطار العملية العسكرية التي تشنها هذه الدول ضد الحوثيين في اليمن».
اعلنت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين وقطر والكويت الاستجابة لطلب الرئيس اليمني والتحرك لحماية اليمن مما وصفته بعدوان الميليشيات الحوثية «التي كانت ولا تزال أداة في يد قوى خارجية لم تكف عن العبث بأمن واستقرار اليمن الشقيق?.»
وفي عملية حملت شعار «عاصفة الحزم» شنت الطائرات الحربية العسكرية الخليجية غارات مكثفة على مواقع الحوثيين في اليمن «للدفاع عن الحكومة الشرعية ومنع حركة الحوثيين المتطرفة (المدعومة من ايران) من السيطرة على البلاد»، وفقا لما أعلنه السفير السعودي في الولايات المتحدة عادل الجبير.
واوضح الجبير ان التحالف يضم دولا من مجلس التعاون الخليجي انضمت اليها «دول اخرى من خارجه».
وقال «انه تحالف يضم اكثر من عشر دول ستشارك في هذه العمليات الهادفة لمنع سقوط اليمن بايدي الحوثيين».
وفي الاطار نفسه، أعلنت مصر أنها تنسق مع السعودية ودول الخليج العربية الأخرى ترتيبات المشاركة بقوات في اليمن إذا لزم الأمر.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية قول بيان لوزارة الخارجية المصرية: تعلن جمهورية مصر العربية دعمها السياسي والعسكري للخطوة التي اتخذها ائتلاف الدول الداعمة للحكومة الشرعية في اليمن استجابة لطلبها وذلك انطلاقا من مسؤولياتها التاريخية تجاه الأمن القومي العربي وأمن منطقة الخليج العربي.
وأضاف البيان: جار التنسيق حاليا مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج الشقيقة بشأن ترتيبات المشاركة بقوة جوية وبحرية مصرية وقوة برية إذا ما لزم الأمر في إطار عمل الائتلاف وذلك دفاعا عن أمن واستقرار اليمن وحفاظا على وحدة أراضيه وصيانة لأمن الدول العربية الشقيقة».
واعلن البيت الابيض ان «الولايات المتحدة تنسق بشكل وثيق مع السعودية وحلفاء عرب اخرين في اطار العملية العسكرية التي تشنها هذه الدول ضد الحوثيين في اليمن».
