نظمت منتداها الاقتصادي الأول عن تطورات الاستثمارات في المنطقة
«الوطني الاستثمار»: «الهيئة» تضع قواعد تسمح بترقية الكويت إلى «الناشئة»

الحمد متحدثاً في المنتدى


• الحمد: الشركة حريصة على تعزيز شراكتها مع العملاء والمستثمرين عبر تطوير خدماتها
• توقعات إيجابية وجيدة لنمو أسواق منطقة الخليج خلال العامين 2015 و2016
• الاستثمارات في الأسهم تحقق عائداً جيداً على المدى الطويل بالرغم من التقلبات التي قد تلحق بها
• توقعات إيجابية وجيدة لنمو أسواق منطقة الخليج خلال العامين 2015 و2016
• الاستثمارات في الأسهم تحقق عائداً جيداً على المدى الطويل بالرغم من التقلبات التي قد تلحق بها
قالت شركة الوطني للاستثمار إن هناك «ترقباً لتصنيف سوق الكويت ضمن الأسواق الناشئة بحسب مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة»، مشيرة إلى أن «هيئة أسواق المال في الكويت تعمد إلى وضع أسس وقواعد تتوافق مع المعايير المطلوبة لهذا التصنيف، في ما يخص الكفالات، والعقود، وحوكمة الشركات وزيادة المنتجات التجارية».
جاء ذلك في عرض قدمته إدارة التداول في الشركة خلال المنتدى الاقتصادي السنوي الأول (The Insight) الذي نظمته شركة الوطني للاستثمار، وتم خلاله عرض رؤى وتطلعات عدد من الخبراء المختصين في شؤون الاقتصاد والاستثمار وإدارة الأموال لديها ولدى البنك الوطني، حول آخر المستجدات والتطورات في قطاع الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت الشركة في بيان لها، إنه تزامناً مع الذكرى السنوية العاشرة على تأسيسها، يأتي عقد منتدى «The Insight» الاقتصادي ليؤكد حرصها على التواصل المستمر مع عملائها ومستثمريها، ومشاركتهم كافة المستجدات والتطورات في مجال الاستثمار، وتزويدهم بآراء وتوجهات الخبراء في عالم المال، لمساندتهم في اتخاذ القرارات المناسبة، بهدف تحقيق أفضل مردود لاستثماراتهم.
وأعرب الرئيس التنفيذي للشركة فيصل عبد اللطيف الحمد، عن سعادة «الوطني للاستثمار» لعقد هذا المنتدى الاقتصادي السنوي الأول، مشيراً إلى أنه «من الضروري في بداية العقد الثاني من عمر الشركة أن تعزّز شراكتها مع عملائها ومستثمريها، عبر مواصلة الحوار والتواصل بشفافية معهم، لتثبيت الثقة المتبادلة في ما بينهما».
وأكد أن الشركة تسعى دائماً إلى ابتكار حلول مالية واستثمارية تحاكي كل متطلباتهم، سواء على مستوى الشركات أو الأفراد.
وتم التطرق خلال المنتدى إلى العديد من المواضيع الاقتصادية والاستثمارية المهمة، بدءاً بمناقشة تحليلات عن الاقتصاد العالمي واقتصادات وأسواق منطقة الخليج والشرق الأوسط.
ولوحظ أن التوقعات إيجابية وجيدة في ما يتعلق بنمو أسواق منطقة الخليج خلال العامين 2015 و2016، مع توقع تحسن مستوى الشعور بالاستقرار من طرف المستهلكين أو المستثمرين في حال تحسن أسعار النفط.
وتضمّن المنتدى أيضاً عرضاً أعدّه خبراء من قسم أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في إدارة الأصول، أوجزوا فيه دلائل تاريخية من الأسواق العالمية والإقليمية، تفيد أن الاستثمارات في الأسهم تحقق عائداً جيداً على المدى الطويل بالرغم من التقلبات التي قد تلحق بها.
وقدّمت إدارة التداول شرحاً عن أداء سوق الأسهم محلياً وإقليمياً، مع ترقب لتصنيف سوق الكويت ضمن الأسواق الناشئة بحسب مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة، حيث تعمد هيئة أسواق المال في الكويت إلى وضع أسس وقواعد تتوافق مع المعايير المطلوبة لهذا التصنيف، في ما يخص الكفالات، والعقود، وحوكمة الشركات وزيادة المنتجات التجارية.
وعقدت في ختام المنتدى جلسة نقاشية لمحللين ومختصين من إدارة الأبحاث في شركة الوطني للاستثمار، ناقشوا من خلالها بعض التحليلات والتوصيات في قطاعات البنوك، والبتروكيماويات والنقل.
وأكدت «الوطني للاستثمار» أنها تسعى منذ تأسيسها عام 2005 للوصول إلى الريادة العالمية، مع التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتقديم الخدمات والمنتجات المبتكرة لعملائها.
جاء ذلك في عرض قدمته إدارة التداول في الشركة خلال المنتدى الاقتصادي السنوي الأول (The Insight) الذي نظمته شركة الوطني للاستثمار، وتم خلاله عرض رؤى وتطلعات عدد من الخبراء المختصين في شؤون الاقتصاد والاستثمار وإدارة الأموال لديها ولدى البنك الوطني، حول آخر المستجدات والتطورات في قطاع الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت الشركة في بيان لها، إنه تزامناً مع الذكرى السنوية العاشرة على تأسيسها، يأتي عقد منتدى «The Insight» الاقتصادي ليؤكد حرصها على التواصل المستمر مع عملائها ومستثمريها، ومشاركتهم كافة المستجدات والتطورات في مجال الاستثمار، وتزويدهم بآراء وتوجهات الخبراء في عالم المال، لمساندتهم في اتخاذ القرارات المناسبة، بهدف تحقيق أفضل مردود لاستثماراتهم.
وأعرب الرئيس التنفيذي للشركة فيصل عبد اللطيف الحمد، عن سعادة «الوطني للاستثمار» لعقد هذا المنتدى الاقتصادي السنوي الأول، مشيراً إلى أنه «من الضروري في بداية العقد الثاني من عمر الشركة أن تعزّز شراكتها مع عملائها ومستثمريها، عبر مواصلة الحوار والتواصل بشفافية معهم، لتثبيت الثقة المتبادلة في ما بينهما».
وأكد أن الشركة تسعى دائماً إلى ابتكار حلول مالية واستثمارية تحاكي كل متطلباتهم، سواء على مستوى الشركات أو الأفراد.
وتم التطرق خلال المنتدى إلى العديد من المواضيع الاقتصادية والاستثمارية المهمة، بدءاً بمناقشة تحليلات عن الاقتصاد العالمي واقتصادات وأسواق منطقة الخليج والشرق الأوسط.
ولوحظ أن التوقعات إيجابية وجيدة في ما يتعلق بنمو أسواق منطقة الخليج خلال العامين 2015 و2016، مع توقع تحسن مستوى الشعور بالاستقرار من طرف المستهلكين أو المستثمرين في حال تحسن أسعار النفط.
وتضمّن المنتدى أيضاً عرضاً أعدّه خبراء من قسم أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في إدارة الأصول، أوجزوا فيه دلائل تاريخية من الأسواق العالمية والإقليمية، تفيد أن الاستثمارات في الأسهم تحقق عائداً جيداً على المدى الطويل بالرغم من التقلبات التي قد تلحق بها.
وقدّمت إدارة التداول شرحاً عن أداء سوق الأسهم محلياً وإقليمياً، مع ترقب لتصنيف سوق الكويت ضمن الأسواق الناشئة بحسب مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة، حيث تعمد هيئة أسواق المال في الكويت إلى وضع أسس وقواعد تتوافق مع المعايير المطلوبة لهذا التصنيف، في ما يخص الكفالات، والعقود، وحوكمة الشركات وزيادة المنتجات التجارية.
وعقدت في ختام المنتدى جلسة نقاشية لمحللين ومختصين من إدارة الأبحاث في شركة الوطني للاستثمار، ناقشوا من خلالها بعض التحليلات والتوصيات في قطاعات البنوك، والبتروكيماويات والنقل.
وأكدت «الوطني للاستثمار» أنها تسعى منذ تأسيسها عام 2005 للوصول إلى الريادة العالمية، مع التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتقديم الخدمات والمنتجات المبتكرة لعملائها.