كاييه: أراد من اغتال الباحث ميشال سورا ورفيق الحريري أن اترك لبنان وأواصل اعمالي في مكان اخر
لبنان أبعدت خبير الحركات الجهادية الفرنسي بعد منعه من دخول البلاد


أبعدت السلطات اللبنانية الخبير الفرنسي في الحركات الجهادية رومان كاييه عن لبنان بعد منعه من دخول البلاد اثر عودته من زيارة الى المغرب، وفق ما اكد ديبلوماسي فرنسي في بيروت.
وقال المصدر الديبلوماسي رافضاً كشف هويته «ابعد الامن العام اللبناني الاحد رومان كاييه الذي يعيش في لبنان منذ 5 سنوات لدى وصوله الى مطار بيروت اتيا من المغرب، ولم نتلق اي تفسير حول دوافع ترحيله».
وكاييه باحث متخصص في الحركات الجهادية، يعمل لحساب المعهد الفرنسي للشرق الادنى (ايفبو)، وأعدّ رسالة دكتوراه حول الجهاديين الفرنسيين.
وبسبب معرفته الجيدة بأوساط الجهاديين، غالبا ما يلجأ اليه الصحافيون كخبير في هذا المجال، لا سيما بالنسبة الى «تنظيم الدولة».
واتهم كاييه على حسابه على «تويتر» «حزب الله» اللبناني بالوقوف خلف ابعاده.
وكتب «أراد من اغتال الباحث ميشال سورا و(رئيس الوزراء اللبناني) رفيق الحريري أن اترك لبنان وأواصل اعمالي في مكان اخر».
وكان يشير الى الفرنسي ميشال سورا الذي خطف في لبنان العام 1985 وتوفي خلال اسره، واتهم الجهاد الاسلامي المتحالف آنذاك مع «حزب الله»، بالوقوف خلف عملية الخطف.
وأضاف كاييه في تغريدة أخرى على «تويتر»: «بماذا يتهمونني؟... التجرؤ على الحديث عن نفوذ حزب الله وحلفائه الموالين لايران في كل المؤسسات اللبنانية».
وقال المصدر الديبلوماسي رافضاً كشف هويته «ابعد الامن العام اللبناني الاحد رومان كاييه الذي يعيش في لبنان منذ 5 سنوات لدى وصوله الى مطار بيروت اتيا من المغرب، ولم نتلق اي تفسير حول دوافع ترحيله».
وكاييه باحث متخصص في الحركات الجهادية، يعمل لحساب المعهد الفرنسي للشرق الادنى (ايفبو)، وأعدّ رسالة دكتوراه حول الجهاديين الفرنسيين.
وبسبب معرفته الجيدة بأوساط الجهاديين، غالبا ما يلجأ اليه الصحافيون كخبير في هذا المجال، لا سيما بالنسبة الى «تنظيم الدولة».
واتهم كاييه على حسابه على «تويتر» «حزب الله» اللبناني بالوقوف خلف ابعاده.
وكتب «أراد من اغتال الباحث ميشال سورا و(رئيس الوزراء اللبناني) رفيق الحريري أن اترك لبنان وأواصل اعمالي في مكان اخر».
وكان يشير الى الفرنسي ميشال سورا الذي خطف في لبنان العام 1985 وتوفي خلال اسره، واتهم الجهاد الاسلامي المتحالف آنذاك مع «حزب الله»، بالوقوف خلف عملية الخطف.
وأضاف كاييه في تغريدة أخرى على «تويتر»: «بماذا يتهمونني؟... التجرؤ على الحديث عن نفوذ حزب الله وحلفائه الموالين لايران في كل المؤسسات اللبنانية».