الموت غيب الشاعر والناقد الأردني عبد الله رضوان

الناقد والشاعر الاردني عبدالله رضوان


توفي الشاعر والناقد الأردني عبد الله رضوان أمس، في أحد مستشفيات العاصمة عمان عن عمر 66 عاماً بعد صراع مع المرض لم يمهله طويلا.
ونعت رابطة الكتاب الأردنيين الراحل رضوان وقال رئيسها موفق محادين لوكالة الأنباء الأردنية «بوفاة رضوان خسرت الساحة الثقافية الأردنية واحداً من رواد العمل الثقافي والنقابي في الأردن».
ومن أشهر أعماله (خطوط على لافتة الوطن) في العام 1977 و(أما أنا فلا أخلع الوطن) العام 1979 و(الخروج من سلاسل مؤاب) العام 1982 و(أرى فرحاً في المدينة يسعى) العام 1984 و(النموذج وقضايا أخرى) و(أسئلة الرواية الأردنية) و(غواية الزنزلخت).
وحصل الراحل على جائزة النقد الأدبي لرابطة الكتاب الأردنيين في العام 1983 عن كتابه (النموذج وقضايا أخرى) وجائزة عبدالرحيم عمر لأفضل ديوان شعر عربي من رابطة الكتاب عن ديوانه (يجيئون ويمضون.. وتظل الحياة) في العام 1995 كما حاز وسام الثقافة الفرنسي بمرتبة فارس من وزارة الثقافة الفرنسية في العام 2006.
وسبق لرضوان أن عمل في سلك التعليم واستلم ملف النشر في وزارة الثقافة الأردنية قبل انتقاله لإدارة ملف الثقافة في أمانة عمان الكبرى حتى العام 2008.
ونعت رابطة الكتاب الأردنيين الراحل رضوان وقال رئيسها موفق محادين لوكالة الأنباء الأردنية «بوفاة رضوان خسرت الساحة الثقافية الأردنية واحداً من رواد العمل الثقافي والنقابي في الأردن».
ومن أشهر أعماله (خطوط على لافتة الوطن) في العام 1977 و(أما أنا فلا أخلع الوطن) العام 1979 و(الخروج من سلاسل مؤاب) العام 1982 و(أرى فرحاً في المدينة يسعى) العام 1984 و(النموذج وقضايا أخرى) و(أسئلة الرواية الأردنية) و(غواية الزنزلخت).
وحصل الراحل على جائزة النقد الأدبي لرابطة الكتاب الأردنيين في العام 1983 عن كتابه (النموذج وقضايا أخرى) وجائزة عبدالرحيم عمر لأفضل ديوان شعر عربي من رابطة الكتاب عن ديوانه (يجيئون ويمضون.. وتظل الحياة) في العام 1995 كما حاز وسام الثقافة الفرنسي بمرتبة فارس من وزارة الثقافة الفرنسية في العام 2006.
وسبق لرضوان أن عمل في سلك التعليم واستلم ملف النشر في وزارة الثقافة الأردنية قبل انتقاله لإدارة ملف الثقافة في أمانة عمان الكبرى حتى العام 2008.