«الإبداع الخليجي» تنظّم 26 أبريل مؤتمرها السنوي الخامس
قالت شركة الإبداع الخليجي إن النمو يعتبر من بين الأهداف الاستراتيجية التي تسعى منظمات الأعمال الحكومية والخاصة، لتحقيقه عبر مراحل منهجية علمية لا تخضع للصدفة وإنما تخضع لمقاييس ومعايير عالمية تسعى المؤسسات لتنفيذها على المدى الطويل.
وتستهدف شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب من خلال مؤتمرها السنوي الخامس «استراتيجيات النمو للمنظمات والقادة» والذي تنطلق فعالياته من 26 إلى 29 أبريل المقبل، تلبية متطلبات منظمات الأعمال والأفراد بشكل يتسق مع طموحات تلك المنظمات.
ويستضيف المؤتمر صفوة كبار المتخصصين والمدربين العالميين وهم مارشال غولد سميث وروبرت تاكر وخبير القيادة والإدارة العالمي طارق السويدان، بهدف تسليط الضوء على أفضل الممارسات وآخر ما توصل إليه العلم الإداري الحديث في هذا المجال.
وأكد رئيس مجلس إدارة شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب طارق السويدان، أن النمو هدف استراتيجي لكل المنظمات الحكومية والخاصة، والربحية وغير الربحية، فالبقاء فقط خيار استراتيجي سيئ يجب تحويله إلى النمو.
ولفت السويدان إلى أن النمو لا يحدث صدفة بل يمر بمراحل منهجية علمية يستمر بعدها سنوات بل عقوداً وأجيالاً، كما أن «النمو» نحو النجاح والانجاز والعطاء هو هدف الأفراد كذلك، فكل ذوي الطموح والعقول يودون ترك اثر لهم في الحياة لا ينقطع.
وأشار السويدان إلى أن المؤتمر يسلط الضوء على المنهجية العلمية والطرق الاستراتيجية، التي تحقق النمو والازدهار على مستوى المنظمات، كما تحقق النجاح والفاعلية على مستوى الأفراد والقياديين.
وأوضح السويدان أن خبير التدريب العالمي مارشال غولد سميث الذي يعد ملهم صناعة القيادة والقياديين العالمي، يتناول بالشرح والتحليل في محاضرته «كن الشخص الذي تريد» أن النمو يتوقف على الأشخاص باعتبارهم مفاتيح النجاح وأن الأمر في النهاية يتوقف عليهم وليس البرنامج، وأن الإبداع يحتاج إلى بيئة عملية قادرة على تسهيل وتبسيط الإجراءات والعمل على اتخاذ القرارات بسلاسة وواقعية.
وأفاد أن سميث يتناول في المحور الثاني في محاضرته عجلة التغيير باستخدام نموذج لصناعة المستقبل، والتي تتمحور في 4 عناصر رئيسية هي الإبداع والاستقرار والاستبعاد والقبول.
ومن جانبه، أوضح المدير العام في الشركة عماد أبو زور أن خبير الابداع ومستقبل الأعمال روبرت تاكر، سيتناول في اليوم الثاني في محاضرته «قيادة النمو من خلال الإبداع» عدداً من العناصر المهمة التي تجعل من عملية الإبداع استراتيجية ضرورية في منظومة النمو وليست ترفاً، لافتاً إلى أن تحديات النمو والتميز وتحديات مواجهة الإخفاق جعلت من الإبداع مهمة رئيسية لكل من ينتمي للمنظمة سواء على المستوى الشخصي أو المؤسسي.
وتستهدف شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب من خلال مؤتمرها السنوي الخامس «استراتيجيات النمو للمنظمات والقادة» والذي تنطلق فعالياته من 26 إلى 29 أبريل المقبل، تلبية متطلبات منظمات الأعمال والأفراد بشكل يتسق مع طموحات تلك المنظمات.
ويستضيف المؤتمر صفوة كبار المتخصصين والمدربين العالميين وهم مارشال غولد سميث وروبرت تاكر وخبير القيادة والإدارة العالمي طارق السويدان، بهدف تسليط الضوء على أفضل الممارسات وآخر ما توصل إليه العلم الإداري الحديث في هذا المجال.
وأكد رئيس مجلس إدارة شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب طارق السويدان، أن النمو هدف استراتيجي لكل المنظمات الحكومية والخاصة، والربحية وغير الربحية، فالبقاء فقط خيار استراتيجي سيئ يجب تحويله إلى النمو.
ولفت السويدان إلى أن النمو لا يحدث صدفة بل يمر بمراحل منهجية علمية يستمر بعدها سنوات بل عقوداً وأجيالاً، كما أن «النمو» نحو النجاح والانجاز والعطاء هو هدف الأفراد كذلك، فكل ذوي الطموح والعقول يودون ترك اثر لهم في الحياة لا ينقطع.
وأشار السويدان إلى أن المؤتمر يسلط الضوء على المنهجية العلمية والطرق الاستراتيجية، التي تحقق النمو والازدهار على مستوى المنظمات، كما تحقق النجاح والفاعلية على مستوى الأفراد والقياديين.
وأوضح السويدان أن خبير التدريب العالمي مارشال غولد سميث الذي يعد ملهم صناعة القيادة والقياديين العالمي، يتناول بالشرح والتحليل في محاضرته «كن الشخص الذي تريد» أن النمو يتوقف على الأشخاص باعتبارهم مفاتيح النجاح وأن الأمر في النهاية يتوقف عليهم وليس البرنامج، وأن الإبداع يحتاج إلى بيئة عملية قادرة على تسهيل وتبسيط الإجراءات والعمل على اتخاذ القرارات بسلاسة وواقعية.
وأفاد أن سميث يتناول في المحور الثاني في محاضرته عجلة التغيير باستخدام نموذج لصناعة المستقبل، والتي تتمحور في 4 عناصر رئيسية هي الإبداع والاستقرار والاستبعاد والقبول.
ومن جانبه، أوضح المدير العام في الشركة عماد أبو زور أن خبير الابداع ومستقبل الأعمال روبرت تاكر، سيتناول في اليوم الثاني في محاضرته «قيادة النمو من خلال الإبداع» عدداً من العناصر المهمة التي تجعل من عملية الإبداع استراتيجية ضرورية في منظومة النمو وليست ترفاً، لافتاً إلى أن تحديات النمو والتميز وتحديات مواجهة الإخفاق جعلت من الإبداع مهمة رئيسية لكل من ينتمي للمنظمة سواء على المستوى الشخصي أو المؤسسي.
