مندوب الكويت بـ«الجامعة العربية»: مؤتمر المانحين يجسد المكانة الدولية لسمو الأمير


ذكر مندوب الكويت الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عزيز الديحاني أهمية انعقاد المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لمساعدة الشعب السوري الذي تستضيفه الكويت 31 مارس الراهن.
وقال الديحاني في تصريح صحافي إن المؤتمر يأتي تلبية للرغبة الدولية في استضافة الكويت وللمرة الثالثة لهذا المؤتمر الانساني الذي يجسد مكانة سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد باعتباره قائدا للعمل الانساني والكويت باعتبارها مركزا للعمل الانساني.
وشدد على أن الوضع الانساني المتعلق في سورية يتطلب تضافر جميع الجهود الدولية والاقليمية لمساعدة الشعب السوري «الذي اصبح يواجه تحديات يومية تدعونا للتحرك من اجل تخفيف معاناته».
ولفت الى ان الكويت «اوفت بجميع التزاماتها المالية» التي اعلنت عنها في المؤتمر الدولي الاول عام 2013 ثم المؤتمر الدولي الثاني عام 2014.
واعرب الديحاني عن دولة الكويت بأن تؤدي المساهمات خلال المؤتمر الدولي الثالث الى «تخفيف معاناة شعبا شقيقا» لاسيما بعد تصنيف الامم المتحدة للأزمة السورية بانها «اسوأ كارثة انسانية بعد الحروب العالمية».
وقال الديحاني في تصريح صحافي إن المؤتمر يأتي تلبية للرغبة الدولية في استضافة الكويت وللمرة الثالثة لهذا المؤتمر الانساني الذي يجسد مكانة سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد باعتباره قائدا للعمل الانساني والكويت باعتبارها مركزا للعمل الانساني.
وشدد على أن الوضع الانساني المتعلق في سورية يتطلب تضافر جميع الجهود الدولية والاقليمية لمساعدة الشعب السوري «الذي اصبح يواجه تحديات يومية تدعونا للتحرك من اجل تخفيف معاناته».
ولفت الى ان الكويت «اوفت بجميع التزاماتها المالية» التي اعلنت عنها في المؤتمر الدولي الاول عام 2013 ثم المؤتمر الدولي الثاني عام 2014.
واعرب الديحاني عن دولة الكويت بأن تؤدي المساهمات خلال المؤتمر الدولي الثالث الى «تخفيف معاناة شعبا شقيقا» لاسيما بعد تصنيف الامم المتحدة للأزمة السورية بانها «اسوأ كارثة انسانية بعد الحروب العالمية».